- مراكز الغوص والإنقاذ تم سحبها من تحت مظلة الشباب والرياضة واتحاد اللعبة الى وزارة السياحة التى أصبحت تصدر تراخيص لمراكز أو شركات لا تؤهل المنقذين بالطريقة العلمية والعملية مما يزيد من نسبة الضحايا، سواء الغرقى بحمامات السباحة أو الشواطئ، والحل هو إعادة الوضع كما كان عليه. -وصول منتخبات بلجيكا وفرنسا وكرواتيا وإنجلترا للدور قبل النهائى للمونديال كان مفاجئة للأغلبية، لكنه يعكس واقعا جديدا لكرة القدم يتمثل فى احترام المنافس، والكفاح حتى النهاية،وعدم الاعتراف بمهارات النجوم، ثم الخطط والتشكيل، وختاما القوة المميزة بالسرعة وتألق الحراس وهدوء المدربين. - حالة الاحتقان التى انتشرت داخل مبنى وزارة الشباب والرياضة بسبب القرارات الجديدة التى أصدرها الوزير الجديد د. اشرف صبحى لن تستمر طويلا، لأن الوزير عنده المضاد الحيوى الذى يستطيع به شفاء الاحتقان! - فقدنا كرياضيين كمبيوتر المعلومات المتنقل العميد ابراهيم الجوينى متعدد المناصب والمواهب غزير العلم عظيم الأخلاق، كم تمنيت أن يرسل اتحاد الكرة والأكاديمية العربية مندوبين للتعزية لان الرجل خدم الصرحين خدمات جليلة، لكن للأسف اتنسي! ورحل لملاقاة ربه فى هدوء،رحمك الله ياكابتن. -أثار قرار مركز التسوية وفض المنازعات باللجنة الاوليمبية، بإبطال نتيجة انتخابات بعض أعضاء مجلس إدارة نادى سبورتنج، وتصعيد من حصل على أعلى نسبة أصوات لغطا كبيرا بين الأعضاء الذين قرروا الطعن ضد القرار! ولسه هناك مفاجآت أكثر قادمة انتظروها قريبا بأندية واتحادات، ربنا يستر. - أضم صوتى للذين يطالبون بسرعة إعادة صياغة بعض المواد بقانون الرياضة الجديد لكى تتجانس مع الواقع والمأمول، إن الثغرات الواضحة بالقانون ستعطى فرصا لتلاعب بعض المنتفعين لتحقيق أغراضهم بسبب أخطاء يمكن إصلاحها!. لمزيد من مقالات عبدالقادرإبراهيم