ألا يا سرور فى شرايينى اجرى فقد اخضر قلبى وراق دمى فقد أورق ورق حُب أملى يا حبيبتى يا شمس عمرى يوم حبك هو تاريخ الولادة يا أملى أنتِ أغلى قلادة وحبنا هو الريادة والسعادة و أحبك جداَ لدرجة العبادة يا غرامى التاريخي السعيد نصير الآن حكام الوجود يا ملكة الأزهار والأطيار و الأنهار والأنوار والديار أحبك جداً جدا وتعلن الأشجار أنها اشترت لنا فنادق السرور وأعدت لنا قصوراً من عبير