ب«الستائر والشارات السوداء».. رعاة كنائس الإسكندرية يرأسون قداسات الاحتفال ب«أحد الشعانين» (صور)    السيسي يفتتح مركز البيانات الرئيسي للدولة عبر تقنية الفيديو كونفرانس    سعر الذهب اليوم الأحد 28 أبريل 2024 في الصاغة وعيار 21 الآن بكام بعد آخر انخفاض    حكومة الاحتلال تدرس احتمال صدور مذكرات اعتقال دولية بحق «نتنياهو» و«جالانت» و«هاليفي»    سفير ألمانيا بالقاهرة: اتفاقية الشراكة الشاملة فرصة للارتقاء بالعلاقات بين مصر والاتحاد الأوروبى    مفاجآت في تشكيل الزمالك المتوقع ضد دريمز بالكونفدرالية    شوبير : لازم نساند صلاح فى أزمته مع كلوب..والفرعون سيوافق على الرحيل للدوري السعودي    مديرة صندوق النقد الدولي: الاعتماد على مصدر واحد للإمدادات كارثي للنمو    إيتمار بن غفير.. ماذا نعرف عن وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف المدعوم من نتنياهو؟‬    حسام البدري: شيكابالا كان قريباً من الانضمام للأهلي وهذا ما حدث    الأهلي يتقدم بطلب عاجل بشأن مباراة الترجي في نهائي إفريقيا    "انتوا بتكسبوا بالحكام".. حسام غالي يكشف مفاجأة عن خلافه مع كوبر    حي المعصرة: تكثيف حملات النظافة بمحيط الكنائس استعدادًا لعيد القيامة    إخماد حريق نشب داخل شقة سكنية في العمرانية    أحمد مراد: الشخصيات التاريخية التي يمكن تحويلها لأعمال فنية لا تنضب أبدا    19 سبتمبر.. انطلاق مهرجان الغردقة لسينما الشباب    نقيب الأطباء: مصر الدولة الوحيدة في المنطقة لا تتعامل بقانون المسؤولية الطبية    محافظة القاهرة تستمر في أعمال إزالة الإشغالات والتعديات عن الأرصفة    ضبط 3 أشخاص أثناء قيامهم بسرقة عمود إنارة في قليوب    تقييم صلاح أمام وست هام من الصحف الإنجليزية    شكوك حول مشاركة ثنائي بايرن أمام ريال مدريد    محافظة القليوبية: توريد 25565 طن قمح للشون والصوامع بالمحافظة    فريق حلوان يحصد مراكز متقدمة في مهرجان الأنشطة الطلابية بجامعة السويس    جولة تفقدية لمسؤولي المدن الجديدة لمتابعة مشروعات رفع الكفاءة والتطوير    وزير المالية: آخر فرصة للاستفادة من مبادرة سيارات المصريين بالخارج .. غداً    مطروح تستعد لامتحانات الترم الثاني.. غرف عمليات ومراعاة مواصفات الأسئلة    إصابة جندي إسرائيلي في هجوم صاروخي على منطقة ميرون    روحي فتوح: منظمة التحرير الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني    احتفاءً بذكرى ميلاده.. «الوثائقية» تعرض ندوة نادرة للفنان الراحل نور الشريف    السيسي: الدولة أنفقت مليارات الدولارات للانطلاق الحقيقي في عالم يتقدم بمنتهى السرعة    42 عاما على تحريرها تنمية سيناء رد الجميل لشهداء الوطن    انطلاق دورة دراسات الجدوى وخطط الصيانة ضمن البرنامج التدريبي للقيادات المحلية    العودة في نفس اليوم.. تفاصيل قيام رحلة اليوم الواحد للاحتفال بشم النسيم    حصول 4 برامج ب«آداب القاهرة» على الاعتماد من هيئة الجودة    غدا.. «بلينكن» يزور السعودية لمناقشة وقف إطلاق النار في غزة وإطلاق سراح الرهائن    بعد اتهامها بالزنا.. عبير الشرقاوى تدافع عن ميار الببلاوى وتهاجم محمد أبو بكر    المستشار حامد شعبان سليم يكتب عن : شكرا سيدى على الدعوة00!؟    