يعقد رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نيتانياهو اليوم فى باريس محادثات مع الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون ل»جس نبضه» للمرة الأولى بشأن موقف الرئيس الفرنسى الجديد من القضية الفلسطينية وملف إيران والنزاع فى سوريا. وسيشارك نيتانياهو خلال زيارته لفرنسا فى مراسم إحياء ذكرى مرور 75 عاما على الاعتقالات التى طالت عددا كبيرا من اليهود فى 1942، وهو ما يثير استياء لدى بعض الفرنسيين الذين يرون فى ذلك «خلطا للأمور» أو استخداما لليهود الفرنسيين «كأدوات»، واحتج الحزب الشيوعى الفرنسى معتبرا أن نيتانياهو «لا يحمل رسالة سلام».