المشاط: لا تراجع عن سياسات الإصلاح الاقتصادي لترسيخ الاستقرار وزيادة الإنتاج والاستثمار والتصدير    عاجل.. البنك المركزي المصري يخفض الفائدة 1%    البنك المركزي المصري يحقق صافي ربح بقيمة 143.079 مليار جنيه    أردوغان يستقبل البرهان في أنقرة    الخارجية الروسية: الاتحاد الأوروبي يراهن على تصعيد الصراع الأوكراني من أجل المال    كأس عاصمة مصر، البنك الأهلي يتقدم على الجونة بهدف في الشوط الأول    محافظ الدقهلية يتفقد سوق الخواجات ويشدد على إصدار قرارات غلق للمحال    القبض على شخصين بتهمة الاعتداء على آخر بالسب لقيامه بإطعام الكلاب بالإسكندرية    ويتكوف يبلغ الوسطاء وإسرائيل بموعد بدء المرحلة الثانية من اتفاق غزة    هل يمنح اتفاق تبادل الأسرى هدوءاً نسبياً لليمن؟.. ترحيب عربى ودولى.. تبادل 3000 أسير ومختطف برعاية الأمم المتحدة.. توقعات بأن يشمل الإفراج عن قيادات بارزة بحزب الإصلاح.. مجلس الأمن: ندعم السلام فى اليمن    نائب محافظ الجيزة يتفقد المراحل النهائية لتشغيل محطة رفع الصرف الصحى بدهشور    رئيس جامعة كفرالشيخ يلتقي بالطلاب الوافدين ويؤكد الحرص على تقديم بيئة متميزة    المصريون بالخارج يواصلون التصويت في جولة الإعادة لمجلس النواب    إغلاق موقع إلكتروني مُزوّر لبيع تذاكر المتحف المصري الكبير    محافظة قنا تواصل تطوير طريق قنا–الأقصر الزراعي بإنارة حديثة وتهذيب الأشجار    فيديو.. سرب مكون من 8 مقاتلات حربية إسرائيلية يحلق فوق جنوب وشرق لبنان    أشرف حكيمي يدعو كيليان مبابي وديمبيلي لحضور مباراة المغرب ضد مالي    الجيش السوداني يصدّ محاولة اختراق للدعم السريع قرب الحدود مع مصر وقصف جوي يحسم المعركة    عاجل- المركز الإعلامي لمجلس الوزراء ينفي بيع مصانع الغزل والنسيج ويؤكد استمرار المشروع القومي للتطوير دون المساس بالملكية    اتحاد الكرة يحذر من انتهاك حقوقه التجارية ويهدد باتخاذ إجراءات قانونية    برلماني: الوطنية للانتخابات وضعت خارطة طريق "العبور الآمن" للدولة المصرية    وزير الخارجية: التزام مصر الراسخ بحماية حقوقها والحفاظ على استقرار الدول المجاورة    رفع آثار انقلاب سيارة ربع نقل محملة بالموز وإعادة الحركة بالطريق الزراعي في طوخ    المنيا تنفرد بتطبيق نظام الباركود للمحاصيل الحقلية    كوروكوتشو: مصر واليابان تبنيان جسرًا علميًا لإحياء مركب خوفو| حوار    بعد 25 سنة زواج.. حقيقة طلاق لميس الحديدي وعمرو أديب رسمياً    صندوق التنمية الحضرية يعد قائمة ب 170 فرصة استثمارية في المحافظات    إزالة مقبرة أحمد شوقي.. ماذا كُتب على شاهد قبر أمير الشعراء؟    هل للصيام في رجب فضل عن غيره؟.. الأزهر يُجيب    محافظ الدقهلية: تقديم أكثر من 13 مليون خدمة صحية خلال 4 أشهر    ما هو ارتجاع المريء عند الأطفال، وطرق التعامل معه؟    