أقام ناشط لحقوق الإنسان في سوازيلاند دعوى قضائية ضد قرار الملك مسواتي الثالث لتغيير اسم تلك الدولة الصغيرة الواقعة في جنوب القارة الإفريقية إلى مملكة «إي سواتيني»، باعتبار أن القرار يعد تقويضا للدستور، وبدون الحصول على إرادة الشعب، ويعد إهدارا للوقت والمال، خاصة في بلد يوجد به أعلى معدل إصابة بمرض الإيدز على مستوى العالم.