الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
ألمانيا تواجه موجة حارة خلال الأيام المقبلة
مصرع عامل وإصابة 17 آخرين في حادث انقلاب سيارة ربع نقل بأسوان
دنيا سمير غانم تكشف سبب ترددها في تقديم فوازير رمضان
لهذا السبب.. نجوى كرم تتصدر تريند "جوجل"
الصحة تنظم زيارة لوفد منظمة الحكماء الأممية لتفقد الخدمات المقدمة لمرضى فلسطين بمستشفى العريش العام
درة تنعى الصحفي الفلسطيني أنس الشريف: «جرحهم جرح الإنسانية كلها»
تحرك الدفعة ال 13 من شاحنات المساعدات المصرية إلي معبر كرم أبو سالم
رابطة الأندية تعلن عقوبات الجولة الأولى من الدوري اليوم.. ترقب داخل الأهلي والزمالك
«هلاعبك وحقك عليا!».. تعليق ناري من شوبير بشأن رسالة ريبيرو لنجم الأهلي
بعد خروجه من حسابات يانيك فيريرا.. جون إدوارد يتحرك لتسويق نجم الزمالك (تفاصيل)
رابط نتيجة المرحلة الثانية للثانوية العامة 2025 عبر موقع التنسيق الإلكتروني
أسعار الذهب اليوم في السعوديه وعيار 21 الآن ببداية تعاملات الثلاثاء 12 أغسطس 2025
سعر الدولار مقابل الجنيه المصري بعد الارتفاع العالمي.. قائمة ب10 بنوك
أسعار الفراخ اليوم الثلاثاء 12-8-2025 بعد الانخفاض وبورصة الدواجن الرئيسية الآن
محذرا من النصب والاحتيال.. أمن السواحل في طبرق الليبية يوجه بيانا لأهالي المصريين المفقودين
رئيس إسكان النواب: مستأجر الإيجار القديم مُلزم بدفع 250 جنيها بدءا من سبتمبر بقوة القانون
شهداء ومصابون في قصف للاحتلال على حي تل الهوا بمدينة غزة
ترامب يمدد الهدنة التجارية مع الصين لمدة 90 يوما
"كلمته".. إعلامي يكشف حقيقة رحيل الشناوي إلى بيراميدز
مبلغ ضخم، كم سيدفع الهلال السعودي لمهاجمه ميتروفيتش لفسخ عقده؟
من هو الفرنسي كيليان كارسنتي صفقة المصري الجديدة؟ (فيديو صور)
الخارجية الروسية: نأمل في أن يساعد لقاء بوتين مع ترامب في تطبيع العلاقات
غارات واسعة النطاق في القطاع.. والأهداف الخفية بشأن خطة احتلال غزة (فيديو)
بطل بدرجة مهندس، من هو هيثم سمير بطل السباقات الدولي ضحية نجل خفير أرضه؟ (صور)
مصرع شخص تحت عجلات القطار في أسوان
لتنشيط الاستثمار، انطلاق المهرجان الصيفي الأول لجمصة 2025 (فيديو وصور)
نتيجة تنسيق المرحلة الثانية أدبي.. الموقع الرسمي بعد الاعتماد
نائبة وزيرة التضامن الاجتماعي تشهد إطلاق مبادرة "أمل جديد" للتمكين الاقتصادي
4 أبراج «في الحب زي المغناطيس».. يجذبون المعجبين بسهولة وأحلامهم تتحول لواقع
من شرفة بالدقي إلى الزواج بعد 30 عاما.. محمد سعيد محفوظ: لأول مرة أجد نفسي بطلا في قصة عاطفية
24 صورة لنجوم الفن بالعرض الخاص ل"درويش" على السجادة الحمراء
بالصور.. أحدث جلسة تصوير ل آمال ماهر في الساحل الشمالي
مواقيت الصلاة في أسوان اليوم الثلاثاء 12أغسطس 2025
اليوم، إعلان النتيجة الرسمية لانتخابات مجلس الشيوخ والجدول الزمني لجولة الإعادة
