تواصل قوات الشرطة بمديرية أمن السويس بالتنسيق مع عناصر الجيش الثالث الميداني عمليات التمشيط والبحث والتمشيط للمنطقة الحدودية الفاصلة بين السويس ومحافظتى شمال وجنوب سيناء، بجانب توسيع دائرة الاشتباه بالمنطقة التى شهدت واقعة اختطاف ممدوح محمدى محمد أحمد رئيس النقابة العامة للسياحة، وممدوح رياض الامين العام للنقابة، ومحمد الجندى وكيل نقابة السياحة، ومحمد عيسى وكيل وزارة القوى العاملة صباح الثلاثاء الماضى كما يواصل ضباط ادارة البحث بالسويس بقيادة العميد عبد اللطيف الحناوى مدير المباحث، بمشاركة الرائد احمد شوقى رئيس مباحث الجناين دائرة محل الواقعة، وضباط ادارة البحث اعمال تمشيط تمشيط المناطق الجبلية والدروب المتاخمة للطرق السريعة التى تربط المحافظات الثلاث بمشاركة مديريتى امن شمال وجنوب سيناء واشار مصدر أمنى الى ان هاتفى ممدوح محمدى، ومحمد عيسى ما زالا مرفوعين على جهاز المراقبة فى وهناك مراقبة تامة لهما، ولم يتم اجراء او استقبال مكالة واحده على ايا من الهاتفين، وفور تشغيل ايا منهما سيتم تسجيل المحادثة وتتبعها، وبناء على ذلك تم رصد عدة اماكن جبلية فى شمال سيناء ووسط سيناء يحتمل تواجد الخاطفين فيها، إلا انه لا يمكن الجزم بتواجد المخطوفين فى مكان واحد والتركيز عليه، هناك فلم تصدر اى مكالة او اشارة هاتفية صادرة الى اسر المخطوفين، او من هواتف المخطوفين يحدد من خلالها المكان ولفت المصدر الى انه تم الاستعانه بمشايخ البدو وأدلة الصحراء من اهل البادية والعارفين بدروبها والاماكن التى يمكن ان يختبى فيها الخاطفون، والقادرين على تقفى الاثر واشار مصدر امنى الى انه حتى الان لا يمكن الجزم بمكان المخطوفين، فلم تصدر اى اشارة هاتفية من اى مكان سواء من هاتفى محمدى او عيسى، او من الخاطفين لأسر المخطوفين وكشف انه تم تحديد بعض العناصر الاجرايمة الخطرة المشتبة فى اشتراكها بتلك الواقعة، او علاقتهم بها، ووضعهم وهواتفهم تحت المراقبة واوضح المصدر الى انه حتى الان لم تتلقى اى ايا من اسر المخطوفين اتصالا للمساومة على فدية، ولا يمكن اختزال الحادث فى شخص واحد مخطوف طالما لم يثبت ذلك واضاف المصدر انه حتى الان يتم التعامل مع الواقعة ان الهدف منها جنائى، الغرض منها كسب المال عن طريق دفع الفدية، وليس كجريمة خطف بغرض سياسى، الى ان يثبت العكس ومن جانبة قال الشيخ دخل الله بو ضويعن شيخ قبيلة الحويطات ان المنطقة بين المدخل الشرقى لنفق الشهيد أحمد حمدى وعيون موسى مؤمنه بشكل كامل ولم تشهد اى اعمال خطف خلال منذ ثورة 25 يناير، حتى انها اكثر امنا من طريق السويسالقاهرة، لافتا الى ان الواقعة الوحيدة التى شهدها الطريق كانت منذ حوالى شهر لرجل اعمال يمتلك مصنع رخام بشرم الشيخ وكان ورائها احد اقاربة الذى دبر له عملية الخطف على ايدى خارجين عن القانون لابتزاز اسرته واشار الى ان قبائل البدو بحى الجناين ومنطقة عيون موسى تشارك عناصر الشرطة والجيش فى عملية البحث عن المخطوفين ويرافق دليل من اهل البادية الضباط للتحرك فى الدورب والمناطق الجبلية التى يتم البحث خلالها