تدين جمعية نهوض وتنمية المرأة الإعتداءات السافرة والغشيمة التي تحاول زعزعة استقرار وأمن البلاد وتحاول كذلك عرقلة خارطة الطريق التي بدأت أولي خطواتها في الإسبوع الماضي بإقرار الدستور واشارت إلى أن هذة الانفجارات تمثل رسالة خسيسة وتحدٍ مبتذل من إحدى الجماعات الإرهابية لوزارة الداخلية بعد ساعات قليلة من تصريحات اللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية من انتهاء الاستعدادات الأمنية لوزارة الداخلية لتأمين المنشآت العامة والحيوية خلال الاحتفالات بالذكرى الثالثة لثورة 25 يناير. وأكدت أن الشعب المصري لم يتأثر بتلك الانفجارات ولم ترهبه من المشاركة في إحياء ذكرى الثورة كما تطلعت الجماعات الإرهابية، وكانت المشاركة واسعة من كافة أطياف الشعب المصري، وكانت صورة الميادين الممتلئة خير دليل على قوة جموع الشعب وخسة الجماعات الإرهابية. وتقدم جمعية نهوض وتنمية المرأة العزاء في كافة ضحايا هذه الأعمال الإرهابية الخسيسة وتتمنى لأسرهم الصبر والسلوان، كما نتمنى الشفاء العاجل والتام لكافة مصابين الوطن. وأيضاً تتقدم بالعزاء لمؤسسة الشرطة والقوات المسلحة المصرية في أبنائها شهداء الوطن والواجب، واكد لهم أن الشعب المصري بأكمله على ثقة تامة في قوة وقدرة هذه المؤسسات وأبنائها الشرفاء في حماية الدولة المصرية، كما نتوجه بالعزاء للحكومة المصرية وعلى رأسها المستشار عدلي منصور – رئيس جمهورية مصر العربية، والدكتور حازم الببلاوي رئيس مجلس الوزراء واشادت بالجهود المضنية التي بذلتها الجهات الأمنية للقبض على مرتكبي الحوادث الإرهابية الغشيمة، وأكدت على مطالبها وهو سرعة تحقيق دولة القانون، وذلك من خلال سرعة معاقبة هؤلاء الجناة المخربين؛ فتطبيق العدالة هو ما سيردع هؤلاء الإرهابيين وسيعزز من حس الأمن والوطنية لدى الشعب المصري وإتخاذ خطوات سريعة وقوية في إطار مكافحة بؤر الإرهاب في كافة أنحاء مصر. وتناشد جمعية نهوض وتنمية المرأة كافة المواطنين المصريين الشرفاء من مختلف التيارات والإنتماءات بأن يساندوا مؤسسات الدولة وعلى رأسها الجيش والشرطة في إطار محاربتهم للإرهاب. كما تطالب المجتمع الدولي بإدانة واضحة وصريحة للإرهاب في مصر، وإذ نحذر أن هذا الصمت الذي يتبناه جزء كبير من المجتمع الدولي على هذه الهجمات الإرهابية المتكررة التي تستهدف صميم الدولة وأرواح وأمن شعبها يعد تشجيعاً ودعماً للإرهاب في مصر، وهو ما لا نرتضيه مطلقاً على مكانة وطننا الحبيب مصر والتاريخ يؤكد أن مصر ستنتصر على الإرهاب وستقتلعه من جذوره وذلك من خلال إصرار وعزيمة شعبها العظيم وسواعد أبنائها البواسل. تدين جمعية نهوض وتنمية المرأة الإعتداءات السافرة والغشيمة التي تحاول زعزعة استقرار وأمن البلاد وتحاول كذلك عرقلة خارطة الطريق التي بدأت أولي خطواتها في الإسبوع الماضي بإقرار الدستور واشارت إلى أن هذة الانفجارات تمثل رسالة خسيسة وتحدٍ مبتذل من إحدى الجماعات الإرهابية لوزارة الداخلية بعد ساعات قليلة من تصريحات اللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية من انتهاء الاستعدادات الأمنية لوزارة الداخلية لتأمين المنشآت العامة والحيوية خلال الاحتفالات بالذكرى الثالثة لثورة 25 يناير. وأكدت أن الشعب المصري لم يتأثر بتلك الانفجارات ولم ترهبه من المشاركة في إحياء ذكرى الثورة كما تطلعت الجماعات الإرهابية، وكانت المشاركة واسعة من كافة أطياف الشعب المصري، وكانت صورة الميادين الممتلئة خير دليل على قوة جموع الشعب وخسة الجماعات الإرهابية. وتقدم جمعية نهوض وتنمية المرأة العزاء في كافة ضحايا هذه الأعمال الإرهابية الخسيسة وتتمنى لأسرهم الصبر والسلوان، كما نتمنى الشفاء العاجل والتام لكافة مصابين الوطن. وأيضاً تتقدم بالعزاء لمؤسسة الشرطة والقوات المسلحة المصرية في أبنائها شهداء الوطن والواجب، واكد لهم أن الشعب المصري بأكمله على ثقة تامة في قوة وقدرة هذه المؤسسات وأبنائها الشرفاء في حماية الدولة المصرية، كما نتوجه بالعزاء للحكومة المصرية وعلى رأسها المستشار عدلي منصور – رئيس جمهورية مصر العربية، والدكتور حازم الببلاوي رئيس مجلس الوزراء واشادت بالجهود المضنية التي بذلتها الجهات الأمنية للقبض على مرتكبي الحوادث الإرهابية الغشيمة، وأكدت على مطالبها وهو سرعة تحقيق دولة القانون، وذلك من خلال سرعة معاقبة هؤلاء الجناة المخربين؛ فتطبيق العدالة هو ما سيردع هؤلاء الإرهابيين وسيعزز من حس الأمن والوطنية لدى الشعب المصري وإتخاذ خطوات سريعة وقوية في إطار مكافحة بؤر الإرهاب في كافة أنحاء مصر. وتناشد جمعية نهوض وتنمية المرأة كافة المواطنين المصريين الشرفاء من مختلف التيارات والإنتماءات بأن يساندوا مؤسسات الدولة وعلى رأسها الجيش والشرطة في إطار محاربتهم للإرهاب. كما تطالب المجتمع الدولي بإدانة واضحة وصريحة للإرهاب في مصر، وإذ نحذر أن هذا الصمت الذي يتبناه جزء كبير من المجتمع الدولي على هذه الهجمات الإرهابية المتكررة التي تستهدف صميم الدولة وأرواح وأمن شعبها يعد تشجيعاً ودعماً للإرهاب في مصر، وهو ما لا نرتضيه مطلقاً على مكانة وطننا الحبيب مصر والتاريخ يؤكد أن مصر ستنتصر على الإرهاب وستقتلعه من جذوره وذلك من خلال إصرار وعزيمة شعبها العظيم وسواعد أبنائها البواسل.