يحمل ستاد مصطفى تشاكر بمدينة بليدة الجزائرية ذكرى حزينة للجماهير المصرية بعد أن شهد هذا الملعب هزيمة المنتخب الوطنى الأول أمام نظيره الجزائرى بثلاثة أهداف مقابل هدف عام 2009 فى الجولة الثانية من المرحلة الأخيرة لتصفيات كأس العالم التى أقيمت بجنوب إفريقيا عام 2010 وسجل محمد أبوتريكة هدف منتخبنا الوحيد. يحمل ستاد مصطفى تشاكر بمدينة بليدة الجزائرية ذكرى حزينة للجماهير المصرية بعد أن شهد هذا الملعب هزيمة المنتخب الوطنى الأول أمام نظيره الجزائرى بثلاثة أهداف مقابل هدف عام 2009 فى الجولة الثانية من المرحلة الأخيرة لتصفيات كأس العالم التى أقيمت بجنوب إفريقيا عام 2010 وسجل محمد أبوتريكة هدف منتخبنا الوحيد وكانت هذه الهزيمة سببا فى صعوبة موقف الفراعنة بالمجموعة خاصة أن سبقها التعادل مع زامبيا 1-1 فى الجولة الأولى بالقاهرة وتسببت فى أن يلعب المنتخب الوطنى مباراة فاصلة مع محاربى الصحراء لتحديد الفريق المتأهل للمونديال بعد فوز مصر فى الجولة الأخيرة على الجزائر 2-صفر بالقاهرة وتساوى المنتخبان فى عدد النقاط وحسم الجزائريون اللقاء الفاصل لمصلحتهم بالخرطوم بهدف عنتر بن يحيى الشهير ليتأهل المحاربون إلى كأس العالم للمرة الثالثة فى تاريخهم.