عندما اعتدي إرهابيون علي مجلة شارلي إبدو في باريس وقتلوا بعض محرريها حزن الرئيس الأمريكي وتألم وأدان وهرول إلي السفارة الفرنسية بواشنطن ليقدم تعازيه، وعندما قتل ملحد أمريكي المسلمين شادي بركات وزوجته يسر وشقيقتها رزان برصاصة في رأس كل منهم في شقتهم بنورث كارولينا التزم أوباما الصمت ولم يعلن حتي استنكاره لهذه الجريمة الإرهابية العنصرية البشعة. ملاحظة تستحق التوقف عندها وسؤال لأوباما: هل قتل المسلمين الثلاثة بهذه الوحشية إرهاب .. ولاّ انت شايف إنه كباب ؟