النسوية الإسلامية (يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْأَهِلَّةِ): فى القرآن.. الناس يسألون النبى! "91"    نصائح هامة لتنظيم ساعات النوم مع التوقيت الصيفي    تحرير 7 محاضر مخالفة ضد أصحاب مخابز بالأقصر    تزامنًا مع قضية طفل شبرا.. الأزهر يحذر من مخاطر Dark Web    بطلوا تريندات وهمية.. مها الصغير ترد على شائعات انفصالها عن أحمد السقا    لا بديل آخر.. الصحة تبرر إنفاق 35 مليار جنيه على مشروع التأمين الصحي بالمرحلة الأولى    سعر الدولار الأحد 28 أبريل 2024 في البنوك    تصفح هذه المواقع آثم.. أول تعليق من الأزهر على جريمة الDark Web    السكك الحديد تعلن عن رحلة اليوم الواحد لقضاء شم النسيم بالإسكندرية    مصرع 5 أشخاص وإصابة 33 آخرين في إعصار بالصين    آمال ماهر ل فيتو: مدرسة السهل الممتنع موهبة ربانية ومتمرسة عليها منذ الطفولة    اشتباكات بين الفلسطينيين والاحتلال الإسرائيلي غرب رام الله    فضل الصلاة على النبي.. أفضل الصيغ لها    بالأسماء.. مصرع 5 أشخاص وإصابة 8 في حادث تصادم بالدقهلية    هل مرض الكبد وراثي؟.. اتخذ الاحتياطات اللازمة    نصف تتويج.. عودة باريس بالتعادل لا تكفي لحسم اللقب ولكن    اليوم، أولى جلسات دعوى إلغاء ترخيص مدرسة ران الألمانية بسبب تدريس المثلية الجنسية    ما حكم سجود التلاوة في أوقات النهي؟.. دار الإفتاء تجيب    هل يمكن لجسمك أن يقول «لا مزيد من الحديد»؟    ما هي أبرز علامات وأعراض ضربة الشمس؟    " يكلموني" لرامي جمال تتخطى النصف مليون مشاهدة    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



يوميات الاخبار
... فليسترها!

لايكاد يمر أسبوع إلا وتنفجر في وجوهنا فضيحة أخلاقية بالصوت والصورة
عندما أراد محمد علي باشا أن يؤسس لمصر الحديثة لم يجد أمامه أفضل من الاهتمام بالتعليم، ثم إنشاء جيش علي أسس احترافية، وأوفد عدداً من الطلاب المصريين لتلقي العلوم الحديثة في فرنسا، وراح يؤسس المدارس المصرية في فروع العلم المختلفة علي أسس عصرية، بعد أن كان التعليم قبله مقتصراً علي الكتاتيب.
كلنا يعرف هذا الكلام، وندرسه لأولادنا في المدارس.. ولعقود طويلة كان التعليم أحد مرتكزات القوة الناعمة المصرية في محيطها العربي، وحتي الإفريقي ووصل الأمر إلي أن ماجستير طب المناطق الحارة من كلية طب القصر العيني كان له سمعة عالمية تفوق ربما مثيله في الدول الأوروبية.. وأصبح لمصر- بتعليمها، ومدرسيها وجامعاتها ومدارسها - ممثلا في كل بيت في عالمنا العربي، إما أنه تعلم علي يد مدرس مصري أو تعلم في مدرسة مصرية، مثل كلية النصر التي تخرج فيها رؤساء دول عربية وأمراء، أو تعلم في احدي جامعاتها مثل الشيخ سلطان القاسمي حاكم الشارقة.
ولكن..