الوطنية للانتخابات: إبطال اللجنة 71 في بلبيس و26 و36 بالمنصورة و68 بميت غمر    مدينة الأبحاث العلمية تفتتح المعرض التمهيدي لطلاب STEM المؤهل للمعرض الدولي للعلوم والهندسة ISEF–2026    ضبط 19 شركة سياحية بدون ترخيص بتهمة النصب على المواطنين    إيرادات الأفلام.. طلقني يزيح الست من صدارة شباك التذاكر وخريطة رأس السنة يحتل المركز الخامس    وزارة الثقافة تنظم "مهرجان الكريسماس بالعربي" على مسارح دار الأوبرا    تأجيل محاكمة رئيس اتحاد السباحة وآخرين بتهمة الإهمال والتسبب في وفاة السباح الطفل يوسف    ادِّعاء خصومات وهمية على السلع بغرض سرعة بيعها.. الأزهر للفتوي يوضح    بشير التابعي يشيد بدور إمام عاشور: عنصر حاسم في تشكيلة المنتخب    البابا تواضروس يهنئ بطريرك الكاثوليك بمناسبة عيد الميلاد    محافظ الجيزة يفتتح قسم رعاية المخ والأعصاب بمستشفى الوراق المركزي    محافظ الوادى الجديد يلتقى المستشار الثقافى للسفارة الهندية بالقاهرة    رجال سلة الأهلي يصلون الغردقة لمواجهة الاتحاد السكندري بكأس السوبر المصري    حسام حسن: ⁠طريقة لعب جنوب أفريقيا مثل الأندية.. وجاهزون لها ولا نخشى أحد    مصادرة 1000 لتر سولار مجهول المصدر و18 محضرا بحملة تموينية بالشرقية    شوبير يكشف موقف "الشحات وعبد القادر" من التجديد مع الأهلي    الصحة تعلن اختتام البرنامج التدريبي لترصد العدوى المكتسبة    المتحدث العسكري: قبول دفعة جديدة من المجندين بالقوات المسلحة مرحلة أبريل 2026    من هو الفلسطيني الذي تولي رئاسة هندوراس؟    عبد الحميد معالي ينضم لاتحاد طنجة بعد الرحيل عن الزمالك    نائب وزير الصحة تتفقد منشآت صحية بمحافظة الدقهلية    أمن القليوبية يكشف تفاصيل تداول فيديو لسيدة باعتداء 3 شباب على نجلها ببنها    لليوم الثاني.. سفارة مصر بإيران تواصل فتح لجان التصويت بجولة الإعادة للدوائر ال19 الملغاة    سحب رعدية ونشاط رياح.. طقس السعودية اليوم الخميس 25 ديسمبر 2025    حكم تعويض مريض بعد خطأ طبيب الأسنان في خلع ضرسين.. أمين الفتوى يجيب    هل يجب الاستنجاء قبل كل وضوء؟.. أمين الفتوى يجيب    أحمد سامي يقترب من قيادة «مودرن سبورت» خلفًا لمجدي عبد العاطي    ما حكم حشو الأسنان بالذهب؟.. الإفتاء توضح    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



صحافة القاهرة: عبد العزيز حجازى: وثيقة الحوار الوطنى تعالج الوضع الراهن.. وديون مصر بعد "مبارك" تريليون و172 مليار جنيه.. 16.5 ألف مواطن مصرى بالخارج سجلوا بالموقع الرسمى ل"العليا للانتخابات"
نشر في اليوم السابع يوم 12 - 11 - 2011

كانت الخلافات والتباينات بين الدول العربية بسبب أسلوب التعامل مع النظام السورى، وتصريحات عبد العزيز حجازى بأن وثيقة الحوار الوطنى تعالج الوضع الراهن، وتحدد ملامح مستقبل مصر، ورصد تقرير التنمية فى العالم عن البنك الدولى أن مصر بعد "مبارك" تعانى من ديون تقدر بتريليون و172 مليار جنيه، منها أكثر من 960 مليار جنيه ديوناً داخلية، تساوى 91% من الناتج المحلى الإجمالى للدولة والباقى ديون خارجية.. أبرز ما جاء فى صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم السبت.
أكدت الجريدة أن المستشارين أشرف العشماوى وسامح أبو زيد قضاة التحقيق المنتدبين من قبل وزارة العدل للتحقيق فى تلقى عدد من الجمعيات الأهلية ومنظمات المجتمع المدنى تمويلاً أجنبياً سوف يستدعون عدداً من قيادات هذه الجمعيات خلال أيام لسؤالهم بشأن الوقائع التى كشفت عنها التحقيقات.
