من نيتانياهو الكائن بإسرائيل الي آية الله خامنئي بإيران.. نور اسرائيل لن يطفأ أبدا وأولئك الذين يتوعدوننا بالفناء يضعون أنفسهم في موضع الخطر.. ايران تتعهد بلدي بالتدمير كل يوم وحملتها تستهدف العالم برمته عبر تطوير أسلحتها.. سنمنع إيران من تلك الأسلحة القاتلة أو إنشاء قواعد عسكرية في سوريا ولبنان. ومن ترامب الكائن بالولايات المتحدة إلي كوريا الشمالية والعالم.. أمريكا تقود العالم.. الجيش الأمريكي سيصبح قريبا اقوي.. سندمر كوريا الشمالية تدميرا تاما وحاكم كوريا الرجل الصاروخ في مهمة انتحارية ب من حسن روحاني الكائن بإيران إلي ترامب بالولايات المتحدة محذرا إيران سترد بحسم علي أي انتهاك للاتفاق النووي بين طهران والقوي الدولية.ولن نسمح لوافد جديد نسبيا علي الساحة الدولية بأن يلوي ذراعنا. ومن نيتانياهو إلي الأممالمتحدة في عقر دارها.. الأممالمتحدة تزيف التاريخ.. هناك سخافات من الأممالمتحدة ومنظمة الصحة العالمية تدعم سوريا ضد اسرائيل.. هذا.. وبعد انتهاء الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها ال72 وتلك التصريحات العنترية النارية وكما في كل الدورات السابقة لم يحدث ولن يحدث ما يدلل علي ان هناك اي دور فاعل قامت به تلك الأممالمتحدة في منع أي اعتداءات أو انتهاكات أو حفظ السلام حاليا ولا سابقا وان العالم يرقد الآن علي صفيح ساخن في صراعات القوي والمصالح وحضر الكبار يحملون في يد العصا وفي الثانية الجزرة فهاهو رئيس الوزراء نيتانياهو يرهب إيران ثم يغازل شعبها بلغتهم الفارسية انتم لستم عدونا وإنما اصدقاؤنا وفي يوم من الايام اصدقائي الايرانيون سيتحررون من النظام الذي يحبس الصحفيين ويعذب السجناء.. الصداقة بين شعبينا ستزدهر!! ويتملق ترامب بأن وصف ملمس أصابعه لحائط المبكي بأنه ولادة جديدة للشعب اليهودي وأنه لم يسمع علي مدي الثلاثين عاما الماضية كلمة أكثر شجاعة وأكثر حدة من كلمة الرئيس ترامب.. وفي أريحية تامة داخل عباءة الدولة المسالمة التي وضعتها أقدارها السيئة وسط هذا العالم العربي البربر الذي يتغني طوال الوقت بالموت ويتعهد بسفك الدماء وينشغل به عما سواه بينما هم في سباق مع الزمن لخدمة الإنسانية كأحد أكبر الدول صانعة التطور والتكنولوجيا في العالم وفي كلمات تحمل من السلام ما يجعلك تكاد تبكي العالم يعانق إسرائيل وهي تعانق العالم حتي طيور البطريق مستعدة للتعاون معنا.. إن إسرائيل ملتزمة بتحقيق السلام مع جميع جيراننا العرب, بمن فيهم الفلسطينيون, وتقف كتفا بكتف مع أولئك الذين يشاركونها الأمل في مستقبل مشرق ووفقا لمنظومة العالم فالبقاء للأقوي والأممالمتحدة قد تكتفي بالتعاطف مع الشعوب والدول الضعيفة ولكنها تغمض عينها عن الأقوياء حتي ينتهوا من مهمتهم المقدسة في تغيير العالم. لذا فليصمت كل من يستنكر تسليح الجيش المصري وعمليات التحديث الأكبر ليكون ضمن أكبر عشرة جيوش بالعالم بعد الجيش الالماني او بالادق هو الجيش العربي الوحيد ضمن قائمة أقوي عشر جيوش بالعالم احد اهم الاسباب التي تجعلنا احد المؤثرين في صنع القرار والتي تجعلنا نعلن بقوة عن موقفنا ضد مع ليبيا واليمن وسوريا وعدم تكرار سيناريو العراق ويجعلنا كما نعلن بنفس القوة جاهزيتنا للدفاع عن أنفسنا ضد دعاة ترانيم السلام وهم لا يتوقفون عن انتاج وتجارة السلاح, ضد من يحرمون الاسلحة النووية ولديهم مفاعلات تكفي لإحراق الكرة الارضية,