أكد الدكتور عباس شومان وكيل الأزهر ان الهجوم علي فيلته بالقاهرة الجديدة أمس الاول بالمولوتوف لن يرهبه هو وأفراد أسرته وان من قاموا بذلك مجرد جبناء اقل من أن يعبأ بهم. وأشار وكيل الأزهر إلى أنه تلقى رسالة تهديد تطالبه بالاستقالة من منصبه والإفراج عن طالبات جامعة الازهر المعتقلات بما يدل عن جهل مطبقممن قاموا بالهجوم حيث لا علاقة له بأمر المعتقلات. قال وكيل الازهر في تصريحات له أمس:"ماكنت أتمنى أن يصل خبر الهجوم على فلتي بالمولوتوف بالأمس الثانية بعد منتصف الليل إلى الصحف،حتى لاينزعج الأحبة أو يأخذ الموضوع أكبر من حجمه،لاسيما أنني شغلت بما هو أهم وهو وفاة شقيقتي بالصعيد،فهؤلاء أقل من يعبأ بهم أو نضيع الوقت للحديث عنهم." وأضاف:"الغريب في الأمر ليس الحريق الذي أشعلوه فأطفئ من قبل الجيران قبل أن نشعر به،ولكن الغريب هي ماورد في رسالة التهديد التي ألقوا بنسخ منها داخل أسوار الفيلا.. فهي تدل على جهل مطبق،حيث يحملونني مسؤلية اعتقال بناتهم في الجامعة،ويطالبونني بسرعة الإفراج عنهم وتقديم استقالتي فورا،أما بالنسبة لتقديم الاستقالة أنا أملكه فعلا ولن أفعله وبعد قليل متوجه إلى مكتبي ومن دون أي إجراءات زائدة.. وبالنسبة لبناتهم فماعلاقتي بأمرهن؟.. وبالنسبة لماذكروه من تهديد لي ولأبنائي أقول لهم {لن يصيبنا إلا ماكتب الله لنا} وأنا وهم فداء للدين والوطن .. ونحن في نفس المكان الذي تعرفونه،وفي انتظاركم متى شئتم". أكد الدكتور عباس شومان وكيل الأزهر ان الهجوم علي فيلته بالقاهرة الجديدة أمس الاول بالمولوتوف لن يرهبه هو وأفراد أسرته وان من قاموا بذلك مجرد جبناء اقل من أن يعبأ بهم. وأشار وكيل الأزهر إلى أنه تلقى رسالة تهديد تطالبه بالاستقالة من منصبه والإفراج عن طالبات جامعة الازهر المعتقلات بما يدل عن جهل مطبقممن قاموا بالهجوم حيث لا علاقة له بأمر المعتقلات. قال وكيل الازهر في تصريحات له أمس:"ماكنت أتمنى أن يصل خبر الهجوم على فلتي بالمولوتوف بالأمس الثانية بعد منتصف الليل إلى الصحف،حتى لاينزعج الأحبة أو يأخذ الموضوع أكبر من حجمه،لاسيما أنني شغلت بما هو أهم وهو وفاة شقيقتي بالصعيد،فهؤلاء أقل من يعبأ بهم أو نضيع الوقت للحديث عنهم." وأضاف:"الغريب في الأمر ليس الحريق الذي أشعلوه فأطفئ من قبل الجيران قبل أن نشعر به،ولكن الغريب هي ماورد في رسالة التهديد التي ألقوا بنسخ منها داخل أسوار الفيلا.. فهي تدل على جهل مطبق،حيث يحملونني مسؤلية اعتقال بناتهم في الجامعة،ويطالبونني بسرعة الإفراج عنهم وتقديم استقالتي فورا،أما بالنسبة لتقديم الاستقالة أنا أملكه فعلا ولن أفعله وبعد قليل متوجه إلى مكتبي ومن دون أي إجراءات زائدة.. وبالنسبة لبناتهم فماعلاقتي بأمرهن؟.. وبالنسبة لماذكروه من تهديد لي ولأبنائي أقول لهم {لن يصيبنا إلا ماكتب الله لنا} وأنا وهم فداء للدين والوطن .. ونحن في نفس المكان الذي تعرفونه،وفي انتظاركم متى شئتم".