وأشارت التحقيقات إلى أن عدداً من قيادات 6 إبريل أسسوا شركات ومراكز للعمل كهيئات مجتمع مدنى والقيام بتقديم الاستشارات القانونية والحقوقية وتلقت تمويلاً من مبادرة الشراكة الشرق أوسطية التابعة لوزارة الخارجية الأمريكية.
ويأتى ذلك فى الوقت الذى وافق المستشار عبد المعز إبراهيم رئيس محكمة استئناف القاهرة على المذكرة المقدمة من هيئة التحقيق المنتدبة من وزير العدل للكشف عن سرية الحسابات المصرفية ل75 جمعية أهلية ومنظمات المجتمع المدنى المصرية والأجنبية، و40 شخصية بينهم مسئولة سابقة بوزارة التضامن الاجتماعى لدى البنوك المصرية والأجنبية فى مصر وشركات تحويل الأموال لقيامهم بالحصول على تمويل من الخارج.
تضمنت تحقيقات اللجنة تلقى 75 جمعية أهلية تمويلاً من الخارج دون تصريح الجهات المعنية واستخدامه فى إثارة الفوضى فى البلاد.
نظم عدد من أعضاء الجبهة السلفية وائتلاف دعم المسلمين الجدد وشباب الدعوة السلفية، مسيرة احتجاجية حاشدة ضد الإساءات التى خرجت عن صحيفة "تشارلى ايبدو" الفرنسية ضد النبى محمد (صلى الله عليه وسلم)، وانطلقت المسيرة من أمام مسجد الاستقامة بالجيزة إلى مقر السفارة الفرنسية بشارع شارل ديجول أمس، للاحتجاج على نشر صحيفة فرنسية مؤخراً رسوماً جديدة مسيئة للرسول صلى الله عليه وسلم.
وقال الدكتور هشام كمال المنسق العام لائتلاف دعم المسلمين الجدد فى تصريحاته للجريدة، إن الجبهة السلفية قدمت بياناً رسمياً إلى رجال الأمن بالسفارة الفرنسية، احتجاجاً على الرسوم المسيئة للمسلمين، موضحاً أن المسيرة للتنديد بالموقف الرسمى للحكومة الفرنسية، مهدداً بتصعيد الإجراءات السلمية ضد المصالح الفرنسية فى مصر بما فى ذلك مقاطعة المنتجات والبضائع الفرنسية فى مصر، كما طالبت الجبهة السلفية وائتلاف دعم المسلمين الجدد وشباب الدعوة السلفية بالاعتذار الرسمى والفورى عن تلك الإساءة التى طالت النبى صلى الله عليه وسلم.
◄ أول حكم قضائى ضد الفلول فى الانتخابات
◄ 8 شركات أجنبية تلغى رحلاتها السياحية لمصر طوال الانتخابات
◄ إصابة 20 حاجاً مصرياً فى حادث بالطائف وارتفاع الوفيات ل64
◄ العوا: وثيقة السلمى هى والعدم سواء.. والعسكرى لا يمثل الشعب
◄ منظمة قبطية تطالب بحماية المسيحيين من الإخوان
◄ اليوم.. نظر رد المحكمة فى "أسهم الداخلية"
◄ الحوينى: لن أعتذر للمفتى ولا الأزهر لأننى لم أخطئ بحقهما
◄ المركزى للإحصاء: 377 ألف مواطن فقدوا وظائفهم خلال عام
◄ البرادعى يغادر إلى تونس وسط استمرار الانقسامات داخل حملته الانتخابية
◄ عامل يدفع حياته ثمناً لمئوية الزمالك فى سوهاج
أكدت مصادر سياسية مطلعة فى تصريحاتها للجريدة، وجود خلافات وتباينات بين الدول العربية حول أسلوب التعامل مع النظام السورى، الذى لم يقدم حتى الآن ما يشير إلى التزامه ببنود خطة العمل العربية التى وافق عليها.
وذكرت المصادر، أن دول الخليج تتجه إلى المطالبة بتبنى رد فعل قوى ضد النظام السورى كتجميد عضويته فى الجامعة العربية، أو فرض عقوبات عليه والتوصل إلى وسائل عمليه لحماية المدنيين على الأرض، إلا أن دولاً أخرى كالجزائر واليمن ولبنان تقف ضد هذا الخيار وتعارضه.
