قالت بهية مارديني عضو تيار التغيير الوطني السوري المعارض إن "معلوماتها تشير إلى أن الضربة العسكرية المتوقعة لسوريا، سوف تستهدف النظام فقط، لا تنظيمي جبهة النصرة أو الدولة الإسلامية في العراق والشام المرتبطين بالقاعدة". ورجحت فى تصريح ل"بوابة الأهرام" أن "توضع اللمسات الأخيرة للضربة في اجتماع الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند مع رئيس الائتلاف السوري أحمد الجربا في باريس غدًا الخميس، والذي أعلن عنه بشكل مفاجئ، وأن تكون الضربة محددة وجوية وقصيرة المدى".