أكدت دار الإفتاء أن قضية ختان الإناث ليست قضية دينية تعبدية في أصلها، ولكنها قضية ترجع إلي الموروث الطبي والعادات. وقالت دار الإفتاء إنه بعد البحث والتقصي وجدنا أن هذه العادة تُمارَس بطريقة مؤذية ضارَّة تجعلنا نقول إنها حرام شرعًا، بخلاف ختان الذكور فهو من الشعائر بالاتفاق. جاء ذلك خلال مشاركتها الأحد 23 يونيو في "اليوم الوطني لمناهضة ختان الإناث"، والذي عقد بمقر المجلس القومي للسكان تحت شعار "كلنا مسئولون.. لا لختان البنات".