وأوضحت المصادر، أنه فى ظل ضرورة خروج قرار مجلس جامعه الدول العربية بالتوافق بين جميع الدول، فإن القرار الأخير لن يكون متماشياً مع مطالب الشارع السورى الذى أكد بوضوح أمس أن مطلبه الأول هو تجميد عضويه النظام السورى فى الجامعة، وذلك من خلال تسمية مظاهرات الأمس بجمعة تجميد العضوية.
وأشارت المصادر إلى أن الجامعة العربية قد تقوم أيضاً بممارسة نوع من الضغط الدبلوماسى على النظام السورى عن طريق سحب السفراء العرب جزئياً من دمشق أو فرض عزله سياسية عربية، أو فرض عقوبات اقتصادية.
وأكدت مصادر رفيعة المستوى بالأمانة العامة للجامعة العربية، أن هناك حرصاً شديداً من الأمين العام للجامعة وأغلبية الدول العربية على إبقاء حل الأزمة السورية ضمن الخيار العربى وتجنب اللجوء إلى التدخلات الدولية التى تشكل وفق تعبير هذه المصادر خطراً على الأمن القومى العربى وتصب فى خدمة قوى إقليمية فى مقدمتها إسرائيل.
◄ الليبراليون يرفضون هيمنه الإسلاميين على مليونية الجمعة المقبلة
◄ مجلس الوزراء يبحث احتواء الأوضاع الأمنية بالمحافظات
◄ الإنفاق 402 مليار جنيه.. والدعم 123.. والعجز 134
◄ إضراب متوقع فى الدلتا لحلج الأقطان.. واقتحام منتظر لطنطا للكتان
◄ قتال عنيف بين ثوار مدينتى الزاوية والمايا فى ليبيا
واشنطن تتراجع: ضرب إيران غير مفيد والعقوبات أفضل
رصد تقرير التنمية فى العالم عن البنك الدولى، أن مصر بعد "مبارك" تعانى من ديون تقدر بتريليون و172 مليار جنيه، منها أكثر من 960 مليار جنيه ديوناً داخلية تساوى 91% من الناتج المحلى الإجمالى للدولة والباقى ديون خارجية، حيث تسلم مبارك الحكم فى 1981 بعد اغتيال السادات ليضاعف ديون مصر عدة مرات خلال 30 عاماً حكم فيها البلاد تضاعفت الديون رغم إسقاط الولايات المتحدة جزاء كبير من المديونية بعد موافقة مصر على المشاركة فى حرب تحرير الكويت عام 1991 وإعادة هيكلة ديون مصر الخارجية على يد نادى باريس، ورغم ذلك كله كانت سياسة مبارك هى المزيد من الاقتراض داخلياً وخارجياً، وحين رحل عن السلطة فى 11 فبراير 2011 ترك الرقم الصعب أمام ثورة بلا قائد ترفع شعار عيش - حرية – عدالة اجتماعية.
فى هذا الملف رصدت الجريدة رحلة مصر المدينة وكيف حققت القاهرة فائضاً فى العملة الصعبة خلال أواخر العهد الملكى، حيث كانت مصر قد حققت قفزة اقتصادية ضخمة بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية على الأقل بالنسبة للديون التى كانت تثقل الخزانة، خاصة بعد انتهاء عصر البذخ الذى قاده الخديوى إسماعيل، وفى بدايات الأربعينيات نجحت مصر فى تسديد كامل ديونها الخارجية.
وفى الوقت نفسه بدأت سياسة الاقتراض المحلى بدلاً من اللجوء للخارج وكانت الإدارة الاقتصادية للدولة وقتها تحاول الاستفادة من إثر الرواج من المدخرات الخارجية التى استطاعت تحقيقها خلال الحرب العالمية الثانية مع وجود الجيش البريطانى على أراضيها، مما وفر لها أرصدة بلغت حوالى 450 مليون جنيه إسترالينى حتى جاءت ثورة 25 يناير لتزيد الديون بنسبة لم تتجاوز 3,6% فقط رغم كل الحديث عن خسائر الثورة والثمن الاقتصادى للحرية.
كما رصدت الجريدة هماً جديداً لمصر الثورة، حيث الدولة مضطرة لدفع فواتير الرئيس المخلوع وتحمل تكاليف 30 عاماً كانت فيها الدولة تفترض والمواطن يدفع الفواتير.
