أشاد فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر بالعلاقات بين مصر و الإمارات والتي وصفها بالقوية و الأخوية ، فيما يعد نموذجا لما ينبغي أن تكون عليه العلاقات بين كافة البلدان الإسلامية والعربية. جاء ذلك خلال استقبال فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب بمشيخة الأزهر الدكتور سلطان أحمد الجابر وزير الدولة في الإمارات العربية المتحدة في إطار زيارته الحالية لمصر للاطلاع علي سير العمل في المشاريع التنموية التي تنفذها الإمارات لدعم الشعب في مصر. كما أشاد الإمام الأكبر بدور الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رحمه الله، وبمواقفه المشرفة تجاه مصر، واستمرار هذه المواقف من قبل الإمارات قيادة وشعبا كدليل علي أصالة ومتانة العلاقات بين البلدين. ومن جانبه، أوضح الدكتور سلطان أحمد الجابر أنه تم خلال المقابلة استعراض العلاقات التاريخية الوثيقة مع مصر ومؤسسة الأزهر إضافة إلي إطلاع الإمام الأكبر علي مشاريع الدعم التي تنفذها الإمارات في مختلف المحافظات المصرية. وأضاف "نقلت لفضيلته موقف الإمارات الثابت وحرصها علي استمرار العمل لتوثيق العلاقات التاريخية القوية التي تجمع بين بلدينا الشقيقين، وأكدت له أننا دوما مساندين وداعمين لمصر وشعبها في كافة الأوقات ومختلف الظروف". كما تم استعراض المشروعات التي تدعمها الإمارات بالتعاون مع الأزهر ومنها مركز الشيخ زايد لتعليم اللغة العربية الذي بنته دولة الإمارات العربية وبدأ العمل فيه منذ عام 2004 ويضم حاليا أكثر من 1200 طالب من 102 دولة، حيث يقوم بتدريس اللغة العربية لغير الناطقين، وتضم المؤسسات التعليمية للأزهر حاليا ما يزيد علي 17 ألف طالب وطالبة من غير العرب. أشاد فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر بالعلاقات بين مصر و الإمارات والتي وصفها بالقوية و الأخوية ، فيما يعد نموذجا لما ينبغي أن تكون عليه العلاقات بين كافة البلدان الإسلامية والعربية. جاء ذلك خلال استقبال فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب بمشيخة الأزهر الدكتور سلطان أحمد الجابر وزير الدولة في الإمارات العربية المتحدة في إطار زيارته الحالية لمصر للاطلاع علي سير العمل في المشاريع التنموية التي تنفذها الإمارات لدعم الشعب في مصر. كما أشاد الإمام الأكبر بدور الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رحمه الله، وبمواقفه المشرفة تجاه مصر، واستمرار هذه المواقف من قبل الإمارات قيادة وشعبا كدليل علي أصالة ومتانة العلاقات بين البلدين. ومن جانبه، أوضح الدكتور سلطان أحمد الجابر أنه تم خلال المقابلة استعراض العلاقات التاريخية الوثيقة مع مصر ومؤسسة الأزهر إضافة إلي إطلاع الإمام الأكبر علي مشاريع الدعم التي تنفذها الإمارات في مختلف المحافظات المصرية. وأضاف "نقلت لفضيلته موقف الإمارات الثابت وحرصها علي استمرار العمل لتوثيق العلاقات التاريخية القوية التي تجمع بين بلدينا الشقيقين، وأكدت له أننا دوما مساندين وداعمين لمصر وشعبها في كافة الأوقات ومختلف الظروف". كما تم استعراض المشروعات التي تدعمها الإمارات بالتعاون مع الأزهر ومنها مركز الشيخ زايد لتعليم اللغة العربية الذي بنته دولة الإمارات العربية وبدأ العمل فيه منذ عام 2004 ويضم حاليا أكثر من 1200 طالب من 102 دولة، حيث يقوم بتدريس اللغة العربية لغير الناطقين، وتضم المؤسسات التعليمية للأزهر حاليا ما يزيد علي 17 ألف طالب وطالبة من غير العرب.