أعادت المصورة الفوتوغرافية الروسية نايليا شوارتز الحياة للفول السوداني بعد إبداع مشاهد الحياة اليومية للبشر من الفول السوداني والدبابيس لتقوم بعدها بالتقاط صور تنبض بالحياة. واستغرق إعداد وتصوير المشهد الواحد من شوارتز عدة ساعات لتكون النهاية تحفة فنية مذهلة. ولإبداع تلك الروائع تبدأ شوارتز في اختيار الفول السوداني الصالح لتجسيد الشخصيات المختلفة ثم استخدام الأسلاك وقشور البيض وغيرها من الإضافات لإتمام المشهد.