◄ أهالى عزبة خير الله يقطعون الدائرى بعد مصرع طفل
◄ تكدس 10 آلاف من متخلفى عمرة شعبان ورمضان فى موانئ السعودية
◄ أهالى دمياط يحرقون محطة مياه تغذى مصنع أجريوم ويرفضون قرارات شرف
◄ صحف بريطانية: ثورة مصر فى ورطة.. ومزاج الشعب "كئيب"
◄ نقل معاون مباحث الوادى الجديد المتهم بتعذيب ترزى.. والأهالى يحاصرون قسم الخارجية
◄ إسرائيل تستدعى الاحتياط لزيادة قواتها على حدود مصر
قال الدكتور عبد العزيز حجازى رئيس الوزراء الأسبق، إن وثيقة الحوار الوطنى تعالج الوضع الراهن وتحدد ملامح مستقبل مصر، مؤكداً أنه لابد من تشكيل لجنة تنفيذية للوثيقة وتحويلها إلى برنامج عمل، وأنه لا يتوقع أن يفعل أحد شيئاً.
وقال حجازى، إن جماعات التغيير والأحزاب السياسية سرقوا الثورة، وعن الفساد قال الإقصاء الكامل خطأ يتعارض مع الديمقراطية، لكننا مع إبعاد من يثبت فساده.
وفى سياق آخر، قال إنه لا يبرئ الأيادى الداخلية والخارجية فيما يحدث فى مصر، وعن الجماهير فقال الجماهير لا تكتفى بميدان التحرير، وإنما تريد أن تأكل وتشرب وتسكن.
وانتقد حجازى تحويل أموال التأمينات والمعاشات لوزارة المالية وميزانية الدولة أيام د.يوسف بطرس غالى وزير المالية الهارب، مؤكداً أن هذا الأمر خطأ فادح.
وعن تجربته، قال عندما كنت فى الوزارة أنشأت صندوقاً باسم صندوق الودائع والتأمينات وفصلت كل أموال التأمينات والمعاشات عن ميزانية الدولة بالكامل.
وقال إن هذا النظام لم يبتدعه، مشيراً إلى أن هذا النظام تم استيراده من فرنسا، وكانت أرباح هذا الصندوق يعاد استخدامها لصالح أرباب المعاشات، وقد صدر وقتها قانون بفصل هذه الأموال عن ميزانية الدولة، مؤكداً أن مصر لها حق فى عوائد البترول العربى، وأن مصر لا تطلب منحة، وأنه حق مشروع ووجهه حجازى عتاب للدكتور عصام شرف، لأنه كان متوقعاً أن شرف يعرض عليه النقاط الأساسية التى تتعلق بالمرحلة الراهنة أو النقاط التى تتعلق بالمستقبل، لا سيما أن د.عصام شرف أعلن فى افتتاح جلسات الحوار الوطنى أنه ملتزم بأن ينفذ التوصيات فى حدود الإطار العام للدولة، كما أنه كان ينتظر منه على الأقل رد فعل.
◄ 150 مليون دولار استثمارات أمريكية جديدة بمصر
◄ عودة الهدوء لسوهاج وقنا وكفر الشيخ واستمرار غلق طريق دمياط
◄ تأجيل تطبيق ضريبة القيمة المضافة
◄ الإخوان يستغلون سيديهات ضد السلفيين ومرشحون يعرضون إجراء صيانة للأجهزة
◄ الطيران تتعاقد على شراء خمس طائرات للسفر الداخلي بين المدن
◄ السد العالى وخزان أسوان يعملان بكفاءة عالية
قال طارق سعد مدير برنامج تكامل البيانات بوزارة التنمية الإدارية، إن نصف مليون مصرى بالخارج زاروا الموقع الرسمى للجنة العليا للانتخابات فى أول أيام التسجيل ولم يملأ منهم الاستمارات سوى 16.5 ألف مواطن مصرى فقط.
ولفت سعد إلى تدافع الراغبين فى التسجيل على الموقع الإلكترونى أدى إلى تباطؤ الشبكة فى الساعات الأولى، ولكن تمت السيطرة عليها بزيادة القدرة الاستيعابية للشبكة العنكبوتية.
