لجنة القيادات بجامعة بنها الأهلية تستقبل المرشحين لرئاسة الجامعة ونوابها    «الرقابة المالية» تقرر تعديل آلية التعامل على الأسهم في ذات الجلسة    تعرف علي أسعار السلع الأساسية اليوم الخميس 23 مايو 2024    التعليم ترد على أسئلة طلاب الثانوية العامة.. صور    ضبط 34 قضية سلاح و6 قضايا إتجار بالمخدرات في أسيوط    الأزهر للفتوى يوضح فضل حج بيت الله الحرام    «عاشور» يشارك في المنتدى العالمي للتعليم بلندن بحضور 122 من وزراء الدول    بمشاركة زعماء وقادة.. ملايين الإيرانيين يلقون نظرة الوداع على رئيسي (فيديو)    «قانونية مستقبل وطن» ترد على CNN: مصر ستواصل دعم القضية الفلسطينية    بعد الاعتراف بفلسطين.. الاحتلال الإسرائيلي يوجه رسالة توبيخ للنرويج وأيرلندا وإسبانيا    هيئة البث الإسرائيلية: حكومة الحرب ستدعم مقترحا جديدا لمفاوضات غزة    ميكالي: حلم الميدالية الأولمبية مع منتخب مصر يراودني    رومارينهو يودع جماهير اتحاد جدة في التشكيلة المتوقعة لمواجهة ضمك    غيابات بالجملة في قائمة الأهلي قبل مواجهة الترجي    وصول جثمان شقيق هاني أبوريدة إلى جامع السلطان حسين بمصر الجديدة "صور"    اعرف جدول المراجعات المجانية للثانوية العامة في الفيوم    وزير الدفاع: مصر تقوم بدور مهم وفعال لمساندة القضية الفلسطينية على مدار التاريخ    النيابة تطلب التحريات حول دهس سائق لشخصين في النزهة    تجديد حبس سائق ميكروباص معدية أبو غالب وعاملين بتهمة قتل 17 فتاة بالخطأ    مواعيد قطارات السكك الحديدية على خط «السد العالي - القاهرة»    تزامنا مع رفعها.. كيف كانت تُكسى الكعبة المشرفة قبل الإسلام؟    اليوم.. كاظم الساهر يحيي حفلا غنائيا في دبي    أول تعليق من مي سليم بعد إصابتها في حادث سير: «كنت هموت»    أميرة هاني تكشف سابقة تعرضت لها من سائق «أوبر»    بعد الأحداث الأخيرة.. وزارة الهجرة تطلق رابط تسجيل للطلاب المصريين في قيرغيزستان    هل يجوز شرعا التضحية بالطيور.. دار الإفتاء تجيب    مستشار الرئيس للصحة: مصر تمتلك مراكز لتجميع البلازما بمواصفات عالمية    «حياة كريمة» تطلق قوافل طبية مجانية في الشرقية والمنيا    «صحة المنيا»: تقديم الخدمات العلاجية ل7 آلاف مواطن خلال شهر    إصابة طفلين فلسطينيين برصاص الاحتلال شرق مدينة قلقيلية    توريد 197 ألف طن قمح إلى شون وصوامع كفر الشيخ منذ بداية الموسم    تعليم القاهرة تعلن تفاصيل التقديم لرياض الأطفال والصف الأول الأبتدائي للعام الدراسي المقبل    وزير الري يلتقي مدير عام اليونسكو على هامش فعاليات المنتدى العالمي العاشر للمياه    النائب محمد المنزلاوي: دعم الحكومة الصناعات الغذائية يضاعف صادراتها عالميا    "شوف جمال بلدك".. النقل تعلن تركيب قضبان الخط الأول للقطار السريع - فيديو    صباح الكورة.. صدمة في الزمالك ودور ممدوح عباس في الأزمة الكبرى.. لبيب يكشف موقفه من ضم حجازي والشناوي يتدخل لحل أزمة نجم الأهلي وحسام حسن    مسلسل البيت بيتي 2.. هل تشير نهاية الحلقات لتحضير جزء ثالث؟    عضو مجلس الزمالك: نعمل على حل أزمة بوطيب قبل انتقالات الصيف    في الجول يكشف تفاصيل إصابة عبد المنعم وهاني بتدريبات الأهلي قبل مواجهة الترجي    رجل متزوج يحب سيدة آخري متزوجة.. وأمين الفتوى ينصح    23 مايو 2024.. ارتفاع جماعي لمؤشرات البورصة المصرية في بداية التعاملات    استطلاع: 70% من الإسرائيليين يؤيدون انتخابات برلمانية مبكرة    غدًا.. "العدل الدولية" تصدر حكمها بشأن قضية الإبادة الجماعية ضد إسرائيل    الرعاية الصحية تعلن نجاح اعتماد مستشفيي طابا وسانت كاترين يجنوب سيناء طبقا للمعايير القومية المعترف بها دوليا    آخر موعد للتقديم في مسابقة التربية والتعليم 2024 (الرابط والتفاصيل)    «المنيا» ضمن أفضل الجامعات في تصنيف «التايمز العالمي» للجامعات الناشئة 2024    «الصحة»: المرأة الحامل أكثر عرضة للإصابة بفيروس نقص المناعة البشري HIV    رئيس جهاز مدينة 15مايو يتفقد المشروعات الجارية.. ويجتمع بمسئولي الجهاز    مطران الكنيسة اللاتينية بمصر يحتفل بعيد القديسة ريتا في الإسكندرية    أول تعليق من دانا حمدان على حادث شقيقتها مي سليم.. ماذا قالت؟    