زبيبة الصلاة قاصرة علي الرجال في مصر دون المصريات، فلا تجد زبيبة صلاة واحدة في وجوه مسلمي البلاد العربية وغيرها كماليزيا وأندونيسيا مثلا، ولنقل أن الزبيبة تدخل في باب المباهاة بالعبادة لا باب الادعاء، وعندما رشحنا كمبورة للبرلمان اقترح مصطفي حسين أن نعمل له زبيبة ببنطة لحام السباك وليس بمية النار، وكل الاخوان يضعون الزبيبة، وربما يعتبرون رجال الأزهر من الكفار لأن علماء الأزهر بلا زبيبة.