ما بين القبول والرفض جاء نظام الثانوية العامة الجديد ليعيد الجدل والحيرة حول بعبع الثانوية الذي يصيب الأهالي كل عام بالذعر.. سواء نتيجة استنزاف موارد الأسرة المصرية في الدروس الخصوصية أو الخوف من انخفاض المجموع وخفايا التنسيق الذي يمكن أن يطيح بأحلام الأبناء وأسرهم.. وبينما رحب البعض في المحافظات النظام الجديد للثانوية العامة واعتبروه تخفيفا لمعاناة الدروس الخصوصية يري الاخرون انه يضع نصف درجات الطلاب بين ايدي المدرسين مما يزيد من مخاوف انتشار الدروس الخصوصية. رابط دائم :