الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
رئيس الأركان يعود إلى مصر عقب انتهاء زيارته الرسمية إلى دولة رواندا
رئيس الوزراء يشهد توقيع عقد شراكة وتطوير لإطلاق مدينة «جريان» بمحور الشيخ زايد
سعر الذهب الآن وعيار 21 بداية تعاملات اليوم الأربعاء 4 يونيو 2025
وزير التموين: المنطقة اللوجستية بالدقهلية تقام بتكلفة 2.4 مليار جنيه وتوفر 20 ألف فرصة عمل.. ويؤكد: مخزون القمح يكفى لأكثر من 6 شهور ونصف.. وسوق اليوم الواحد يُعد نموذجًا فعالًا لتقريب الخدمة من المواطنين
سعر الدولار الآن أمام الجنيه والعملات العربية والأجنبية قبل بداية تعاملات الأربعاء 4 يونيو 2025
كامل الوزير يرد على منتقدي المونوريل: ليس في الصحراء.. وتذكرته 50% من تكلفة بنزين سيارتك
طفاطف جديدة وخطوط سير في رأس البرّ خلال عيد الأضحى بدمياط
"تنمية المشروعات" يواصل دعم الإسكندرية: تفقد مشروعات بنية أساسية وتوقيع عقد تمويل ب30 مليون جنيه
أول رد من الخارجية السورية على القصف الإسرائيلي الجديد
كندا تخطط لإزالة الرسوم الجمركية الصينية على منتجاتها الزراعية
رئيس جامعة أسيوط: الطبيب على سيد كان مخلصا فى خدمة المرضى ومحبوبا بين زملائه
الأمم المتحدة ترد على هجمات إيلون ماسك
2443 حاجًا من 100 دولة يصلون إلى مكة ضمن برنامج خادم الحرمين الشريفين للحج
مصطفى بكري: مسؤول كبير سيخلف أبو الغيط في قيادة الجامعة العربية قريبا
نجم الزمالك السابق يشدد على أهمية اللاعبين الكبار في نهائي كأس مصر
ريبيرو يضع خطة الأهلي: لا يوجد لاعب "ضامن" المشاركة.. والمنافسة هي الأساس
الهلال يسعى للتعاقد مع نجم الاتحاد (تفاصيل)
«شعار الأهلي لا يرفع إلا بالذهب».. رسالة وعد من تريزيجيه ل جماهير الأحمر
إنفانتينو يهنئ بيراميدز بالتتويج بدوري الأبطال ويؤكد مشاركته في مونديال الأندية 2029
موعد مباريات اليوم الأربعاء 4 يونيو 2025.. إنفوجراف
الزمالك: رفع إيقاف القيد بعد سداد مستحقات ياسر حمد
رغم الظروف الصحية.. حسين لبيب يقدم العزاء في والدة «الجنايني»
قبل العيد.. ضبط 38 كيلو أغذية غير صالحة للاستهلاك بالمنيا
«الطقس× أسبوع».. «مائل إلى شديد» الحرارة و«الأرصاد» تحذر من اضطراب الملاحة والرياح المثيرة (طقس العيد)
إصابة 11 شخصًا في حادث انقلاب ميكروباص بالمنيا
إصابة عامل كشري بجرح ذبحي في مشاجرة داخل المحل بالفيوم
حريق محدود بشقة سكنية بطهطا دون إصابات
نتيجة الصف السادس الابتدائي 2025 بالمنوفية
اقتداءً بسنة النبي.. انطلاق تفويج حجاج دول العالم الإسلامي إلى منى لقضاء يوم التروية
تغييرات جوهرية.. توقعات برج الحمل اليوم 4 يونيو
ضيف مع خبر غير سار.. برج الجدي اليوم 4 يونيو
احترس من المبالغة في التفاعل المهني.. حظ برج القوس اليوم 4 يونيو
بعد العيد... بدء التشغيل الليلي ل«مطعم خوفو» داخل منطقة أهرامات الجيزة
رشوان توفيق ينعى سميحة أيوب: موهبتها خارقة.. وكانت ملكة المسرح العربي
أبرزهم شغل عيال وعالم تانى.. أفلام ينتظر أحمد حاتم عرضها
مي فاروق توجه رسالة نارية وتكشف عن معاناتها: "اتقوا الله.. مش كل ست مطلقة تبقى وحشة!"
