قال أحمد الزند وزير العدل، ردًا على الحملات التي تثار ضده: إن "من يهينني، "إما تابع أو عضو من أعضاء الجماعة (الإخوان)، ولا حديث بعد أحكام القضاء التي جاءت لصالحي. وأضاف الزند خلال حواره ببرنامج "على مسئوليتي" في قناة صدى البلد، أن الاتهامات له بالحصول على أراض زراعية، مستغلًا نفوذه في شهر 5 سنة 2005 مردود عليها، وقال: "أنا ابن راجل فلاح يمتهن الزراعة، إضافة إلى أنه شيخ القرية ورئيس الجمعية الزراعية، وهذه الأرض آلت إليّ بالشراء من الهيئة العامة للتنمية الزراعية المالكة للأرض الصحراوية بالشراء في مزاد علني". وتابع "اشتريت الأرض بنظام اشترى به غيري بلغ عددهم 803 أشخاص، اشتروا بنفس المزاد والأسعار، وأعكف الآن على استصلاحها". وحول أرض نادي بورسعيد، قال الزند: إن "هشام جنينه" (رئيس الجهاز المركزي للمحاسبات) يقود هذه الحملة ضدي مستغلًا ومسخرًا الجهاز المركزي للمحاسبات والإعلاميين، مضيفًا: "نيل هذه الأماني مستحيلة.. وأن الشعب المصري يسكن في فؤادي وأعتقد أنهم يبادلونني هذا الحب".