تحارب الألم والتيبس.. مشروبات صيفية مفيدة لمرضى التهاب المفاصل
فاركو: ياسين مرعي سيصنع تاريخا مع الأهلي
حزب شعب مصر: توجيهات الرئيس بدعم الكوادر الشبابية الإعلامية يؤكد حرصه على مستقبل الإعلام
قرار هام بشأن البلوجر لوشا لنشره محتوى منافي للآداب
التحفظ على أموال وممتلكات البلوجر محمد عبدالعاطي
خلاف جيرة يتحول إلى مأساة.. شاب ينهي حياة آخر طعنًا بكفر شكر
CNN: واشنطن تزداد عزلة بين حلفائها مع اقتراب أستراليا من الاعتراف بدولة فلسطين
موعد مباراة سيراميكا كيلوباترا وزد بالدوري والقنوات الناقلة
وكيل وزارة الصحة بالإسكندرية يعقد اجتماعاً موسعاً لمتابعة الأداء وتحسين الخدمات الصحية
"بلومبرغ": البيت الأبيض يدرس 3 مرشحين رئيسيين لرئاسة الاحتياطي الفيدرالي
د. آلاء برانية تكتب: الوعى الزائف.. مخاطر الشائعات على الثقة بين الدولة والمجتمع المصري
19 عامًا على رحيل أحمد مستجير «أبوالهندسة الوراثية»
استغلي موسمه.. طريقة تصنيع عصير عنب طبيعي منعش وصحي في دقائق
«مشروب المقاهي الأكثر طلبًا».. حضري «الزبادي خلاط» في المنزل وتمتعي بمذاق منعش
أحاديث السياسة على ألسنة العامة
إطلاق منظومة التقاضى عن بعد فى القضايا الجنائية بمحكمة شرق الإسكندرية.. اليوم
كيفية شراء سيارة ملاكي من مزاد علني يوم 14 أغسطس
أخبار 24 ساعة.. 271 ألفا و980 طالبا تقدموا برغباتهم على موقع التنسيق الإلكترونى
أنا مريضة ينفع آخد فلوس من وراء أهلي؟.. عضو بمركز الأزهر تجيب
هل يشعر الموتى بالأحياء؟.. أمين الفتوى يجيب
أجمل عبارات تهنئة بالمولد النبوي الشريف للأهل والأصدقاء
الهيئة الوطنية للانتخابات تعلن نتيجة انتخابات مجلس الشيوخ مساء غد
محافظ الأقصر يبحث مع وفد الصحة رفع كفاءة الوحدات الصحية واستكمال المشروعات الطبية بالمحافظة
أمين الفتوى: الحلال ينير العقل ويبارك الحياة والحرام يفسد المعنى قبل المادة
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
مع السينما
ومازلنا مع العنف الكوني في السينما الأمريكية 2
سيد عبد المجيد
نشر في
الأهرام المسائي
يوم 27 - 08 - 2010
بدت الحرب العالمية الثانية خطا فاصلا وعلامة فارقة في حياة الشطر الغربي بشقيه الاوروبي والأمريكي بشكل خاص وبقية الكرة الارضية بوجه عام , لتأثيراتها المدمرة والتي تركت ندوبا غائرة لم تندمل حتي اللحظة الراهنة ,
ولم يكن هناك غلو في أن تكون تلك الحرب نقطة بداية انطلق منها العنف الاسطوري لهنيبال اليتكر , صحيح أنه بدا وكأنه انتقام علي غرار الكونت دي مونت كريستو لأكسندر ديماس الابن في القرن التاسع عشر , إلا أنه كان مرادفا لتوحش من نوع فريد ذخرت به الادبيات السينمائية , وأن كان صمت الحملان بنسخته الاولي عام 1991 يتصدرها بلا منازع من حيث القيمة الفنية ودلالات حبكته الايديولوجية .
