د.محمود رشدي المغربي أستاذ غير متفرغ للدراسات الفندقية يقول: أنها مشيئة المولي عز وجل التي فرضت المشهد المصري علي العالم أجمع في لحظة الحقيقة عندما تجلي المعدن الأصيل للإنسان المصري بصلابته ومثابرته وتمسكه بحقه رغم التضحيات والتحديات. بأسلوب حضاري سلمي أبهر العالم وهذا التقدير العالمي الذي حبانا به الله سبحانه وتعالي هو مسئوليتنا جميعا فيجب أن نحافظ عليه فلنعلي صوت العقل ونضع مصر صوب أعيننا وعلي كل مصري كل في موقعه العمل من أجل بناء مصر الحديثة فغدا أكثر أشراقا. فالمصري الذي استطاع أن يدير عجلة التاريخ بقوة الكرامة الإنسانية لقادر علي المحافظة علي دفعها في المسار الصحيح ليتحقق الحلم المصري لنصل بمصر للمكانة التي تستحقها في صدارة دول عالم الغد فهنيئا لكي يامصر بشعبك وهنيئا لنا ياأبناء مصر ببلدنا العظيم.