نشرة مرور "الفجر ".. انتظام حركة المرور بميادين القاهرة والجيزة    اليوم.. النقض تنظر طعن المتهمين بقضية ولاية السودان    ل برج الجوزاء والميزان والدلو.. مفارقة كوكبية تؤثر على حظ الأبراج الهوائية في هذا التوقيت    تعرف على مواقيت الصلاة اليوم الخميس 23-5-2024    أمين الفتوى ينفعل على زوج يحب سيدة متزوجة: ارتكب أكثر من ذنب    استشهاد 8 فلسطينيين جراء قصف إسرائيلي على وسط غزة    «دول شاهدين».. «تريزيجيه» يكشف سبب رفضه طلب «أبوتريكة»    محلل سياسي فلسطيني: إسرائيل لن تفلح في إضعاف الدور المصري بحملاتها    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



"التوك شو": اهتمام موسع بأزمة مصنع موبكو.. ونور: وثيقة السلمى ليست عملا شيطانيا.. منصور: مليونية 18 نوفمبر تخدم أعداء الثورة.. والخضيرى: لا صحة للدعوات التى تنادى بتسليم السلطة إلى مجلس انتقالى

أزمة مصنع موبكو بدمياط والجدل المستمر حول وثيقة السلمى ومليونية 18 نوفمبر وقرار منع الفلول من الترشح للانتخابات البرلمانية هى أهم ما ناقشته برامج التوك شو فى حلقة الأمس.
القاهرة اليوم
"القاهرة اليوم": محافظ كفر الشيخ: تم فتح الطريق الدولى والمشكلة فى طريقها للحل.. والخضيرى: لا صحة للدعوات التى تنادى بتسليم السلطة إلى مجلس انتقالى وطنى
متابعة: إسلام جمال
قال الإعلامى عمرو أديب، إن مصر من أكثر دول العالم فى معدلات القروض الشخصية، وأن القروض الشخصية تعد من أهم أسباب هموم المصريين، مضيفا أن بنك مصر حقق نسبة 263% نموا فى محفظته للإقراض،و أن بنك مصر إيران حقق المركز الثانى بعد بنك مصر بنسبة نمو 110% فى القروض الشخصية، لافتا إلى أن القروض الشخصية فى منطقة الخليج تصل إلى 200 مليار دولار، وأن 90% من هذه القروض للاستهلاك وليس للاستثمار.
كما أشار أديب، إلى أن هناك أصواتا تنادى بمجلس وطنى انتقالى لتسليم السلطة أول ديسمبر، وأن هناك بعض الشخصيات مطروحة على الساحة لتشكيل المجلس الانتقالى الوطنى، مشيرا إلى أن هذه الدعوات تنادى باختيار أعضاء هذا المجلس من بين الأسماء المطروحة، وذلك من خلال انتخابات ستجرى فى ميادين مصر المختلفة يوم الجمعة القادم.
وخلال مداخلة هاتفية، قال المستشار محمود الخضيري، نائب رئيس محكمة النقض السابق، أن الدعوات التى تنادى بانتخاب مجلس انتقالى وطنى، لا صحة لها على الإطلاق، مصيفا أن من يروج لمثل هذه الدعوات، يريد الوقيعة بين القوى السياسية المتواجدة على الساحة، وبين المجلس العسكرى، وأنها محاولة لضرب الانتخابات.
وأشار الخضيرى، إلى أن اجتماع التحالف الديمقراطى اليوم لم يطرح فيه مثل هذا الأمر، وأنه لم يتم خلال الاجتماع أى دعوات لتسليم السلطة إلى مجلس انتقالى وطنى فى أوائل ديسمبر، كما أنهم لم يحددوا موقفهم من المشاركة فى جمعة 18 نوفمبر.
وفيما يتعلق بالأحداث الأخيرة فى كفر الشيخ، والتى أدت إلى قطع الطريق الدولى من جانب الأطراف المتنازعة، قال اللواء أحمد زكى عابدين، محافظ كفر الشيخ، خلال مداخلة هاتفية بالبرنامج، إن الطريق الدولى تم فتحه مرة أخرى من جانب الأهالى، وأن المشكلة فى طريقها إلى الحل، وأن جميع الأطراف ستأخذ حقها، مضيفا أن القوات المسلحة تعمل الآن على تأمين الطريق الدولى، وأن الطريق لن يقطع مرة أخرى.
