أكدت رئيس المجلس القومي للمرأة، السفيرة مرفت تلاوي، أن دستور 2014 دستور يليق بثورتين مجيدتين قام بهما الشعب المصري. وأشارت تلاوي إلى أن الدستور الجديد هو دستور شامل، يحقق طموحات وآمال جميع المصريين، ويحمل بين طياته بارقة أمل نحو مستقبل جديد لمصر، يقوم على العدالة والمساواة وعدم التمييز بين المواطنين على أساس النوع أو اللون أو الجنس، ويصون كرامة وإنسانية المواطن المصري . وأشارت تلاوي إلى أن هذا الدستور سيكون بمثابة نقطة البداية التي سنرتكز عليها للوصول إلى كل ما حلم به الشعب المصري الذي خرج في ثورة 25 يناير و30 يونيو ليثور ضد الظلم والاستبداد والفاشية ويحطم جميع القيود. جاء ذلك خلال مشاركة تلاوي في المؤتمر الذي عقدته الغرفة التجارية المصرية بالإسكندرية بحضور السيد عمرو موسى رئيس لجنة الخمسين، وأعضاء اللجنة. وأوضحت تلاوي أن المجلس يسعى خلال المرحلة الحالية إلى نشر الوعي لدى المرأة الفقيرة والأمية والمعيلة والمهمشة بمواد الدستور وصونه للكرامة الإنسانية، وما يكفله من حقوق للمرأة حرمت منها في الدساتير السابقة، لافتة إلى أن الحملة التي أطلقها المجلس تسعى إلى التعريف بمواد الدستور التي تحقق العدالة والمساواة لكافة المواطنين، وتضمن عدم التمييز على أساس النوع أو اللون أو الجنس. وشددت تلاوي على أن المرأة المصرية تمثل كتلة هامة قوامها ما يقرب من 23.5 مليون صوت، وأن تلك المرأة التي أثبتت إسهاما ملموسا في كافة الاستحقاقات السياسية السابقة، وارتفع صوتها بصورة فاقت الرجال في ثورة 30 يونيو هي القادرة على حسم نتيجة الاستفتاء لتعلنها "نعم" بكل وضوح. أكدت رئيس المجلس القومي للمرأة، السفيرة مرفت تلاوي، أن دستور 2014 دستور يليق بثورتين مجيدتين قام بهما الشعب المصري. وأشارت تلاوي إلى أن الدستور الجديد هو دستور شامل، يحقق طموحات وآمال جميع المصريين، ويحمل بين طياته بارقة أمل نحو مستقبل جديد لمصر، يقوم على العدالة والمساواة وعدم التمييز بين المواطنين على أساس النوع أو اللون أو الجنس، ويصون كرامة وإنسانية المواطن المصري . وأشارت تلاوي إلى أن هذا الدستور سيكون بمثابة نقطة البداية التي سنرتكز عليها للوصول إلى كل ما حلم به الشعب المصري الذي خرج في ثورة 25 يناير و30 يونيو ليثور ضد الظلم والاستبداد والفاشية ويحطم جميع القيود. جاء ذلك خلال مشاركة تلاوي في المؤتمر الذي عقدته الغرفة التجارية المصرية بالإسكندرية بحضور السيد عمرو موسى رئيس لجنة الخمسين، وأعضاء اللجنة. وأوضحت تلاوي أن المجلس يسعى خلال المرحلة الحالية إلى نشر الوعي لدى المرأة الفقيرة والأمية والمعيلة والمهمشة بمواد الدستور وصونه للكرامة الإنسانية، وما يكفله من حقوق للمرأة حرمت منها في الدساتير السابقة، لافتة إلى أن الحملة التي أطلقها المجلس تسعى إلى التعريف بمواد الدستور التي تحقق العدالة والمساواة لكافة المواطنين، وتضمن عدم التمييز على أساس النوع أو اللون أو الجنس. وشددت تلاوي على أن المرأة المصرية تمثل كتلة هامة قوامها ما يقرب من 23.5 مليون صوت، وأن تلك المرأة التي أثبتت إسهاما ملموسا في كافة الاستحقاقات السياسية السابقة، وارتفع صوتها بصورة فاقت الرجال في ثورة 30 يونيو هي القادرة على حسم نتيجة الاستفتاء لتعلنها "نعم" بكل وضوح.