العيد فرصة نفسية كبيرة ومدخل اجتماعي عظيم لكسر ما سببته شواغل الحياة عن القيام بواجب صلة الأرحام والتواصل مع أولي القربي, فقد مر زمن كريم كانت زيارة الأهل والأقارب شيئا شبه مقدس, تعلق بالقاطع أو المقصر في هذا الحق معرة لا تنفك عنه حتي يكون من الواصلين. إن زيارة الأقارب وصلة الأرحام, لهي سبب دخول الجنة وحصول الرحمة. قال نبينا: من أحب أن يبسط له في رزقه وينسأ له في أثره, فليصل رحمه( رواه البخاري). وللزيارات والرحلات العائلية في العيد شعور له مذاق خاص