"فقرة أخبار لها معنى"
عرض الإعلاميان عمرو أديب، وشافكى المنيرى، الفقرة الثابتة بالبرنامج، وهى فقرة أخبار لها معنة، وتضمنت هذه الفقرة بعض الأخبار الهامة، والتى كان من بينها:
- دعوى قضائية تطالب بفتح ملف أبناء المستشارين المعينين بالنيابة وشطب كل مخالف للشروط.
- الإحصاء: 16 مليون مصرى يشاركون فى المرحلة الأولى للانتخابات
- برلسكونى يقدم استقالته من رئاسة الحكومة الإيطالية
- زحام من المصريين أمام السفارة فى واشنطن لاستخراج الرقم القومى
- ارتفاع العنوسة إلى 9 ملايين حالة والطلاق إلى 4.5 مليون
- ارتفاع الوفيات بين الحجاج المصريين إلى 73 حالة
- الطاهى الخاص للقذافى: القذافى كانت له ميول مثلية وكثيرا ما حاول استمالتى
- الحصول على هاتف محمول بحوزة محسن السكرى فى سجن طره
- تكدس 5 آلاف سائح بمطار الغردقة بسبب إضراب السائقين ومندوبى السياحة
العاشرة مساء
"العاشرة مساء": جدال موسع حول منع الفلول من الترشح للانتخابات المقبلة .. ومحافظ دمياط :استمرار تجمهر مئات الأهالى للتأكد من غلق "موبكو"
متابعة: ماجدة سالم
أكد اللواء محمد على، محافظ دمياط، أن أهالى المحافظة مازال بعضهم متجمهرا أمام الميناء للتأكد من تطبيق قرار المجلس العسكرى بغلق مصنع موبكو، إلا أن الكثير منهم قد فضوا اعتصامهم فور صدور القرار، مشيرا إلى أنه تقدم بطلب للمجلس العسكرى بالإغلاق بناء على رغبة الأهالى لرعبهم الشديد من خطر هذا المصنع على صحتهم وتمت الموافقة عليه.
وأشار محافظ دمياط فى مداخلة هاتفية إلى أن الدكتور عصام شرف كلف لجنة علمية من أساتذة الجامعات والمجتمع المدنى قامت بعمل دراسات على المصانع فى المنطقة بأكملها من بينها موبكو وخرجت ب13 توصية سيتم عرضها على مجلس الوزراء تتضمن عدم وجود تأثير للمصنع على الهواء ولكن يمنع صرفه فى البحر كما أوصت بتوفيق الشركات المخالفة للاشتراطات البيئية لأوضاعها خلال 9 أشهر، مؤكدا أن صحة المواطنين وحالة الهلع والذعر التى عاشوها أهم من أى خسائر نتجت عن غلق الأهالى للميناء.
الفقرة الرئيسية
الضيوف
الدكتور عمار على حسن الباحث السياسى وعضو الوطنية للتغيير.
عصام الإسلامبولى المحامى والفقيه الدستورى.
ياسر المغربى صاحب دعوى استبعاد فلول الوطنى بالمنصورة.
أكد الدكتور عمار على حسن، الباحث السياسى وعضو الوطنية للتغيير، أن قرار القضاء الإدارى باستبعاد فلول الوطنى من الترشح سيؤدى حتما لتأجيل الانتخابات القادمة لإتاحة الفرصة أمام الأحزاب لإيجاد بدائل أخرى غير المستبعدين إلا إذا استطاعت توفيق أوضاعها سريعا طالبا من الحكومة الإسراع فى إصدار قانون العزل السياسى.
وأشار ياسر المغربى صاحب دعوى استبعاد فلول الوطنى بالمنصورة إلى أن سبب هذه الدعوى هى الظلم الشديد الذى وقع على أخيه عندما رشح نفسه الانتخابات البرلمانية الماضية وعرض عليه الحزب الوطنى الانضمام إليهم لشعبيته مع الوعد بتقديم كافة التسهيلات إليه، وعندما رفض وجد معاناة شديدة فى كل شىء منذ تقديم أوراقه ترشحه وحتى انتهاء الانتخابات، مضيفا أن الشعب إذا لم يفلح فى الحصول على حكم قضائى نهائى لاستبعاد الفلول فى الانتخابات فعليه أن يزيله من صناديق الاقتراع بنفسه.
وأضاف عصام الإسلامبولى المحامى والفقيه الدستورى أن المجلس العسكرى بتباطؤه فى اتخاذ القرارات الضرورية يضع مصر فى موقف متأخر ويتعامل برد الفعل فقد رفض من قبل حل الحزب الوطنى ثم المجالس المحلية والقضاء قال كلمته وتم التنفيذ، مما تسبب فى مشكلات كثيرة ثم تأخر فى تفعيل قانون الغدر ليأتى قرار القضاء الإدارى بمنع فلول الوطنى من الترشح ليضع الجميع أمام الأمر الواقع، موضحا أن مجلس الدولة يتكون من المحكمة الإدارية العليا ويتفرع منها عدة محاكم للقضاء الإدارى فى كافة المحافظات أحكامها واجبة النفاذ ما لم تعترض الإدارية العليا وإذا أيدت يصبح الحكم ملزم لكافة أنحاء مصر وليس للمحافظة التى صدر فيها فقط.
