اعتبر الأمين العام لحزب الله الشيخ حسن نصر الله أن حزبه "المقاومة" يدفع ثمن الانتصارات على إسرائيل. وأعرب عن أمله في أن تتاح الفرصة مستقبلا للحديث عن انجازات وتضحيات شهداء المقاومة. ووصف نصر الله في كلمة عبر الشاشة خلال احتفال أقامه حزبه الجمعة 20 ديسمبر لتأبين القيادي في المقاومة حسان اللقيس الذي اغتيل مؤخرا في مرآب عمارته بمنطقة الحدث عند أطراف ضاحية بيروت الجنوبية بان الشهيد كان يمتاز بالإبداع وأحد العقول اللامعة لتطوير المقاومة. وأشار إلى كل القرائن والمؤشرات التي تجمعت لدى حزبه تؤكد إن عملية الاغتيال قامت بها إسرائيل وكان قد تعرض لعدة محاولات فاشلة في السابق. واعتبر أن عملية الاغتيال تشير إلى أن قيادات المقاومة تدفع ثمن انتصارها على إسرائيل عام 2000 نتيجة تضحيات جسام وكم هائل من دماء الشهداء وآلاف المعتقلين والأسرى اللبنانية والفلسطينيين والسوريين في سجون الاحتلال لأنهم كانوا شركاء في انتصار عام 2000. واعتبر إن انتصار المقاومة على إسرائيل في عام 2006 يعني سقوط مشروع الشرق الأوسط الجديد مما يعني ان أصحاب المشروع سيعملون على إن تدفع المقاومة ثمنا غاليا لأنها كانت جزءا أساسيا في هذا الانتصار وثمن الالتزام الدائم والمستمر بالمقاومة وثمن جاهزية المقاومة التي تردع إسرائيل. ولفت إلى إن هناك جزءا هاما في المقاومة لا يعير أي اهتمام لقوى 14 آذار لان كل هم المقاومة هو استعدادها وجاهزيتها للمواجهة التي تحضر لها إسرائيل. اعتبر الأمين العام لحزب الله الشيخ حسن نصر الله أن حزبه "المقاومة" يدفع ثمن الانتصارات على إسرائيل. وأعرب عن أمله في أن تتاح الفرصة مستقبلا للحديث عن انجازات وتضحيات شهداء المقاومة. ووصف نصر الله في كلمة عبر الشاشة خلال احتفال أقامه حزبه الجمعة 20 ديسمبر لتأبين القيادي في المقاومة حسان اللقيس الذي اغتيل مؤخرا في مرآب عمارته بمنطقة الحدث عند أطراف ضاحية بيروت الجنوبية بان الشهيد كان يمتاز بالإبداع وأحد العقول اللامعة لتطوير المقاومة. وأشار إلى كل القرائن والمؤشرات التي تجمعت لدى حزبه تؤكد إن عملية الاغتيال قامت بها إسرائيل وكان قد تعرض لعدة محاولات فاشلة في السابق. واعتبر أن عملية الاغتيال تشير إلى أن قيادات المقاومة تدفع ثمن انتصارها على إسرائيل عام 2000 نتيجة تضحيات جسام وكم هائل من دماء الشهداء وآلاف المعتقلين والأسرى اللبنانية والفلسطينيين والسوريين في سجون الاحتلال لأنهم كانوا شركاء في انتصار عام 2000. واعتبر إن انتصار المقاومة على إسرائيل في عام 2006 يعني سقوط مشروع الشرق الأوسط الجديد مما يعني ان أصحاب المشروع سيعملون على إن تدفع المقاومة ثمنا غاليا لأنها كانت جزءا أساسيا في هذا الانتصار وثمن الالتزام الدائم والمستمر بالمقاومة وثمن جاهزية المقاومة التي تردع إسرائيل. ولفت إلى إن هناك جزءا هاما في المقاومة لا يعير أي اهتمام لقوى 14 آذار لان كل هم المقاومة هو استعدادها وجاهزيتها للمواجهة التي تحضر لها إسرائيل.