تواصل قوات الشرطة بمديرية أمن السويس بالتنسيق مع عناصر الجيش الثالث الميداني عمليات التمشيط والبحث والتمشيط للمنطقة الحدودية الفاصلة بين السويس ومحافظتى شمال وجنوب سيناء، بجانب توسيع دائرة الاشتباه بالمنطقة التى شهدت واقعة اختطاف ممدوح محمدى محمد أحمد رئيس النقابة العامة للسياحة، وممدوح رياض الامين العام للنقابة، ومحمد الجندى وكيل نقابة السياحة، ومحمد عيسى وكيل وزارة القوى العاملة صباح الثلاثاء الماضى كما يواصل ضباط ادارة البحث بالسويس بقيادة العميد عبد اللطيف الحناوى مدير المباحث، بمشاركة الرائد احمد شوقى رئيس مباحث الجناين دائرة محل الواقعة، وضباط ادارة البحث اعمال تمشيط تمشيط المناطق الجبلية والدروب المتاخمة للطرق السريعة التى تربط المحافظات الثلاث بمشاركة مديريتى امن شمال وجنوب سيناء واشار مصدر أمنى الى ان هاتفى ممدوح محمدى، ومحمد عيسى ما زالا مرفوعين على جهاز المراقبة فى وهناك مراقبة تامة لهما، ولم يتم اجراء او استقبال مكالة واحده على ايا من الهاتفين، وفور تشغيل ايا منهما سيتم تسجيل المحادثة وتتبعها، وبناء على ذلك تم رصد عدة اماكن جبلية فى شمال سيناء ووسط سيناء يحتمل تواجد الخاطفين فيها، إلا انه لا يمكن الجزم بتواجد المخطوفين فى مكان واحد والتركيز عليه، هناك فلم تصدر اى مكالة او اشارة هاتفية صادرة الى اسر المخطوفين، او من هواتف المخطوفين يحدد من خلالها المكان ولفت المصدر الى انه تم الاستعانه بمشايخ البدو وأدلة الصحراء من اهل البادية والعارفين بدروبها والاماكن التى يمكن ان يختبى فيها الخاطفون، والقادرين على تقفى الاثر واشار مصدر امنى الى انه حتى الان لا يمكن الجزم بمكان المخطوفين، فلم تصدر اى اشارة هاتفية من اى مكان سواء من هاتفى محمدى او عيسى، او من الخاطفين لأسر المخطوفين وكشف انه تم تحديد بعض العناصر الاجرايمة الخطرة المشتبة فى اشتراكها بتلك الواقعة، او علاقتهم بها، ووضعهم وهواتفهم تحت المراقبة واوضح المصدر الى انه حتى الان لم تتلقى اى ايا من اسر المخطوفين اتصالا للمساومة على فدية، ولا يمكن اختزال الحادث فى شخص واحد مخطوف طالما لم يثبت ذلك واضاف المصدر انه حتى الان يتم التعامل مع الواقعة ان الهدف منها جنائى، الغرض منها كسب المال عن طريق دفع الفدية، وليس كجريمة خطف بغرض سياسى، الى ان يثبت العكس ومن جانبة قال الشيخ دخل الله بو ضويعن شيخ قبيلة الحويطات ان المنطقة بين المدخل الشرقى لنفق الشهيد أحمد حمدى وعيون موسى مؤمنه بشكل كامل ولم تشهد اى اعمال خطف خلال منذ ثورة 25 يناير، حتى انها اكثر امنا من طريق السويسالقاهرة، لافتا الى ان الواقعة الوحيدة التى شهدها الطريق كانت منذ حوالى شهر لرجل اعمال يمتلك مصنع رخام بشرم الشيخ وكان ورائها احد اقاربة الذى دبر له عملية الخطف على ايدى خارجين عن القانون لابتزاز اسرته واشار الى ان قبائل البدو بحى الجناين ومنطقة عيون موسى تشارك عناصر الشرطة والجيش فى عملية البحث عن المخطوفين ويرافق دليل من اهل البادية الضباط للتحرك فى الدورب والمناطق الجبلية التى يتم البحث خلالها