حتي الآن هي جرائم فردية لا يمكن أن تشكل ظاهرة مخيفة لكن هل ننتظر أن نري أطفالنا وهم يتحولون إلي قتلة بلا سبب ومثال ذلك. طفلة لم يتعد عمرها سبع سنوات وأثناء لهوها مع جارها الطفل الذي يصغرها بعامين ذبحته بقطعة من الرخام لقي الطفل مصرعه في الحال. وفي امبابة طفل عمره ست سنوات قام بطعن شقيقته الصغيرة التي لم يتعد عمرها ثلاث سنوات عندما كان الاثنان يلعبان بواسطة حقنة تركها شقيقهما الأكبر حيث يعمل في أحد محلات العطور والأمثلة كثيرة جدا والأمر يحتاج لوقفة من الاسرة فالأمر فيه اشياء كثيرة منها غياب نصر حسين النفادي ميت أبو الحارث أجا دقهلية