وأكد المستشار الدكتور ماهر أبو العنين، نائب رئيس مجلس الدولة، فى مداخلة هاتفية أن حكم استبعاد فلول الوطنى من الترشح فى الانتخابات البرلمانية القادمة يخص محافظة الدقهلية فقط ولأسماء بعينها ذكرت فى صحيفة الدعوى ولا يمتد الحكم لباقى أعضاء الوطنى فى مصر وأن القاضى إذا كان حكمه قد جاء منطوقه ليشمل كافة أعضاء الوطنى فبهذا يكون القاضى قد حكم خارج اختصاصه.
وأضاف أبو العنين أن المحكمة الإدارية العليا أمامها إما رفض الحكم عند نظر الطعن المقدم أمامها أو تأييده، وبالتالى يمكن للجنة العليا للانتخابات أن تعممه على باقى المحافظات، مشيرا إلى أن تأييد هذا الحكم عند تعميمه سيتسبب فى تأجيل الانتخابات وهذا ما يمثل أحد الضغوط على المحكمة الإدارية العليا فى قراراها من التأييد أو عدمه.
وأوضح عمار أن الإرادة السياسية فى مصر تتجه لإعادة إنتاج النظام القديم، لذلك كانت المطالب بوضع الدستور أولا حتى لا تحدث حالة التخبط التى تعيشها مصر الآن، قائلا "لماذا يتصارعون منذ مارس الماضى على الانتخابات والبرلمان غير المحدد السلطات والصلاحيات والذى تقتصر مهمته على اختيار الهيئة التأسيسية لوضع الدستور والتى يمكن تجنيبها أيضا من المجلس العسكرى واختيار غيرها .
وأضاف الإسلامبولى أن البرلمان القادم سيأتى دون تخصصات أو صلاحيات محددة لأن الإعلان الدستورى لم يشملها قائلا "لا يوجد سلطة تنشئ دستورا وإنما الدستور هو الذى يحدد السلطات"، متوقعا حدوث اشتباكات مع القاضى من خصوم دعوى استبعاد الوطنى فى محاولة لمنع صدور حكم التأييد.
وفى مداخلة هاتفية أشار شوقى عبد العليم، النائب السابق والصادر ضده حكم الاستبعاد فى المنصورة، إلى أن القضية تمس سمعته رغم احترامه لقرار القضاء الإدارى، مشيرا إلى أنه تقدم باستقالته من الحزب قبل تنحى مبارك وخدم فى البرلمان 15 عاما وطالب من قبل بسرعة إصدار قانون الغدر لتبرئة ذمته وساحته من الاتهامات التى توجه لأعضاء الوطنى قائلا "أريد الترشح فى الانتخابات القادمة لأثبت أنى لا أخاف شيئا ومن لديه دليل ضدى يبرزه، مؤكدا أن هذا الحكم سيؤدى لاختلال كبير فى الانتخابات وموعدها لأن الأحزاب جميعها مثل الوفد الذى لديه 3 قوائم بالدقهلية لا تتضمن سوى وفدى واحد والباقى من الوطنى.
"90 دقيقة": منصور: مليونية 18 نوفمبر تخدم أعداء الثورة.. راسم النفيس ينسحب من مناظرة سلفى على الهواء.. ومنسق حملة المشير رئيسا للجمهورية: كنت عضوا بالوطنى المنحل ولا أسعى للشهرة أو الوقيعة بين الشعب والجيش
متابعة أحمد زيادة
الأخبار
- استمرار الاشتباكات بين أهالى بلطيم وسكان قرية سوق الثلاثاء بكفر الشيخ
- ارتياح فى منيا القمح نتيجة مصرع إمبراطور الكيف هناك
- عدد من الشخصيات السياسية يعلنون تأييدهم لحكم منع فلول الحزب الوطنى المنحل من المشاركة فى الانتخابات
- تصاعد الاحتقان بين موظفى مكتبة الإسكندرية للمطالبة بإقالة مدير المكتبة
- ندوة بالأهرام لمناقشة دور الإعلام فى المرحلة الانتقالية
- مؤتمر صحفى لممثلى المجلس الوطنى السورى لمناقشة تجميد عضوية سوريا بالجامعة العربية
- مسيرة للصيادلة للمطالبة بإقالة النقيب
الفقرة الأولى
الضيوف:
الدكتور أحمد راسم النفيس الناشط الشيعى.
محمد حمدى من القيادات الشابة بالجماعات السلفية.
