قبل فترة وجيزة كان يملأ الدنيا نشاطا ويقنع بما رزقه الله ويعيش حياة أسرية هانئة, لكن فجأة انقلبت حياته رأسا علي عقب حين اكتشف إصابته بالمرض فشخصه أطباء التأمين الصحي علي أنه مرض خبيث. بالمخ وأنه يحتاج إلي كورس علاج, كما أنه يعمل مدرسا بمعهد أزهري ابتدائي ولم يتم تعيينه ودخله300 جنيه ويحتاج إلي12 أمبول ثينامبرون لمدة عامين وتصل تكلفة الأمبول الواحد إلي450 جنيها ولا يستطيع شراءها ولا يتم صرفها من التأمين الصحي ويناشد الدكتور وزير الصحة التكرم بتبني حالته وعلاجه علي نفقة الدولة أو توفير الحقن المطلوبة علي التأمين الصحي, كما يناشد ذوي القلوب الرحيمة بمساعدته علي شراء الدواء الذي يعد بالنسبة له جسرا بين الحياة والموت.. علما بأنه يقيم في العمرانية الغربيةشارع6 أكتوبر متفرع من شارع المستشفي6 حارة صبري عبدالعزيز. علي عبدالله علي