مسلم يطرح أحدث أغانيه "سوء اختيار" على "يوتيوب"
دعاء يوم التروية مكتوب.. 10 أدعية مستجابة للحجاج وغير الحجاج لزيادة الرزق وتفريج الكروب
«الإفتاء» تنشر صيغة دعاء الخروج من مكة والتوجه إلى منى
بمكون منزلي واحد.. تخلصي من «الزفارة» بعد غسل لحم الأضحية
رجل يخسر 40 كيلو من وزنه في 5 أشهر فقط.. ماذا فعل؟
"چبتو فارما" تستقبل وزير خارجية بنين لتعزيز التعاون الدوائي الإفريقي
"صحة المنوفية": استعدادات مكثفة لعيد الأضحى.. ومرور مفاجئ على مستشفى زاوية الناعورة المركزي
محافظ الإسكندرية يشدد على إزالة الإشغالات الحاجبة لرؤية البحر وتجهيز الشواطئ لعيد الأضحى
لأول مرة.. الاحتلال يكشف أماكن انتشار فرقه فى قطاع غزة..صورة
أوربان: انضمام أوكرانيا للاتحاد الأوروبي «صفقة خاسرة» ستستنزف اقتصاد أوروبا
ماهر فرغلي: تنظيم الإخوان في مصر انهار بشكل كبير والدولة قضت على مكاتبهم
«قبل ساعات من العيد».. الضأني والماعز يتصدران أسواق الأضاحي بالمنيا عام 2025
لتقديم التهنئة والمشاركة في صكوك الأضاحي: وزير الأوقاف يستقبل رئيس الطائفة الإنجيلية والوفد المرافق له.. صور
هل تكبيرات العيد واجبة أم سنة؟.. أمين الفتوى يُجيب
محافظ الدقهلية: 1161 مواطن استفادوا من القافلة الطبية المجانية
حزب المؤتمر يقدم ورقة عمل لمجلس حقوق الانسان المصري حول تضمين المبادئ في برنامجه
الشيخ خالد الجندي: من يأكل أموال الناس بالباطل لا حج له
الأزهر للفتوى: الأضحية من الشاة تجزئ عن الشخص الواحد وعن أهل بيته مهما كثروا
فرص عمل للمصريين بالأردن براتب يصل إلى 350 دينار.. اعرف التفاصيل
وزير العمل يلتقي مسؤولة ب"العمل الدولية" ويؤكد التزام مصر بمعاييرها
تشغيل عيادات التأمين الصحي بالدقهلية خلال عيد الأضحى المبارك.. تعرف على الأماكن والمواعيد
رئيس أساقفة الكنيسة الأسقفية يهنئ السيسي بحلول عيد الأضحى المبارك
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
النظام المقبل في ليبيا
محمد سليمان الزيات
نشر في
الأهرام العربي
يوم 23 - 05 - 2012
طرابلس - نحن الآن أمام فراغ سياسى أحدثته طبيعة النظام السابق، الذى امتد لأكثر من أربعة عقود، ومن حق المواطن الليبى أن يفكر ويختار نظاما سياسيا يتلاءم وطبيعة التكوين الاجتماعى الليبى من حيث مستوى التطور السياسى والاجتماعى والتاريخى، وليس مجرد استعارة لنظام ما من مجتمعات أخرى، لها ظروفها التاريخية وتركيبتها الاجتماعية المختلفة.