ولأسباب كثيرة تراجع هذا الدور ووهنت قوة مصر التعليمية، واتجهت بوصلة أبناء الخليج للتعلم في الجامعات الاجنبية بعد أن كان آباؤهم يتعلمون في الجامعات المصرية، وتراجع دور المدرسة، ولم تعد تعلم أو تربي واختفي - أو كاد- المدرس صاحب الرسالة. انعكس كل هذا علي تراجع ملحوظ في مستوي الخريج المصري.
وعندما جاء الرئيس السيسي لسدة الحكم انشغل في الفترة الأولي بتثبيت دعائم البيت والقضاء علي خطر الارهاب المحدق وفي الفترة الثانية أدرك أن مشروعه لبناء دولة قوية حقيقية لن يتحقق إلا من خلال منظومة تعليمية حقيقية قادرة علي أن تلبي احتياجات هذا الوطن.. منظومة تراعي خصوصية التجربة، والتركيبة المصرية وتأخذ في الاعتبار المخاوف المتراكمة مع السنين.
وكان
في المؤتمر الأول لتطوير التعليم الذي نظمته أخبار اليوم خرج د. طارق شوقي وزير التربية والتعليم علي الرأي العام بأولي ملامح المشروع المتكامل لتطوير التعليم واستشرف د.خالد عبدالغفار ملامح الجامعات المصرية خلال العقد القادم.
وانطلق قطار تطوير التعليم رغم أنف جماعات المصالح، وما أكثرها، ورغم أنف »الإرهابية»‬ وأعوانها وأبواقها في الداخل والخارج.. ولكن عجلات القطار لازالت تعترضها بعض العوائق، من قبيل الرمال المتحركة أو صدأ في بعض عجلات القطار تحتاج إلي من يجلوها.
قررنا في دار أخبار اليوم، وبالتعاون مع جامعة القاهرة، أهم وأعرق الجامعات العربية والمصرية، أن ننظم المؤتمر الثاني لتطوير التعليم لمناقشة التحديات وآفاق النجاح لمشروع تطوير التعليم الذي انطلق ولاسبيل للنكوص عنه.. يعقد المؤتمر يوم 3 مارس القادم في قاعة الماسة بحضور رموز التعليم في مصر.. من أراد أن يعرف مستقبل تعليم أولاده يمكنه أن يتابع هذا المؤتمر الذي يحظي برعاية الوزارتين.
من رأي عورة
زمان كانت الناس تستحي أن تري الحيوانات وهي تتكاثر بفطرتها.. وكان الآباء ينهرون أبناءهم إذا ضبطوهم يزعجون الكلاب وهي تفعل فعلتها في الأماكن الخربة.
البشر الآن أسوأ من الحيوانات والعياذ بالله.. أحدهم يفعل الفاحشة ويسجلها صوتاً وصورة.. والآخر يقوم بنشر »‬الفضيحة» علي مواقع التواصل.. والناس تتابع وتشاهد »‬وتستغفر الله»!!
ولايكاد يمر أسبوع إلا وتنفجر في وجوهنا فضيحة أخلاقية بالصوت والصورة.. هل فقد المجتمع المصري براءته وعذريته وأصبحت الفضائح عنده شيئا عاديا؟
هل أصبحنا مجتمعاً فضائحياً؟
ولكن ما يهمني هو أن دار الافتاء المصرية تفاعلت تفاعلاً طيباً مع تكرار هذه الظاهرة، ودعت الي عدم نشر المواد الفضائحية وقالت إنه علي من علم عيباً أو أمراً قبيحاً في مسلم ولو معصية وقد انقضت ولم يجاهر بفعلها ألا يعلن ذلك من باب الستر المندوب.
قال رسول الله صلي الله عليه وسلم: »‬من رأي عورة فسترها كان كمن أحيا موءودة».
ماذا استفاد المجتمع بتلك الفضائح؟
لا شيء غير ما لحق بهم وبأسرهم من عار ولكن الآخطر هو هذا المجتمع الذي يخسر كل يوم من قيمه وأخلاقه التي كانت أهم ما يميزه. اللهم استر عوراتنا وآمن روعاتنا.
