قام المهندس سعد نجاتى، أحد المرشحين لعضوية مجلس الشعب في الوادي الجديد، بتوفير سيارة نقل تحمل ميكروفونا وتجوب شوارع مدينة الخارجة لدعوة الأهالى إلى الخروج والذهاب لمقار اللجان الانتخابية والتصويت، وذلك بسبب الإقبال الضعيف من قبل الناخبين على الإدلاء بأصواتهم فى الدورات السابقة. ففى عام 2005، لم تتعد نسبة المشاركة 20 %، وهو الأمر الذى أدى إلى عدم حسم المعركة من الجولة الأولى، وعدم تخطى أى من المرشحين نسبة ال50% المطلوبة للفوز، وهو الأمر المتوقع أيضا هذه الدورة.