بدأت في تمام التاسعة من صباح الثلاثاء 14 يناير، 30 ألفًا و317 لجنة فرعية، فتح أبوابها لاستقبال 52.742 مليون ناخب لهم حق التصويت في الاستفتاء على التعديلات الدستورية. وتشهد اللجان تواجدا أمنيا مكثفا لقوات الجيش والشرطة، حيث تقوم بتأمين أبواب 11 ألف مدرسة تضم لجان الاقتراع، كما تنتشر دوريات أمنية في محيط مقار اللجان. ويقوم أكثر من 16 ألف قاض بالإشراف على أعمال الاستفتاء، يعاونهم ما يقرب من51 ألف موظف بالمحاكم الإدارية داخل اللجان الانتخابية. كان حشود المواطنين قد تجمعت أمام لجان الاقتراع منذ الساعة 8 صباحا، في انتظار فتح أبواب اللجان للتصويت على الدستور. بدأت في تمام التاسعة من صباح الثلاثاء 14 يناير، 30 ألفًا و317 لجنة فرعية، فتح أبوابها لاستقبال 52.742 مليون ناخب لهم حق التصويت في الاستفتاء على التعديلات الدستورية. وتشهد اللجان تواجدا أمنيا مكثفا لقوات الجيش والشرطة، حيث تقوم بتأمين أبواب 11 ألف مدرسة تضم لجان الاقتراع، كما تنتشر دوريات أمنية في محيط مقار اللجان. ويقوم أكثر من 16 ألف قاض بالإشراف على أعمال الاستفتاء، يعاونهم ما يقرب من51 ألف موظف بالمحاكم الإدارية داخل اللجان الانتخابية. كان حشود المواطنين قد تجمعت أمام لجان الاقتراع منذ الساعة 8 صباحا، في انتظار فتح أبواب اللجان للتصويت على الدستور.