صرح المتحدث الأمني لوزارة الداخلية السعودية أن الجهات الأمنية المختصة تمكنت من القبض على كل من المواطنيّن عبدالله بن ناجي بن عبد الله آل عمار، وأحمد بن سعود سلمان آل عمار ذلك بعد توفر الأدلة على تورطهم بالاشتراك مع المطلوبين للجهات الأمنية ، وقد اعلن العام الماضي،بارتكاب جرائم إطلاق نار على رجال الأمن ومركباتهم ومواقع تنفيذ مهامهم ببلدة العوامية وكذلك إطلاق النار على سجن محافظة القطيف. وقد أسفر استجوابهما عن اعترافهما حتى تاريخه بمشاركتهما في ارتكاب جرائم استهداف رجال الأمن بالإضافة إلى عدة جرائم جنائية أخرى من بينها ، السطو المسلح على محال تجارية ومساكن خاصة ، وثلاثة عشر جريمة سرقة سيارات منها (3) جرائم تحت تهديد السلاح ، وخطف ثلاثة أحداث وارتكاب الفاحشة بهم العام الماضي , بالإضافة إلى مشاركة الأول في جريمة قتل مواطن من العاملين في أحد المطاعم التجارية بتاريخ 16/2/1435ه، واختطاف واغتصاب عاملتين آسيويتين تعملان في مشغل نسائي بتاريخ 28/2/1435ه . وأوضح المتحدث الأمني بأنه سيتم إحالة المقبوض عليهما إلى الجهات المختصة لاستكمال التحقيق معهما تمهيداً لإحالتهما إلى القضاء الشرعي ، وأهاب بكل من تتوفر لديه معلومات تؤدي إلى القبض على المطلوبين للجهات الأمنية بالمبادرة إلى إبلاغ أقرب جهة أمنية صرح المتحدث الأمني لوزارة الداخلية السعودية أن الجهات الأمنية المختصة تمكنت من القبض على كل من المواطنيّن عبدالله بن ناجي بن عبد الله آل عمار، وأحمد بن سعود سلمان آل عمار ذلك بعد توفر الأدلة على تورطهم بالاشتراك مع المطلوبين للجهات الأمنية ، وقد اعلن العام الماضي،بارتكاب جرائم إطلاق نار على رجال الأمن ومركباتهم ومواقع تنفيذ مهامهم ببلدة العوامية وكذلك إطلاق النار على سجن محافظة القطيف. وقد أسفر استجوابهما عن اعترافهما حتى تاريخه بمشاركتهما في ارتكاب جرائم استهداف رجال الأمن بالإضافة إلى عدة جرائم جنائية أخرى من بينها ، السطو المسلح على محال تجارية ومساكن خاصة ، وثلاثة عشر جريمة سرقة سيارات منها (3) جرائم تحت تهديد السلاح ، وخطف ثلاثة أحداث وارتكاب الفاحشة بهم العام الماضي , بالإضافة إلى مشاركة الأول في جريمة قتل مواطن من العاملين في أحد المطاعم التجارية بتاريخ 16/2/1435ه، واختطاف واغتصاب عاملتين آسيويتين تعملان في مشغل نسائي بتاريخ 28/2/1435ه . وأوضح المتحدث الأمني بأنه سيتم إحالة المقبوض عليهما إلى الجهات المختصة لاستكمال التحقيق معهما تمهيداً لإحالتهما إلى القضاء الشرعي ، وأهاب بكل من تتوفر لديه معلومات تؤدي إلى القبض على المطلوبين للجهات الأمنية بالمبادرة إلى إبلاغ أقرب جهة أمنية
