بعد أن بدأ العام الدراسي الجديد وانتظم طلابنا في مدارسهم فإنه علينا كمربين وأولياء أمور العديد من المهام والواجبات, من أهمها تهيئة أبنائنا علي الإرتقاء بسلوكياتهم, وزيادة نشاطهم الذهني, ومساعدتهم علي التعود علي نظام الدراسة بأسلوب تربوي يحببهم فيها وبما لا يخل بالتزاماتهم الدراسية, لأن الطالب إذا أحب الدوام المدرسي فإن ذلك سيزيد درجة تحصيله وتعلمه, وعلي التربويين دور مهم في جذب الطلاب للمدرسة والأعمال الدراسية بما ينفذونه من أنشطة وفعاليات وترحيب بالطلاب بما يضفي عليهم جوا من السعادة والبهجة. عبدالله جوهر العلي