أكد المفكر السياسي مصطفى الفقى أن هناك انتهاك في سيناء وجعلها تنظيم قاعدة أخرى على ارض مصر من خلال التيارات الاسلاميه الجهادية هناك وأضاف الفقى خلال لقائه مع الاعلامى طونى خليفة في برنامج لآسفين يا ريس الذي يذاع على قناة القاهرة والناس الجمعة 12يوليو أن أصابع الاتهام تشير إلى تورط الإخوان في حادثه رفح وبعض التيارات الاسلاميه الجهادية موضحا أن جماعه الإخوان تبحث دائما عن مصالحها الشخصية وتابع قائلا أنى ادعم د . محمد البر ادعى في هذه الفترة الاستثنائية لمنصب نائب الرئيس ويجب الدفع بالشباب بعد الفترة الانتقالية في تشكيل الحكومة الجديدة وقال الفقى لست آسفا عن مطالبه الإخوان بالإفراج عن مبارك وعدم تصفيه الحسابات معه لأنه مريض والاتجاه إلى بناء مصر وأوضح أن جبهة الإنقاذ الوطني لم تكن ايجابيه في مواقفها ولكنها كانت سلبيه ولم يكن لها اى مشاركه لتحريك للمياه الرقدة في ثورة30 يونيو موضحا أن لو اجتمعت جبهة الإنقاذ على كلمه واحده وتوجه واحد لأصبحت مؤثرة في الشارع وكانت قادرة على الحشد في الشوارع وشدد الفقى على أنه أسف على المصير الذي أصبح فيه مرسى ولكنه لم يكن رئيس لكل المصريين وطالبته بحسن الاختيار للكفاءات وليس لأهل الثقة واختياراته كانت غير موفقه على الإطلاق وخطاباته أيضا كانت مثيرة للشعب المصرى