يرفض أصحاب العمارات القديمة تركيب مصاعد فيها، بالرغم من وجود مكان مخصص لها بحجة التكلفة الزائدة، وهذه العمارات لا يتعدى ارتفاعها عشرة طوابق. مما يعد معاناة حقيقية لشاغليها خاصة كبار السن وذوى الاحتياجات الخاصة والمرضى والأطفال والسيدات وعند عرض المشاركة فى التكلفة وبطريقة ميسرة، سواء من اتحاد الشاغلين أو من السكان فإن الملاك يرفضون دون مراعاة للحالات الإنسانية!. وأتساءل: لماذا لا يكون هناك التزام قانونى بذلك وما هو دور المسئولين فى الحى التابع له العقار فى تنفيذ التركيب طبقا للمقايسة والرسم الهندسى؟ فلقد أصبحت المصاعد ضرورية وليست من الكماليات. لطفى النميرى عضو اتحاد الكتاب