لعنة التوك توك
ملعون التوك توك.
لم تنحصر أضراره في الكوارث التي سببها في الشارع المصري من فوضي وانفلات وسير عكس الاتجاه ليتسبب في شلل مروري، ولكنها تعدتها إلي ما هو أهم في أنه أصبح سبباً رئيسياً في الاضرار بالصناعة المصرية وتحديداً المتوسطة والصغيرة منها، وتسببه أيضاً في تدمير كامل لأغلب الحرف. كيف؟
قبل أيام تمردت الثلاجة، وأعلنت رفضها العمل.. بحثت في أجندة تليفوناتي حتي توصلت إلي فني أثق به منذ سنوات سألت عنه فوجدته قد توفاه الله وأن ابنه ورث المهنة عنه.. وجاءني هذا الشاب وقام بالعمل علي أحسن ما يكون وبحرفية فاقت فني المصنع المورد للثلاجة.. اكتشفت أن هذا الشاب خريج حاسبات ومعلومات.
قال لي: أنا فاتح بيتي والحمدلله من هذه الحرفة.. وجدت صعوبة في البداية في الارتباط بأم أولادي كانت تريد أن تتزوج من بيه وبدلة وكرافتة حتي لو لم يكن معنا ما نكمل به الشهر.. وبصعوبة أقنعت والدها بعد أن التحقت بعمل إداري بسيط إرضاء لهم.
سألته: لماذا لاتتوسع؟
قال: أنا عملت دراسة جدوي، والحمدلله ليس لدي مشكلة في التمويل، وأعرف أن البنوك يمكن أن تساعدني.. المشكلة الحقيقية هي في »‬الصنايعية» لايوجد صنايعي.. ولايوجد من لديه رغبة حتي في أن يتعلم حرفة كما تشربتها أنا من والدي، »‬شباب وأبناء» اليومين دول اتجهوا إلي »‬التوك توك» لأنه يضمن يومية مائة جنيه.. يعني ثلاثة آلاف جنيه شهرياً.. وهو مبلغ لن يعطيه له أي صاحب ورشة ناهيك عن الفترة الأولي التي سيقضيها »‬صبياً» بدون أجر حقيقي حتي »‬يشرب» الصنعة.. الكل أصبح يستسهل ويلجأ إلي قيادة »‬توك توك» وضمان اليومية. الأمر أصبح ظاهرة تستحق الدراسة، وكثير من الحرف اندثرت، وكثير من الورش أغلقت أبوابها لعدم وجود »‬صنايعية» في الوقت الذي امتلأت فيه الشوارع والحواري والأزقة »‬بالتكاتك» وامتلأت المقاهي ليلاً بالمتعطلين الذين يشتكون.
حاجة تفرح
لا استطيع أن أخفي سعادتي بنتائج الدورة الذهبية لمعرض القاهرة الدولي للكتاب.. كانت شيئاً مشرفاً، ويدعو الي الفخر بصراحة لأول مرة لا أشعر بالاحباط الذي كنت أشعر به عندما كنا نقارن معرض القاهرة الدولي للكتاب بأي معرض دولي أو حتي عربي.. كنا نعتز بالأعداد الكبيرة ولكننا كنا نطأطيء رءوسنا اذا جاء الحديث عن التنظيم، والنظافة والخدمات.. الآن الوضع مختلف تماماً.. مستوي عالمي لايقل عن نظرائه من المعارض وان كانت الكفة ترجح لصالحه بالنسبة لاعداد الزوار.. منطقة الخدمات والمطاعم كانت رائعة وعصرية، وتلبي كافة الاحتياجات والاذواق ولم تكن هناك مشكلة حقيقية في بعد المكان كما كنا نتصور.. الناس ذهبت بالملايين.. وبإذن الله نتلافي في الدورة القادمة العيوب التي ظهرت في هذه الدورة.. ما رأيته في معرض الكتاب هذا العام يجعل يقيني يزداد يوماً بعد يوم أن كل شيء قابل للتغيير للأحسن إذا توافرت الإدارة والإرادة وصدقت النوايا.
كلاكيت رابع مرة
عشت قرابة 20 سنة من عمري الصحفي متابعاً لأخبار وأحداث وفعاليات وزارة الثقافة وكانت معها حقيبة الآثار، قبل أن تنفصل بعد ثورة يناير وتصبح وزارة للآثار قائمة بذاتها.. ولم يضف هذا الفصل شيئا إلي واقع الآثار بل أضر بها.. وإن كان هذا ليس هدف حديثي.. ولكن ما أريد أن أتحدث عنه هو أنني خلال تلك السنوات العشرين تابعت أكثر من مشروع لتطوير هضبة الاهرامات، مع كل تعديل وزاري كان يخرج المشروع من الأدراج، وتخرج الخرائط، مع سيل من التصريحات من كبار المسئولين في الوزارة وفي المجلس الأعلي للآثار وبالفعل يبدأ الشغل علي الأرض.. وأكتب وأتابع وأبشر القراء بصورة مختلفة لهضبة الأهرامات.. ولكن أيا من هذا عادة لم يكن يحدث لسبب بسيط هو أن الرجل »‬أبوحصان أو جمل» كان يهزم الجميع بالضربة القاضية.. كان يستطيع أن يفرغ أي قرار من مضمونه.. هذا الرجل، ومعه تجار العاديات، »‬والخرتية» الذين يطاردون السياح ويفرضون الاتاوة تحت سمع وبصر وعجز كل أجهزة الدولة كانوا أقوي من أي مسئول.
انشأوا مركزاً للزوار وكان مميكناً للتغلب علي المجاملات، وضعاف النفوس، وانشأت الوزارة سوراً امتد لعدة كيلومترات ليحيط المنطقة الأثرية من كل جوانبها ليمنع الدخول العشوائي إليها عن طريق هؤلاء الذين يبتزون السائح ويشوهون صورة مصر، واقتصر الدخول أيامها علي طريق الفيوم مع عمل موقف لانتظار السيارات السياحية علي أن يكون الخروج من ناحية نزلة السمان.. ليس هذا فحسب بل كان هناك كلام عن عدم السماح بدخول أية سيارات حرم المنطقة الأثرية وأنه سيتم الاستعانة بسيارات كهربائية تتيح التنقل بين الاهرامات الثلاثة وأبوالهول ومتحف مركب الشمس ومقابر عمال بناة الاهرامات.. وكان هناك مسار يحيط بالمنطقة ويتيح للسائح التقاط الصور.. ثم شراء التذكارات والهدايا.. كل هذا تم تنفيذه كمبان، ولكن كانت دائماً تسقط المنظومة.
مؤخراً تابعت أخبار أحدث مشروعات تطوير الهضبة، وإزالة التعديات التي قام بها بعض أهالي نزلة السمان الذين استوطنوا المنطقة منذ عقود، وبنوا منازلهم علي منطقة بالتأكيد هي أثرية حسب كل الدراسات، وما كان يجب أن يبنوا في هذا المكان.. ولكن الأمر الواقع الآن يقول إنه لابد من التوصل إلي صيغة للحفاظ علي حقوق الناس المتواجدين منذ سنوات وفي نفس الوقت عودة الحرم الأثري إلي سابق عهده، وبدء الاكتشافات الأثرية حتي نحافظ علي أهم أثر في العالمين: القديم والحديث.
مشروع التطوير هذا يكتسب أهميته، وحتميته مع اقتراب إنتاج المشروع العالمي لمتحف مصر الكبير الذي تم انشائه بالتماس والتوازي مع بانوراما الاهرامات والتعامل معهما كوحدة تسويقية واحدة.. السائح يري عظمة الاجداد في الاهرامات، وقبالتها عظمة أحفاد الفراعنة في انشاء اكبر متحف علي وجه الارض لتخليد ما خلفته اعظم حضارة.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.