وأكد سعد، أن تسجيل بيانات المصريين بالخارج يعد شرطاً أساسياً لإجرائهم عملية التصويت، مؤكداً عدم السماح لأى مصرى سيمتنع عن التسجيل حالياً بالتصويت فى الانتخابات المقبلة.
ونفى سعد، أن تكون آلية التصويت مرتبطة بعدد المصريين الذى سيسجلون رغبتهم فى التصويت، حيث إن الآلية يجب تحديدها بشكل فورى ولا يمكن الانتظار حتى 19 نوفمبر للبت فيها.
قال المستشار عادل فرغلى الرئيس السابق لمحاكم القضاء الإدارى، إن الحكم سيطعن عليه بالضرورة أمام المحكمة الإدارية العليا، مشيراً إلى أنه لا يجوز أن يصدر مثل هذا الحكم بمنع أعضاء الحزب الوطنى السابقين، من الترشح كمستقلين أو على قوائم انتخابيه لأحزاب قائمة، إلا بناء على قانون العزل السياسى، الذى لم يصدره بعد المجلس العسكرى.
◄ رأس البر تحت الحصار
◄ رئيس موبكو: الحملة ضدنا شخصية
◄ إعلان قواعد توزيع أراضى الاستصلاح خلال أسبوع
◄ بدء التحقيقات فى فتنة "الكشرى"
◄ الغرفة التجارية ترحب بتحديد 30% هامش ربح
◄ أحمد هيكل ل"وول ستريت جورنال": مصر لن تنعم بالديمقراطية قريباً
قال المهندس عبد الله غراب وزير البترول والثروة المعدنية أهمية استمرار تطوير منظومة توزيع المنتجات البترولية بمنافذ التسويق للتيسير على المواطنين، مشيراً إلى المسئولية المباشرة لشركات التسويق المصرية والأجنبية العاملة فى مصر بهدف إحكام الرقابة والسيطرة والمتابعة الميدانية والتأكد من إجراءات السلامة والأمن الصناعى.
وأكد وزير البترول فى الاجتماع الموسع الذى عقده لمتابعة الموقف العام لإنتاج واستهلاك البنزين بجميع أنواعه المختلفة مع التركيز على موقف البنزين 80 بصفة خاصة لما يمثله من أهمية لمحدودى الدخل فى مصر.
وأكد الوزير على أهمية الاستمرار فى توفير كافة أنواع المنتجات البترولية، خاصة البنزين 80 و90 و92 الذى ينتج بالكامل محلياً دون أى مشاكل ويتبقى البنزين 95، وهو الذى يتم استيراد جزء منه من الخارج بنسبة 10%، مع تشديد الرقابة على المحطات لمنع التلاعب.
وأصدر وزير البترول تكليفات محددة بمهام المرحلة القادمة للمهندس هانى ضاحى الرئيس التنفيذى لهيئة البترول ورؤساء شركات التسويق تشمل تنفيذ خطط سريعة وقصيرة للتيسير على المواطنين والقضاء على ظاهرة السوق السوداء وتكدس السيارات للتموين.
وأوضح المهندس هانى ضاحى، أنه لا توجد أى عقبات لتوافر البنزين بجميع أنواعه، وأن ظاهرة تكدس السيارات المستخدمة للبنزين 80 ترجع إلى الانفلات الأمنى فى أسواق المنتجات البترولية وسعى ضعاف النفوس ومافيا الاتجار بالدعم للثراء غير المشروع، بل زاد معدل تهريبه لانخفاض سعره إلى الدول المجاورة للاستفادة من فارق السعر، بالإضافة إلى تحول أعداد كبيرة من السيارات الحديثة من استخدام البنزين 90 و92 أوكتين إلى البنزين 80، مؤكداً أنه تم مؤخراً ضبط كميات كبيرة من البنزين تصل 8 ملايين لتر معدة للتهريب إلى الخارج.
◄ حريق هائل بهايبر ماركت التجمع الخامس
◄ متظاهرون فى التحرير فى جمعة رفض الوثيقة
◄ عضو الانتقالى الليبى فى القاهرة بدون تأشيرة
◄ عودة مستشفى الأسلحة الكيميائية إلى ليبيا
◄ دعوى مخاصمة رئيس الاستئناف.. اليوم
◄ 240 ألف طن قمح روسى وأوكرانى لإنتاج الخبز المدعم
◄ القبض على 10 متهمين فى أحداث البرلس


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة