قالت الكاتبة الكبيرة سكينة فؤاد إن الأمن هو المسؤول الأول عن مجزرة إستاد بورسعيد وليس مدينة بورسعيد وأهلها. مضيفة أن بورسعيد تعاني منذ مباراة الأهلي والمصري التي حدث بها المذبحة . وتساءلت خلال مداخلة هاتفية لبرنامج مصر الجديدة على الحياة 2 هل لا يستحق 42 شهيدا بورسعيديا اعتذارا من رئيس الجمهورية ، حيث إن تقارير تقصي الحقائق أشارت إلى شخصيات من النظام السابق لها يد في الأمر ولكن أُخفيت هذه التقارير، وأشارت إلى أن أهالي بورسعيد لم يأخذوا حقهم حتى الآن.