أمر النائب العام المستشار هشام بركات، بفتح التحقيق في البلاغ رقم 19319المقدم من أسامة رمضان الجوهري، المحامي، بصفته وكيلا عن مجدي الناظر، والد الشهيد عبدالمعبود مجدي الناظر، والذي استشهد في أحداث إحياء ذكرى محمد محمود في 19 نوفمبر الماضي. والبلاغ يتهم كل من اللواء محمد إبراهيم، وزير الداخلية، ورئيس قوات تأمين مبنى جامعة الدول العربية، ومدير أمن القاهرة، ومأمور قسم قصر النيل بقتل الشهيد "الأعزل" في ذكرى أحداث محمد محمود، وكلف النائب العام المحامي العام الأول لنيابة وسط القاهرة الكلية للتحقيق. كان مقدم البلاغ قال إنه "بتاريخ 10 نوفمير 2013، وأثناء تواجد عبد المعبود مجدي الناظر بميدان التحرير بصحبة زملائه، لتأبين شهداء أحداث محمد محمود قامت قوات من الشرطة المتواجدة داخل وناحية مبنى جامعة الدول العربية بإطلاق الخرطوش والغاز والرصاص على المتواجدين في المكان، ما نتج عنه إصابة نجله بطلق ناري "خرطوش" أدت إلى إحداث كسر بالجمجمة وتهتك ونزيف بالمخ، مما أودى بحياته. وأضاف أن "الثابت بالفيديوهات والصور المقدمة رفق البلاغ، أن المجني عليه لم يكن يحمل أية أسلحة ولم يكن يشكل خطرا ما على وحدات الشرطة المتواجدة بالمكان، وكذلك يبين منها أن قوات الشرطة هى التي كانت تطلق النار من ناحية جامعة الدول العربية بميدان التحرير". وطالب مقدم البلاغ بفتح تحقيق قضائي مع المشكو في حقهم، لاتهامهم بقتل المجني عليه، وأرفق مقدم البلاغ قرصا مدمجا يحتوي على صور وفيديوهات للحظة قتل المجني عليه، وصور فوتوغرافية توضح تسلسل مقتل المجني عليه. أمر النائب العام المستشار هشام بركات، بفتح التحقيق في البلاغ رقم 19319المقدم من أسامة رمضان الجوهري، المحامي، بصفته وكيلا عن مجدي الناظر، والد الشهيد عبدالمعبود مجدي الناظر، والذي استشهد في أحداث إحياء ذكرى محمد محمود في 19 نوفمبر الماضي. والبلاغ يتهم كل من اللواء محمد إبراهيم، وزير الداخلية، ورئيس قوات تأمين مبنى جامعة الدول العربية، ومدير أمن القاهرة، ومأمور قسم قصر النيل بقتل الشهيد "الأعزل" في ذكرى أحداث محمد محمود، وكلف النائب العام المحامي العام الأول لنيابة وسط القاهرة الكلية للتحقيق. كان مقدم البلاغ قال إنه "بتاريخ 10 نوفمير 2013، وأثناء تواجد عبد المعبود مجدي الناظر بميدان التحرير بصحبة زملائه، لتأبين شهداء أحداث محمد محمود قامت قوات من الشرطة المتواجدة داخل وناحية مبنى جامعة الدول العربية بإطلاق الخرطوش والغاز والرصاص على المتواجدين في المكان، ما نتج عنه إصابة نجله بطلق ناري "خرطوش" أدت إلى إحداث كسر بالجمجمة وتهتك ونزيف بالمخ، مما أودى بحياته. وأضاف أن "الثابت بالفيديوهات والصور المقدمة رفق البلاغ، أن المجني عليه لم يكن يحمل أية أسلحة ولم يكن يشكل خطرا ما على وحدات الشرطة المتواجدة بالمكان، وكذلك يبين منها أن قوات الشرطة هى التي كانت تطلق النار من ناحية جامعة الدول العربية بميدان التحرير". وطالب مقدم البلاغ بفتح تحقيق قضائي مع المشكو في حقهم، لاتهامهم بقتل المجني عليه، وأرفق مقدم البلاغ قرصا مدمجا يحتوي على صور وفيديوهات للحظة قتل المجني عليه، وصور فوتوغرافية توضح تسلسل مقتل المجني عليه.