تحدث الدولي المصري محمد صلاح لاعب ليفربول إلى موقع ناديه اليوم بالتفضيل عن رحلته مع كرة القدم منذ كان صغيرًا وحتى اليوم الذي يقف فيه على قمة ترتيب هدافي الدوري الإنجليزي. اخترنالك قصة «صلاح» مع كرة القدم من شوارع «نجريج» إلى قلعة «أنفيلد» 4 مشاهد غريبة في أول لقاء بين «العتال» ومجلس الزمالك !! نشرة السادسة: «صلاح» الأفضل في إفريقيا و«حجازي» يمدد لويست بروم وكواليس المنتخب الأهلي يترقب موافقات نجوم العرب على المشاركة في ودية أتلتيكو ووقع صلاح، 25 عامًا مع ليفربول الصيف الماضي قادمًا من روما الإيطالي مقابل 42 مليون يورو بالإضافة إلى 8 ملايين إضافية حوافز. صلاح تحدث عن طفولته حيث مارس كرة القدم في شوارع قريته نجريج وعن الأساطير الذين اللعب مثلهم ونبوءة صديقه الصغير. تعرف على النبوءة والأساطير. وتطرق صلاح لبداياته مع المقاولون وكيف كافح كي يثبت نفسه متخيلًا نفسه فقط لاعب كرة قدم. المزيد الدولي المصري الذي ساهمت ركلته في مرمى الكونغو في عودة مصر إلى كأس العالم تطرق للحديث عن بداياته مع المنتخب وكيف ساعدته أولمبياد لندن 2012 في مشواره الاحترافي. المزيد صلاح بطل ستروى قصة إعادته مصر إلى المونديال بعد 28 عامًا من الغياب لكن قبل ركلة جزاء الكونغو قطع صلاح مشوارًا طويلًا بدأه مع بازل الذي يعتبره أفضل مكان للاعبين الأفارقة للانطلاق نحو العالمية في أوروبا. المزيد ولم يبخل صلاح بطريقته التي اتبعها للتأقلم في أوروبا. لمعرفة طريقة صلاح اضغط هنا. أما الخطوة الكبرى في مشواره فكانت بالذهاب إلى إنجلترا إلى قلعة ستامفورد بريدج. تجربة قصيرة لم يندم عليها صلاح. التفاصيل. لكن تجربة صلاح أثبت للجميع إنها لم تعبر عنه ففي فلورانسا روما أثبت بأنه لاعب كبير. المزيد صلاح تألق في روما ولعب بجوار قائدها الأسطوري توتي في روما اعتبر صلاح المدرب لوتشيانو سباليتي طوره كثيرًا خاصة على المستوى الدفاعي. المزيد صلاح: سباليتي طورني دفاعيًا
بعد عامين انتهى آن لمشوار صلاح مع روما أن ينتهي ليكتب فصل جديد في حياته في إنجلترا مُجددًا مع الفريق العريق ليفربول في قلعة أنفيلد حيث لعب الأساطير الذي يعتبره صلاح أنسب الفرق له. التفاصيل. صلاح حط رحاله أخيرًا في قلعة أنفيلد. فأين سيكون ختام القصة؟ يتربع صلاح على عرش هدافين الدوري الإنجليزي حاليًا ويقدم مستوى متميز ما جعل جماهير ليفربول تهتف باسمه وتنظم الأغاني والأهازيج له بعدما عادل أيضًا أرقامًا لأساطير كإيان راش. قصة صلاح ستستمر وفصولها لم تكتبت بعد ما نعرفه من فصولها ما روي بلسانه من بدايته في شوارع نجريج حتى وصوله لقلعة أنفيلد التي ربما سيغادرها ملكًا متوجًا لها لو قادهم لبطولة لم يحصدوها منذ سنوات تجاوز سنوات عمره.