كما لا يعنى هذا أن نقطع الصلة بالتجارب السياسية الأخرى إقليميا ودوليا، إنما نتحرى بالدرس المعطيات التاريخية الليبية خاصة على مستوى الاجتماع السياسي، فقد عمل النظام السابق على تكريس القبلية على حساب وحدة الوطن، وغيب عمدا عوامل الدمج الاجتماعى لحساب الجهوية والقبائلية، فإذا تخيلنا الآن قيام أحزاب سياسية- وهذا وارد- فإننا سوف لا نرى سوى انعكاس لهذا التقسيم، أى أننا إما نرى حزبا جهويا أو حزبا يمثل قبيلة ما أو قبيلتين على الأكثر. وهذا أمر طبيعى نظرا لطبيعة التكوين الاجتماعى الذى تم تكريسه من قبل النظام السابق.
ولو مددنا البصر إلى التجارب الحزبية العربية مثل مصر أو تونس فلن نجد إلا أشكالا سياسية نيئة، غير قادرة على الوصول إلى الجماهير صاحبة المصلحة فى التغيير، لذلك أسفرت الانتخابات فى البلدان التى ثارت عن وصول القوى الجاهزة تنظيميا إلى المجلس التشريعى، مما يعنى أن انفرادا حزبيا يستبطن حكما ديكتاتوريا بشكل من الأشكال. مما يجعلنا نعيد النظر فى الأسباب التى تقف وراء هذه الظاهرة السياسية العربية قبل أن نحتذى خطواتها ولعل أول هذه الأسباب هو غياب الوعى السياسى سواء فيما يخص الوعى بالمصالح الفئوية والطبقية أو الوعى بالمصالح الوطنية العامة، عند قطاع اجتماعى عريض يشمل الريف وقطاعا كبيرا من المناطق الشعبية بالمدن، وحتى المدن الكبرى ذاتها.
وهذا ما يسهل على الفلول السياسية السابقة أن تظل شاغلة لأوكارها التى مازالت فاعلة بفعل ذلك الفراغ نفسه، وربما لم تجد القوى السياسية الإسلامية بدا ولو تكتيكيا من التغاضى عن هذا التسلل غير الحميد، الذى يأمل فى خطف السلطة، ولكن الخشية تكمن من ناحية أخرى فى أن تعمل القوى السياسية الإسلامية خلال فترة حكمها على سن القوانين التى تؤبد وجودها على سدة الحكم فى البلاد، وتعطى ظهرها للديمقراطية التى أتت بها إلى السلطة، كأن تلجأ إلى سن قوانين أو وسائل أمنية لحماية حكمها من باقى طبقات الشعب المختلفة، هؤلاء الذين أهملت مصالحهم
ولايغيب عنا أن البعض ما زال يعتبر النظام الحزبى هو الشكل الديمقراطى الوحيد،فالنظام السياسى ليس منفصلا عن طبيعة تطور المجتمعات، وهذا ما يجعلنا نفكر فى مستوى التطور الاجتماعى فى ليبيا، والذى هو مجتمع غير طبقى ولكنه قبائلى وجهوى، فهل من الممكن القفز على هذا الواقع وعدم أخذه فى الاعتبار، أم يجب إعمال النظر فيه، كأن يتم انتخاب برلمان يمثل جميع القبائل ويقوم بتشكيل حكومة تكون مسئولة أمامه عن تنفيذ السياسات التى يقرها، إلا أن تنجز منظمات المجتمع المدنى وعيا سياسيا يكون قادرا على إنجاز التجربة الحزبية.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
غازي الصوراني: الديمقراطية وسؤال العلمانية في مشهد الإسلام السياسي الراهن
ربيع ليبيا يدفع بالتحالف الوطني «الليبرالي» بزعامة «جبريل» إلي صدارة الصورة ويؤخر الإسلاميين إلي المركز الثاني
الأحزاب السياسية و الاستحقاقات البرلمانية في ظل الدستور الجديد.
حكومة «بن علي» تقدم تنازلات حقيقية من أجل عزل الجناح المتشدد في الحركة الإسلامية
الثورات العربية وحقوق الإنسان
أبلغ عن إشهار غير لائق