قال أحمد راسم النفيس، الناشط الشيعى، إنه تعرض لكثير من الضغوط والاضطهاد والآن وحاليا تم رفض حزب التحرير من قبل المسئولين وأرجع الرفض لادعاءات منها عدم النشر للحزب وأنه قد يكون هناك تلاعب من الموظفين وأن العدد لن يستوفى.
وأكد أن هناك محاولات من بعض الجهات لافتعال أزمات داخل الحزب حتى يحدث انشقاق.
واعترض النفيس على اتهام حمدى له بسرقة توكيلات حزب التحرير الشيعى، ورغم اعتذار حمدى للنفيس على الهواء، إلا أنه لم يقبل الاعتذار وقام بالانصراف على الفور، الأمر الذى جعل الإعلامية ريهام السهلى، مقدمة البرنامج تلجأ إلى فاصل إعلانى.
وأشار محمد حمدى من القيادات الشابة بالجماعات السلفية أن حزب التحرير مؤسسه فنان تشكيلى وليد عبيد وحصل انشقاقات بينهم على قيادة الحزب بعد أن وجد وليد أن الحزب يذهب إلى الاتجاه الشيعى.
وأضاف محمد حمدى هناك خلافات داخل الإطار الشيعى من أجل التمويل وأحمد راسم النفيس أشار إلى أن زواج المتعة حل لكثير من مشاكل الشباب، حاليا وأن كلمة السلفيين تصنيف أكاديمى اختلق فى الآونة الأخيرة وأن الدين عند الله الإسلام.
الفقرة الثانية
حوار مع محمود عطية مؤسس حملة المشير رئيسا للجمهورية
قال محمود عطية، منسق حملة المشير طنطاوى رئيسا لمصر، إنه كان عضوا فى الحزب الوطنى المنحل فى عهد الرئيس السابق حسنى مبارك، مؤكدا على أنه لا ينافق المجلس العسكرى ولا يسعى للشهرة ولا يعمل على إحداث وقيعة بين الشعب والجيش.
أشار عطية إلى أنه يؤيد ترشيح أى مدنى بخلفية عسكرية لرئاسة الجمهورية لتحقيق الاستقرار و أن كل مرشحى الرئاسة محترمون لكن الذى يصلح لرئاسة مصر الآن لابد أن يكون عسكريا أو مدنيا ذو خلفية عسكرية تقديرا للدور العسكرى فى الثورة ولتحقيق الاستقرار فى البلاد فى ظل الظروف التى تمر بها البلاد.
ونفى عطية وجود أى صلة للمجلس العسكرى بدعم الحملة أو تلقى تمويلات خارجية أو داخلية موضحا أن المشير لا يعتبر جزءا من نظام مبارك خاصة أنه أول من حارب التوريث.
من جانبه قال المستشار مرتضى منصور فى مداخلة هاتفية إن المشير شخصية منضبطة وكان من الرافضين للتوريث وأن هناك كثيرا من المصريين يصلحون لحكم مصر بشرط ألا يخاف من أحد، وأكد مرتضى على أنه لابد من عودة الثقة لرجال الأمن لأن دورهم هو الأمن وأقسم بالله العظيم لو كان رئيس جمهورية لأصلح حال مصر وناشد متظاهرى يوم الجمعة بقوله اتقوا الله فى مصر لأن البلد تحتضر.
"الحياة اليوم": محافظ دمياط : ملاك مصنع موبكو على استعداد لاستقبال أى بعثات علمية للوقوف على حقيقة الموقف.. والشبراوى: النظام السابق أدار مصر بطريقة غبية وعقلية فقيرة.. وعبد الجواد: هوية الدولة هى الخلاف الرئيسى بين الأحزاب الآن
متابعة أحمد عبد الراضى
قال اللواء محمد على فليفل محافظ دمياط، إن الشركة المالكة لمصنع "موبكو" على استعداد لاستقبال أى بعثات علمية للوقوف على حقيقة الموقف، مشيرا إلى أن صحة المواطن هى أهم شىء بالنسبة للمحافظة وطلبت من المجلس العسكرى أن يتم غلق المصنع وبالفعل المجلس العسكرى قام بغلق المصنع.
وأضاف فليفل خلال مداخلة هاتفية، أن هناك حالة من انعدام الثقة بين المواطنين تجاه المسئولين بسبب العنف الذى تم استخدامه من قبل، لافتا إلى أنه سوف نقوم بعقد جلسات مع هؤلاء المواطنين لإقناعهم وسوف نتحدث مع المجتمع المدنى، وسوف نعقد اجتماعا خلال هذا الأسبوع مع لجنة طبية وعلمية تم تشكيلها لمعرفة أضرار هذا المصنع.
قال الإعلامى شريف عامر، إنه فى يوم 17 مارس سيتم عقد أولى جلسات مجلس الشعب بعد ثورة يناير،أما عن جلسات مجلس الشورى فأولى الجلسات سيتم عقدها يوم 24 مارس، مشيرا إلى أن انتخابات مجلس الشعب سوف تبدأ فى يوم 28 نوفمبر المقبل فى أولى مراحلها وبعد انتهائها سوف تبدأ انتخابات مجلس الشورى، وسوف تنتهى العملية الانتخابية تماما فى يوم 11 مارس 2012.