وللإنصاف كان هناك من تبصر في القارة الاوروبية العجوز إلي أن جذورا غارقة في الدموية تفرعت من فروع امتدت لتزحف علي المعمورة بكاملها , وليكن في أطروحة ' الجريمة والمعاقبة ' للفيلسوف الفرنسي الراحل ميشال فوكو ( 1927 1984 ) مثال لتواصل الاجيال في التلذذ بقتل الاخرين وأحيانا وضعهم في ثلاجات بعد أن قطعوهم إلي قطع يلجأون إليها لصد صرخات معدتهم .
هذا كان حال بعض أفلام السبعينيات إلي أن جاء صمت الحملان الذي جعل من القتل المتسلسل مقابلا للسياسة والتوصيف الاخير لم يكن من عندياتي وانما يعود إلي كاتبة ومحللة سينما عبثا حاولت أتذكر اسمها لكن محاولاتي باءت جميعها بالفشل وربما كان هذا عائدا إلي صعوبة تلفظ حروف لقبها الشائك وبالتالي حفظه في الذاكرة بيد أنني استطعت أن أختزن في ذهني مضمون مقالها بالبرافدا والذي وجد له مترجم نقله بإقتدار إلي العربية ونشر باحدي الدوريات الثقافية العراقية قبل عقدين من الزمان , وفيه ذهبت إلي استنتاج مؤداه أن ' صمت الحملان ' هو اعظم فيلم سياسي في تاريخ السينما العالمية , ربما في الحكم إطلاق مبالغ فيه إلا أنه يحمل قدرا من الصحة والحقيقة , أما علام استندت الناقدة الروسية في الصحيفة بثوبها البلشيفي آنذاك قبل أيام من السقوط الرائع للاتحاد السوفيتي القديم إلي تلك النتيجة القاطعة فالحق أن جملة من مفردات النص السينمائي كما ظهر بتوقيع جوناثان ديم كانت وراء هذا الاستخلاص المفعم بالاثارة فعلي سبيل المثال لا الحصر وجدنا هذا التتابع الدموي في لحظة انعتاق اختارها هنيبال لوحده دون شريك مستخدما نفس أدوات وقيود الاشرار , عاكسا عقلية فذة لمجرم حاد الذكاء يمتلك القدرة علي السيطرة علي الآخرين, ولن نجد أفضل مما قاله أنتوني هوبكنز' نفسه الذي خلد الشخصية في عالم السينما فهانيبال رجل وحيد.. إنه يعبر عن أسوأ ما في داخلنا, ونحن نحب دوما أن نري شخصا يقوم بما نخشي نحن القيام به.. لهذا نجح هانيبال.. لأنه سينفذ لك أسوأ كوابيسك' فالخطأ كل الخطأ وضع هذا الشخص في مصاف أصحاب الجنون الساديون , وحتي وأن كان هذا صحيحا في جزء منه إلا أن عشقه المفرط للفن والجمال يضع شكوكا كبيرة علي هذا التوصيف
أن 'هانيبال ليكتر' المتخصص في علم التشريح تجاوز الانتقام الشخصي وصار يتجه إلي بث رعبه إلي محيط أوسع لا يقتصر علي دائرة مقربين أو أصدقاء ولكنه امتد شيئا فشيئا ليشمل جزءا مهما من الكون وها هو ' العلم الامريكي ' شاهدا علي الطغاة الجبابرة قاتلي الابرياء , لقد طعن هنيبال وعلي نحو نهائي في أسطورة
الولايات
المتحدة
الامريكية
, وربما اراد أن يكون هو بديلا عنها , أنها نشوة العالم الميتافيزيقي الجديد البعيد عن أغلال الطبيعة المعاشة , أنه هنا يحاكي ولا ريب مضمون سطور مطولة من الايطالي النهضوي دانتي اليجاري في تحفته الرهيبة ' الكوميديا الالهية ' :
'مكان لايوجد فيه ليل ولانهار , بل هدوء وحزن وتحرر من عبء الذكريات الأرضية الذي يرزح تحته أسري الجحيم , إن الامل المنبعث في قلوب الموجودين في المطهر وفرحهم وهم في وسط اللهيب يتلاءم مع مزاجهم المتحمس الذي يؤكده صعودهم المستمر إلي أعلي في بداية طريق المطهر المتعرج يرسم ملاكا علي جبين دانتي الحرف الأول من كلمة (إثم) سبع مرات إلا أن الملائكة تمسح بأجنحتها هذه الحروف واحدا بعد آخر في أثناء صعوده وتطهره من الآثام'
ولنذهب إلي نهاية الشريط هو الذي دفعها إلي سك تلك النتيجة المذهلة , وهنا يمكننا أن نتوقف ونعود إلي تلك المشاهد الختاميه بهذا الفيلم , الذي بدأنا قراءته الاسبوع الماضي وها نحن نواصل اليوم بقية الحديث , ثمة حفل تكريم ' كلاريس ستارلينج ' المتدربة بمكتب المباحث الفيدرالية ( ادت الدور الرائعة جودي فوستر ) ووسط تصفيق زملائها ورئيسها المتيم بها Jack Crawfordأدي الدور Scott Glenn , يأتي من يخبر كلاريس أن هناك شخص ما ينتظرها علي الهاتف , وما أن تهم بالرد يأتيها صوت هانيبال ليتكر الذي سرعان ما نراه في المشهد التالي مرتديا قبعة وزي كاجوال وفي الخلفية نتبين بصعوبة أنه يوجد في مكان مغاير ومختلف وربما شديد الحرارة , المهم يهنئها متمنيا أن يكون ما نالته عوضا عن صمت الحملان ( الخراف الصغيرة ) لحظة اغتصابها المروع وتحاول أن تلمس مكانه إلا انه يخبرها أنه يستعد لوليمة شهية تضم مالذ وطاب من اجساد لدنة طرية عكس صرخة بائس في روميو وجوليت لويليام شكسبير عندما تفوه لحظة احتضاره العبثي لعنة الله عليكم لقد جعلتموني لحما طريا للدود هنا الدكتور هانبيال يحل محل الأخير!
وقبل ان تسترسل متمنية إطالة المكالمة يغلق هنيبال السماعة متجها إلي مقصدة , وفي بدء تترات النهاية يظهر لنا مجتمع غارق في البراءة ناسه هم السود المنسيون يبدو انهم مازالوا يعيشون القرون البدائية , لكن هناك من سيتذكرهم , ولأنهم اشرار فسوف يتولي هنيبال تطهيرهم باختصار سيكونون جميعا وقود مائدة هانيبال الرائعة لقد اتخذ قرار التخلص من البعوض والجراد الذي يهدد البسطاء ليعود وقد تغني من جديد بمثله الاعلي دانتي حينما ' يظهر المنعمون في الفردوس الكلية الالهية علي إنهم جميعا يشكلون وردة العرش , ويحتلون في مدرج واسع جدا أماكن كبيرة تتناسب مع أعمالهم البطولية وأمجادهم إلي جانب ذلك يستطيعون الظهور في المدن السماوية في القمر المريخ وغيرهما من الكواكب .
وإلي الاسبوع القادم وعمل آخر وأخيرة من العنف الكوني في السينما
الامريكية
...
ملحوظة
سيكون الامر رائعا لو استخدمنا العلم الامريكي كخلفية مع الموضوع
مرفق صور لجودي فوستر بحجم مناسب
إنهيار الاتحاد السوفيتي وإنهيار سور برلين
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
كتاب جديد عن الحرب .. متى تكون ضرورة ومتى تكون اختيار?
حروب أمريكا القادمة بدون استئذان
د. حازم الببلاوى يكتب عن مفارقات التاريخ: انهيار الاتحاد السوفييتى يؤكد أن التاريخ لا يتبع مسارًا واحدًا
الغربيون يدفعون الثمن
أبلغ عن إشهار غير لائق