تجمع نحو 500 محتج مناهض للحكومة خارج مجمع لنوادي الجيش في العاصمة التايلاندية بانكوك، الثلاثاء 28 يناير، حيث عقدت رئيسة وزراء تايلاند ينجلوك شيناواترا اجتماعًا أسبوعيًا لحكومتها. ووجهت الحكومة إنذارًا لزعماء الاحتجاج بأنهم سيواجهون الاعتقال بحلول الخميس 30 يناير، إذا لم يخلوا المناطق التي استولوا عليها في بانكوك مع دخول الاحتجاجات شهرها الثالث. ولم ترد أنباء عن وقوع أعمال عنف او أي ما يشير الي محاولة قوات الأمن تفريق الاحتجاجات، وأعلنت الحكومة حالة الطواريء الأسبوع الماضي وهو ما يعطيها من الناحية النظرية سلطات شاملة ولكنها لم تظهر حتى الان اي علامة على تنفيذها. وقتل عشرة أشخاص حتى الآن كان أخرهم الأحد عندما أطلقت النار على احد زعماء الاحتجاج كما أن هناك مخاوف من احتمال تصاعد أعمال العنف. وتلتقي ينجلوك في وقت لاحق مع أعضاء لجنة الانتخابات لبحث خططها لإجراء انتخابات عامة في الثاني من فبراير. وتريد اللجنة تأجيلها شهرا قائلة إن البلاد غير مستقرة بشكل كبير بما لا يسمح بإجراء انتخابات. تجمع نحو 500 محتج مناهض للحكومة خارج مجمع لنوادي الجيش في العاصمة التايلاندية بانكوك، الثلاثاء 28 يناير، حيث عقدت رئيسة وزراء تايلاند ينجلوك شيناواترا اجتماعًا أسبوعيًا لحكومتها. ووجهت الحكومة إنذارًا لزعماء الاحتجاج بأنهم سيواجهون الاعتقال بحلول الخميس 30 يناير، إذا لم يخلوا المناطق التي استولوا عليها في بانكوك مع دخول الاحتجاجات شهرها الثالث. ولم ترد أنباء عن وقوع أعمال عنف او أي ما يشير الي محاولة قوات الأمن تفريق الاحتجاجات، وأعلنت الحكومة حالة الطواريء الأسبوع الماضي وهو ما يعطيها من الناحية النظرية سلطات شاملة ولكنها لم تظهر حتى الان اي علامة على تنفيذها. وقتل عشرة أشخاص حتى الآن كان أخرهم الأحد عندما أطلقت النار على احد زعماء الاحتجاج كما أن هناك مخاوف من احتمال تصاعد أعمال العنف. وتلتقي ينجلوك في وقت لاحق مع أعضاء لجنة الانتخابات لبحث خططها لإجراء انتخابات عامة في الثاني من فبراير. وتريد اللجنة تأجيلها شهرا قائلة إن البلاد غير مستقرة بشكل كبير بما لا يسمح بإجراء انتخابات.