شهدت الأيام الماضية اشتعال الحرب بين ثلاث نجمات قبل حفل شم النسيم في حديقة أنطونيادس بالإسكندرية. بدأت المعركة بانسحاب الفنانة اللبنانية إليسا من الحفل, وردد البعض أن سبب انسحابها هو رفضها الغناء مع الفنان حمادة هلال, وأنها طلبت أن يشاركها في الحفل فنان لبناني فضل شاكر, أو وائل كافوري ليعلن منظمو الحفل عن استبدالها بالفنانة ساندي التي قامت هي الأخري بعمل دعايتها علي حساب إليسا لتبدأ معركة جديدة بين ساندي والفنانة اللبنانية سيرين عبدالنور التي أعلنت هي الأخري عن استيائها لوضع صورة ساندي بحجم أكبر من صورتها, لتردد ساندي أنها نجمة حفل شم النسيم بدلا من إليسا متناسية وجود سيرين عبدالنور. لم تنته المعركة بين سيرين وساندي, بل اشتعلت أكثر بعد نهاية الحفل, إذ بدأ المكتب الإعلامي لساندي بنشر صور الحفل معلنا أن ساندي ضربت نجومية إليسا في حفل الإسكندرية, وتميزت عن سيرين عبدالنور التي لم يشعر بها الجمهور, واستغلت ساندي وجود حمادة هلال وقامت بالتصوير معه. كما استخدم المكتب الإعلامي لساندي مجموعة من الهتافات قام بها الجمهور ضد إليسا مثل: والله انت أحلي من إليسا. أما الفنانة إليسا فلم تعلق هي الأخري علي ما تردد وقالت: هذا هو الوضع الطبيعي, فالبعض يستغل شهرتي ليبني نجوميته, وهذه الشائعات لا تؤثر في, ولن أشغل نفسي بالرد عليها.