قررت الهيئات النووية الثلاث اتباع الدبلوماسية الشعبية وحشد الرأي العام لمناصرة واقامة المشروع النووي بالضبعة لإنتاج الكهرباء بعد ان دمرت منشآته. وطالبت بقيام القيادات السياسية بجولات وزيارات الي الضبعة للاستماع لمواطنيها وتبني مطالبهم وعرضها علي كل المستويات السياسية في مصر واستخدام الدبلوماسية للتواصل مع أهالي المدينة لمناقشة المخاوف من مشروع المحطة النووية. واوضح الدكتور حلمي فهمي رئيس اللجنة النقابية لهيئة الطاقة الذرية والمتحدث باسم اتحاد النقابات النووية خلال اجتماع اللجنة أمس أنه لابديل امام مصر حاليا الا اتخاذ خطوات سريعة لتنفيذ البرنامج النووي علي كامل ارض الضبعة.