تعلن وزارة الصحة عن صدور نتائج التحاليل للمسحات والعينات من ، وقد أظهرت التحاليل أن هناك حالتين تم تشخيصهم بأنفلونزا H1N1 وحالة واحدة خرجت تحاليلها سلبية لمرض الأنفلونزا. وتؤكد وزارة الصحة والسكان أنه لا توجد أي حالات مؤكدة لمرض أنفلونزا الطيور منذ ابريل 2013 ويتم متابعة الموقف الوبائي للمرض عن كثب لأن المرض واجب الإبلاغ للهيئات الصحية الدولية كما يتم التعاون المستمر بشأنه مع الخدمات البيطرية وكذلك تبادل المعلومات والخبرات والموارد بين معامل الفيروسات بوزارة الصحة ومعامل بحوث صحة الحيوان في مجال التحورات الجينية الخاصة لفيروسات أنفلونزا الطيور. هذا وقد قامت وزارة الصحة بإجراءات للسيطرة والوقاية من المرض أهمها: . متابعة الوضع الوبائي العالمي والإطلاع على توصيات منظمة الصحة العالمية وكذلك متابعة التحور الجيني على المستوى العالمي والإقليمي بشكل منتظم. . تنشيط الترصد الوبائي والمعملي حالات الالتهاب التنفسي الحاد والالتهاب الرئوي في المستشفيات على مستوى الجمهورية . عمل خطة للاستعداد والاستجابة لفيروس الكورونا المستجد بوزارة الصحة والسكان . تم إدراج رسائل صحية للمعتمرين توصي بإتباع إجراءات النظافة العامة والسلوك التنفسي السليم . يتم عمل تدريب وبائي وإكلينيكي للمديريات والمستشفيات المختارة للتعريف بفيروسات الأنفلونزا وفيروس الكورونا المستجد وكيفية التعامل وعلاج الحالات بالتعاون مع أساتذة الصدر بالجامعات . عمل دراسات وبائية ميدانية لمعرفة الأنواع السائدة لفيروسات الأنفلونزا ومدى انتشارها . تقوم وزارة الصحة والسكان في إطار التعاون الرباعي المشترك بين أقسام الوبائيات والمعامل في كل من وزارة الصحة والهيئة العامة للخدمات البيطرية بالاشتراك مع منظمة الصحة العالمية "WHO" ومنظمة الأغذية الزراعة للأمم المتحدة "FAO"، والمنظمة العالمية للصحة الحيوانية "OIE" بتقييم المخاطر لمرض أنفلونزا الطيور عن طريق اجتماعات دورية يتم فيه تقييم الوضع الحالي لمرض أنفلونزا الطيور في الإنسان والطيور وما إذا تم تحور جيني للفيروس وما هي الأنواع الأخرى السارية في الطيور لوضع وتنفيذ تدابير جديدة قائمة على أساس علمي لتحديد الأولويات وإدارة المخاطر المحددة ولتقييم آثار التدابير القائمة بالفعل. تعلن وزارة الصحة عن صدور نتائج التحاليل للمسحات والعينات من ، وقد أظهرت التحاليل أن هناك حالتين تم تشخيصهم بأنفلونزا H1N1 وحالة واحدة خرجت تحاليلها سلبية لمرض الأنفلونزا. وتؤكد وزارة الصحة والسكان أنه لا توجد أي حالات مؤكدة لمرض أنفلونزا الطيور منذ ابريل 2013 ويتم متابعة الموقف الوبائي للمرض عن كثب لأن المرض واجب الإبلاغ للهيئات الصحية الدولية كما يتم التعاون المستمر بشأنه مع الخدمات البيطرية وكذلك تبادل المعلومات والخبرات والموارد بين معامل الفيروسات بوزارة الصحة ومعامل بحوث صحة الحيوان في مجال التحورات الجينية الخاصة لفيروسات أنفلونزا الطيور. هذا وقد قامت وزارة الصحة بإجراءات للسيطرة والوقاية من المرض أهمها: . متابعة الوضع الوبائي العالمي والإطلاع على توصيات منظمة الصحة العالمية وكذلك متابعة التحور الجيني على المستوى العالمي والإقليمي بشكل منتظم. . تنشيط الترصد الوبائي والمعملي حالات الالتهاب التنفسي الحاد والالتهاب الرئوي في المستشفيات على مستوى الجمهورية . عمل خطة للاستعداد والاستجابة لفيروس الكورونا المستجد بوزارة الصحة والسكان . تم إدراج رسائل صحية للمعتمرين توصي بإتباع إجراءات النظافة العامة والسلوك التنفسي السليم . يتم عمل تدريب وبائي وإكلينيكي للمديريات والمستشفيات المختارة للتعريف بفيروسات الأنفلونزا وفيروس الكورونا المستجد وكيفية التعامل وعلاج الحالات بالتعاون مع أساتذة الصدر بالجامعات . عمل دراسات وبائية ميدانية لمعرفة الأنواع السائدة لفيروسات الأنفلونزا ومدى انتشارها . تقوم وزارة الصحة والسكان في إطار التعاون الرباعي المشترك بين أقسام الوبائيات والمعامل في كل من وزارة الصحة والهيئة العامة للخدمات البيطرية بالاشتراك مع منظمة الصحة العالمية "WHO" ومنظمة الأغذية الزراعة للأمم المتحدة "FAO"، والمنظمة العالمية للصحة الحيوانية "OIE" بتقييم المخاطر لمرض أنفلونزا الطيور عن طريق اجتماعات دورية يتم فيه تقييم الوضع الحالي لمرض أنفلونزا الطيور في الإنسان والطيور وما إذا تم تحور جيني للفيروس وما هي الأنواع الأخرى السارية في الطيور لوضع وتنفيذ تدابير جديدة قائمة على أساس علمي لتحديد الأولويات وإدارة المخاطر المحددة ولتقييم آثار التدابير القائمة بالفعل.