الفقرة الأولى
"الخريطة السياسية للأحزاب المصرية فى الانتخابات البرلمانية 2011 "
الضيوف
الدكتور جمال عبد الجواد، مدير مركز الأهرام للدراسات السياسية و الإستراتيجية
أيمن الصياد رئيس تحرير جريدة وجهة نظر
قال الدكتور جمال عبد الجواد، مدير مركز الأهرام للدراسات السياسية، إنه إذا تم تعميم قرار محكمة المنصورة حول إبعاد بعض رموز النظام السابق أو الفلول فيجب إعادة ترشيح باب الانتخابات مرة أخرى، حيث إن حذف مرشح واحد من القوائم الانتخابية يجعل القائمة بأكملها باطلة، وفى هذه الحالة من الارتباك فى الانتخابات البرلمانية لا يمكن أن ينشأ برلمان يعبر عن الشعب المصرى بعد الثورة، أيضا هذه الحالة من الارتباك تهدد إجراء الانتخابات من الأساس.
وأضاف عبد الجواد، أنه من المؤكد من عدد المواطنين سوف ينتخبون المرشح الذى قدم لهم خدمة من قبل مثل توظيف أبنائهم أو قام بإخراج فرد منهم من القسم، متمنيا أن يختار العدد الأكبر من المصريين الناخب الذى سوف يقدم الأفضل لمصر، مشيرا إلى أن الأحزاب اليسارية فى مصر ليست ممثلة بشكل كاف، لأن الدولة المصرية الآن ضعيفة وفى حالة انهيار، وهوية الدولة بين أنها تكون مدنية أو علمانية أو يسارية أو إسلامية هى الخلاف الرئيسى بين الأحزاب الآن.
وأوضح عبد الجواد، أن الشعب المصرى شعب متدين بطبيعته و لديه قيم اجتماعية محافظة، ولكنه لا يحب أن يوجد من يفرض عليه هذا بقوة، فهو يحب أن يكون لديه حرية الاختيار فى ما يريد أن يرتديه، وما أقصده بقضية الهوية هو نمط الحياة الذى يريد أن يعيش فيه المواطن العادى وليست قضية فلسفية.
من جانبه قال أيمن الصياد، رئيس تحرير جريدة وجهة نظر، إن هناك 19 دعوى إبطال ترشيح فلول الوطنى أمام المحاكم، ولكن هذه الدعاوى القضائية لا تقلق أبدا، حيث إنها أمر طبيعى يحدث فى كل مرة نجرى فيها الانتخابات البرلمانية، ولا نستطيع أن نقول إن المشكلة الأساسية للناخب هى هوية الدولة، حيث إن المواطن سوف يختار المرشح الذى قدم له خدمات وليس المرشح الذى يمثل هذا التيار أو ذاك، فالمواطن العادى لا يهتم بقضية هوية الدولة، موضحا أن المواطن سيختار من سوف يوظف له ابنه وليس على أساس الدين.
الفقرة الثانية
التنمية البشرية
الضيوف
الدكتور صبرى الشبراوى أستاذ الإدارة و التنمية البشرية.
أكد الدكتور صبرى الشبراوى، أستاذ الإدارة والتنمية البشرية، أن مصر بلد غنى، ولكن الإدارة غبية، وهذا التخبط الذى نعيشه الآن على الرغم من وجود العديد من التجارب التى يمكن أن نستفيد منها يدل على أن الإدارة مازالت غبية،فمحلات كارفور مبيعاته أكثر من الدخل القومى لمصر وهذا دليل على أن موارد مصر مهدرة، والإنسان المصرى مهدر إنتاجيا وحياتيا.
وأوضح الشبراوى، أنه فى استفتاء 9 مارس مجموعة قليلة من الأفراد فرضوا أنفسهم على الشعب المصرى مستغلين فى ذلك الدين، فالإسلام هو دين كل العصور وهو دين مستقبل البشرية،متسائلا هل لو كان سيدنا محمد"صلى الله عليه وسلم" لايزال يعيش حتى الآن هل كان من الممكن أن يعطى السلطة لهؤلاء الذين يطلقون على أنفسهم سلفيين؟ بالطبع مستحيل لأن سيدنا محمد كان رجلا متحضرا وسابق عصره.
