أدت أزمة الوقود لارتفاع تعريفة الركوب للضعف بشكل إجبارى على جميع خطوط السير الداخلية والخارجية بمحافظة الغربية، بحجة انعدام السولار وارتفاع سعره، مما أدى لوجود حالة من الغضب والسخط الشديدين لدى الأهالى والموظفون والطلبة. واضطر أصحاب محطات الوقود إلى الاستعانة ببلطجية وال"بودى جاردات" لحمايتهم من الانفلات الأمنى، وكذلك السيطرة على المشاجرات بين السائقين داخل محطات الوقود.