أسعد دائما بردود القراء وانفعالاتهم وخواطرهم بما نكتبه في الاخبار.. ولم يحدث أن تجاهلنا رسالة من قاريء ونسارع الي نشرها ولاحتفاء بها.. والقاريء من وجهة نظرنا علي حق - علي الاقل - في وجهة نظره.. والقاريء له قدسية نحميها ونؤمن بها لان الوطن ملك للجميع لا أحد يستأثر به لنفسه.. وهموم الوطن نتحملها جميعا ونشارك في حملها.. ونسعي الي ايجاد الحلول المناسبة لها. ومن القراء الذين نعتز بمراسلتهم طارق جاد.. ونصر اللوزي.. وغيرهما.. وقد اسعدني كثيرا الايضاح الذي ارسله لي القاريء مجدي موافي (بورسعيد) ويصحح فيه ما نشرته في مقالي بالاخبار يوم الخميس تحت عنوان المشروع القومي.. قال " أحيط سيادتكم علما بأنه قد كتبتم المثل الشائع لايلدغ المؤمن من جحر مرتين والصحيح ليس مثلا شائعا ولكنه حديث صحيح عن النبي «صل الله عليه وسلم» رواه أبوهريرة واسنده البخاري وهذا للعلم لانني من قرائك وعز علي شخصي الا الفت نظرك لهذا وانت محل تقدير واحترام ارجو المعذرة. بالعكس ياأخ مجدي موافي لقد أعدتني إلي صواب كنت اشك فيه والله يرزقكم بعلم ينتفع به ولك وافر التحية . ورسالة من نور عمرو اشكره او اشكرها علي الاطراء الذي لا استحقه فان مبلغ املي ان يرضي القاريء بما تقدمه الاخبار.. وبالنسبة لمطلب اعادة النظر في هيكل الجريدة فاننا بصدد عملية تطوير مستمرة للجريدة. والرسالة التي اختم بها هذه الاستراحة مع القراء الاعزاء من الاخ نصر فتحي اللوزي (الدقهلية - أجا - شارع 23 يوليو).. اخي الفاضل.. محمد حسن البنا.. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته... " في وسط هذا الكم الهائل من الاخبار التي ترفع الضغط في رأس كل مصري يخاف ليل نهار علي مستقبل مصر... ويتعجب من وقوع الشباب في غواية الضالين المضللين... تخرج علينا بكلمات تنزل علي القلب كنسمة باردة في ليلة صيف حار... ادعو الله سبحانه وتعالي ان يتقبل الله منك اداء العمرة... وان ينعم علينا جميعا بعودة زيارة الكعبة الشريفة... وزيارة قبر رسول الله »صلي الله عليه وسلم«... ليقف امام القبر متأملا سائلا الله عز وجل المغفرة... وان يكون الحبيب المصطفي هو شفيعنا يوم الدين... وانتهز هذه الفرصة وارسل لسيادتكم اقتراحا بتخصيص صفحة كاملة لشرح صحيح الدين.. وعسي ان تكون هذه الصفحة خيرا ونورا لعودة الشباب المسلم الي حيث يعبدون الله سبحانه وتعالي كما جاء بالقرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة وتحقيقا لقول الله سبحانه وتعالي (ما أتاكم الرسول فخذوه ومانهاكم عنه فانتهوا) دعاء: اللهم يسر حسابنا.. ويمن كتابنا.. وثبت علي الصراط أقدامنا.. وثقل موازيننا.. واختم بالباقيات الصالحات أعمالنا.. آمين يارب العالمين. أسعد دائما بردود القراء وانفعالاتهم وخواطرهم بما نكتبه في الاخبار.. ولم يحدث أن تجاهلنا رسالة من قاريء ونسارع الي نشرها ولاحتفاء بها.. والقاريء من وجهة نظرنا علي حق - علي الاقل - في وجهة نظره.. والقاريء له قدسية نحميها ونؤمن بها لان الوطن ملك للجميع لا أحد يستأثر به لنفسه.. وهموم الوطن نتحملها جميعا ونشارك في حملها.. ونسعي الي ايجاد الحلول المناسبة لها. ومن القراء الذين نعتز بمراسلتهم طارق جاد.. ونصر اللوزي.. وغيرهما.. وقد اسعدني كثيرا الايضاح الذي ارسله لي القاريء مجدي موافي (بورسعيد) ويصحح فيه ما نشرته في مقالي بالاخبار يوم الخميس تحت عنوان المشروع القومي.. قال " أحيط سيادتكم علما بأنه قد كتبتم المثل الشائع لايلدغ المؤمن من جحر مرتين والصحيح ليس مثلا شائعا ولكنه حديث صحيح عن النبي «صل الله عليه وسلم» رواه أبوهريرة واسنده البخاري وهذا للعلم لانني من قرائك وعز علي شخصي الا الفت نظرك لهذا وانت محل تقدير واحترام ارجو المعذرة. بالعكس ياأخ مجدي موافي لقد أعدتني إلي صواب كنت اشك فيه والله يرزقكم بعلم ينتفع به ولك وافر التحية . ورسالة من نور عمرو اشكره او اشكرها علي الاطراء الذي لا استحقه فان مبلغ املي ان يرضي القاريء بما تقدمه الاخبار.. وبالنسبة لمطلب اعادة النظر في هيكل الجريدة فاننا بصدد عملية تطوير مستمرة للجريدة. والرسالة التي اختم بها هذه الاستراحة مع القراء الاعزاء من الاخ نصر فتحي اللوزي (الدقهلية - أجا - شارع 23 يوليو).. اخي الفاضل.. محمد حسن البنا.. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته... " في وسط هذا الكم الهائل من الاخبار التي ترفع الضغط في رأس كل مصري يخاف ليل نهار علي مستقبل مصر... ويتعجب من وقوع الشباب في غواية الضالين المضللين... تخرج علينا بكلمات تنزل علي القلب كنسمة باردة في ليلة صيف حار... ادعو الله سبحانه وتعالي ان يتقبل الله منك اداء العمرة... وان ينعم علينا جميعا بعودة زيارة الكعبة الشريفة... وزيارة قبر رسول الله »صلي الله عليه وسلم«... ليقف امام القبر متأملا سائلا الله عز وجل المغفرة... وان يكون الحبيب المصطفي هو شفيعنا يوم الدين... وانتهز هذه الفرصة وارسل لسيادتكم اقتراحا بتخصيص صفحة كاملة لشرح صحيح الدين.. وعسي ان تكون هذه الصفحة خيرا ونورا لعودة الشباب المسلم الي حيث يعبدون الله سبحانه وتعالي كما جاء بالقرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة وتحقيقا لقول الله سبحانه وتعالي (ما أتاكم الرسول فخذوه ومانهاكم عنه فانتهوا) دعاء: اللهم يسر حسابنا.. ويمن كتابنا.. وثبت علي الصراط أقدامنا.. وثقل موازيننا.. واختم بالباقيات الصالحات أعمالنا.. آمين يارب العالمين.