وقال الشبراوى، إنه يجب أن نتعلم سياسة وننظر إلى النور ونستفيد من تجارب البلدان الأخرى مثل البرازيل فهى منذ 10 سنوات كانت دولة على وشك الإفلاس، وكان يتم خطف المواطنين من الشارع وتقطيعهم وبيع أعضائهم، ولكن البرازيل الآن من الدول الواعدة، ويجب أن نتعامل مع الإضرابات التى تحدث الآن بحزم وإلا لن نستطيع السيطرة على مطالب المواطنين، لأن الثورة لها ثمن ويجب أن ندفع جميعا هذا الثمن وبالتالى لابد من تأجيل مطالبنا، ولكن من الناحية الأخرى يجب أيضا أن يشعر المواطن أن البلاد تتقدم للأمام وأننا نبنى البلاد، لافتا إلى أن المجلس العسكرى كان يجب أن يقف وراءه مجموعة من العلماء لكى يدعموه ويرشدوه إلى الصواب ويحللوا له الأمور بمنطق صحيح، ولا يجب أن نحضر قيادات تخشى النجاح، وهذه مشكلة نفسية يعانى منها العديد من القيادات، والخوف من التغيير هو سبب تأخر البلاد.
وأوضح الشبراوى، أن مصر بها 2500 كيلو متر على البحار وبها أجمل شواطئ العالم والجو بها جميل فهى جنة الله على الأرض، ولكن 70 فى المائة من السواحل خاوية لا يتم استغلالها ونقوم ببيع متر الأرض بملاليم ولا نستفيد بكل هذا الجمال، فمصر مشهورة حول العالم بجودة قطنها، ولكن لا يوجد ماركة مصرية عالمية حتى الآن،ويوجد 3 تريليونات جنيه موجودين فى البنوك ودائع الشعب المصرى ولكن لا يتم الاستفادة منهم، موضحا أن نيلسون مانديلا حول دولة جنوب أفريقيا من دولة عنصرية إلى دولة ديمقراطية وواجه العديد من المشاكل التى كان حلها قريبا من المستحيل ولكنها الآن أقوى وأغنى الدول فى أفريقيا.
وأشار الشبراوى، إلى أن المسئولين فى مصر لا يوجد لديهم فكر ولا رؤية للبلاد ولا نظرة للمستقبل، وقلت ل3 وزراء سابقين أنتم أغبياء لأنكم لاتعرفون إمكانيات مصر، والمشكلة فى الفترة الحالية أن المسئولين يقولون سوف نجرب هذا ثم نجرب هذا، ولكن هذا خطأ حيث إن هناك منهجا و خطوات معروفة للجميع لابد من اتباعها فنحن لن نخترع شيئا، فالجهد و العمل ثم العمل ثم العمل هما طريق النجاح، والمسئولون عن إدارة البلاد يفكرون فى تأجيل القرار فقط، حيث إن نمط الإدارة فى مصر يعتمد على عدم المواجهة.
وأوضح الشبراوى، أن هناك أكثر من 100 مثقف فى مصر قالوا الدستور أولا، ولكن المجلس العسكرى اتبع ما يريده الشارع فى الوقت الذى كان فيه الشارع المصرى لايزال يتعرف على الديمقراطية وليس لديه القدرة على اتخاذ مثل هذا القرار.
وأوضح الشبراوى، أن القنوات الفضائية يجب أن يكون لها توجه سياسى معين يعبر عن فكر القناة لكى يساهم الإعلام فى تشكيل وعى الشعب المصرى، ولكن ما يحدث فى جميع القنوات الفضائية الآن هو "كلام فارغ " تحت مسمى الرأى و الرأى الآخر والديمقراطية، لافتا ألى أنه لو أى قناة فضائية تريد أن تساهم فى تشكيل وعى الشعب المصرى كانت قالت صراحة إن الحزب الذى يسمى نفسه حزبا سلفيا سوف يخرب البلاد، ولعدم خبرة أى شعب أو لعدم توافر التوعية الكافية للشعوب فمن الممكن أن يختاروا تاجر مخدرات لكى يحكم البلاد.
واختتم الشبراوى قائلا، إنه أخذ بيد العديد من الشباب وكان من بينهم جمال مبارك، ولكنه لم يؤيد مشروع التوريث أبدا،ومصر تملك من الموارد ما يجعلها فى خلال عشر سنوات من أهم الدول المتقدمة ولكن يشترط حسن الإدارة السليمة والعلمية.
"محطة مصر": نور: وثيقة السلمى ليست عملا شيطانيا ولن نسمح بظهور ديكتاتور آخر.. والمتحدث باسم التجمع: وثيقة السلمى بها بنود تجعل القوات المسلحة دولة داخل الدولة
متابعة: أحمد عبد الراضى
قال الدكتور أيمن نور، رئيس حزب غد الثورة، إن وثيقة الدكتور على السلمى ليست عملا شيطانيا، ولكنها عمل سياسى غير مقبول ولن نسمح بظهور ديكتاتور آخر، خاصة أنها احتوت أيضا فى بعض بنودها على الحق فى مصادرة وسائل الإعلام وهى كارثة أخرى تضاف لأزمات الوثيقة التى تسمى بوثيقة السلمى، مشيرا إلى أننا فى التحالف الديمقراطى أعطينا المجلس العسكرى مهلة حتى يوم الأربعاء القادم،وإننا لن نقبل إعطاء الجيش صلاحيات تفوق الدستور، خاصة أن النص الخاص بالجيش هو نص مخالف لكل الأعراف.
