أمرىكىون ىقفون دقىقة صمت فى الذكرى الخمسىن لرحىل جون كىنىدى وقف مواطنون في عدد من المدن الأمريكية والعاصمة الايرلندية دبلن دقيقة صمت في الذكري الخمسين لاغتيال الرئيس الأمريكي الأسبق جون كينيدي في نفس لحظة مقتله، وقرعت اجراس الكنائس في ذكري اصغر رئيس يصل الي البيت الابيض. وبعد نصف قرن من اغتياله في ديلي بلازا في ولاية تكساس في 22 نوفمبر 1963ما زالت "اسطورة كينيدي" الذي كان يشع شبابا وحيوية، حية في قلوب الامريكيين الذين يضعونه علي رأس قائمة كبار الرؤساء الامريكيين الذين ستبقي اسماؤهم "المميزة" محفورة في ذاكرة التاريخ مع رونالد ريجان وبيل كلينتون بحسب استطلاع جالوب. وقد دفن جون كينيدي - المولود لعائلة ثرية ونافذة ذات أصول ايرلندية، واصغر رئيس منتخب وأول رئيس كاثوليكي - في بوسطن (شمال شرق الولاياتالمتحدة) بالمقبرة العسكرية في ارلينجتون بضاحية واشنطن التي يزورها سنويا حوالي ثلاثة ملايين شخص وحيث وضع الرئيس اوباما اكليلا من الزهور.