وأضاف نور خلال مداخلة هاتفية، أننا سنتقاتل حتى لا ينفرد تيار بالسلطة، كما أننا لن نقبل أن يشغلنا أحد قبل الانتخابات البرلمانية، حيث إننى فوجئت بالحكم الذى صدر باستبعاد نواب الوطنى من ممارسة الحياة السياسية وهو حكم أكثر من رائع، ولكن توقيت صدوره مريب للغاية، لأننا بذلك نحدث نوعا من الارتباك سيؤدى إلى القضاء على الثورة لصالح النظام السابق، وأود أن أقول للجميع أن أصبحنا لا نحتاج لقانون العزل السياسى لأن الشعب هو من سيسقط فلول الوطنى فى الانتخابات، بشرط أن تكون الانتخابات مؤمنة تماما وسنجد النتيجة المبهرة.
الفقرة الأولى
"وثيقة السلمى"
الضيوف:
نبيل ذكى المتحدث الرسمى لحزب التجمع
قال نبيل ذكى، المتحدث الرسمى لحزب التجمع، إن الوثيقة التى طرحها السلمى تتوافق مع المبادئ الدستورية وتترجم أهداف 25 يناير وتحتوى على الثوابت، لكن لم نوافق على الوثيقة بأكملها فلازال هناك اعتراض على البندين 9، 10 الخاصة بسلطات القوات المسلحة لأن هذا الأمر سيجعل القوات المسلحة دولة داخل الدولة.
وأضاف ذكى، أن الوثيقة تعوض إلى حد كبير الخطأ الذى وقع فيه الجيش منذ بداية الثورة، حيث كان من الواجب وضع الدستور أولا لأنه هو الذى يحدد الحقوق والواجبات واختيار رئيس الجمهورية والانتخابات البرلمانية، مشيرا إلى أن الظروف العامة فى مصر وحالة الانفلات الأمنى التى عجزت حكومة عصام شرف عن مواجهة البلطجة التى تصاعدت يوما بعد يوم علاوة على أن اللجنة العليا للانتخابات لها دور سلبى.
وأكد ذكى، أن حكم استبعاد الفلول جعلنا فى موقف ضبابى، مطالبا بأن كل من يثبت عليه المشاركة فى إفساد الحياة السياسية أن يقدم لمحاكمة العاجلة لأننا ضد أى قانون استثنائى.
الفقرة الثانية
الانتخابات البرلمانية
الضيوف:
الدكتورة مريم ميلاد رئيس حزب الحق ومرشحة الحزب عن دائرة الجمالية.
عمرو خضر مرشح حزب الحرية والعدالة دائرة قصر النيل الحزب عن دائرة الجمالية.
قال عمرو خضر، مرشح حزب الحرية والعدالة دائرة قصر النيل،إنه اكتشف أن منطقة بولاق أبو العلا تمتلئ بأربع مصالح حكومية ولا يمثل فيها أبناء الدائرة سوى ب 1% فقط، لذلك أطالب هذه الجهات بأن تقوم بتعيين أبناء هذه المنطقة فى أى تعيينات جديدة، مشيرا إلى أن الحكم الصادر بعزل فلول الوطنى يخص نواب الوطنى السابقين فقط دون المساس بعائلاتهم مطالبا باقتلاع جذور هؤلاء الفلول من مصر حتى نستطيع إعادة الهيبة لمصر.
وأشار خضر، ألى أن حزب الحرية والعدالة هم أكثر الأحزاب التى تعرف مشاكل أبناء كل دائرة دون غيرها ونحن نمتلك الحلول للعديد من المشاكل، موضحا أن الحزب يسعى للعمل على صرف إعانة للبطالة و التى سيتم صرفها لفترة قصيرة.
وعن أزمة الانفلات الأمنى الموجودة حاليا قال خضر انه لابد أن تقوم الشرطة بتغيير مناهجها حتى يتغير فكر الضابط فى تعامله مع المواطنين.
على جانب آخر قالت الدكتورة مريم ميلاد رئيس حزب الحق و مرشحة الحزب عن دائرة الجمالية، أنها ترفض منع مشاركة فلول الحزب الوطنى من دخول الانتخابات لأنه ليس من العدل أن تحرم هولاء الأشخاص من ممارسة حقهم فى الحياة السياسية خاصة وان المحكمة لم تستطع أن تمسك تهمة معينة على هولاء المستبعدين من الترشيح، إذ إنه كيف يصدر حكمان متناقضان فى الإسكندرية والمنصورة.
وأضافت ميلاد، أن الانتخابات يجب أن تستمر ولابد من المرور من هذا المطب الصناعى الذى وجدنا أنفسنا فيه ووضعنا فول الوطنى فى هذا المأزق، مؤكدة أننا فى حاجة إلى تغيير القوانين والعمل على تشريع قوانين جديدة وفى نفس الوقت لابد من حل المشكلات الأساسية وهى الأمن الذى فقد احترام الشعب له.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة