«الوطنية للانتخابات» تعلن إنتهاء التصويت في 31 مقرًا بالخارج    شيخ الأزهر يستقبل مدير كلية الدفاع الوطني ويتفقان على تعزيز التعاون المشترك    أحمد سالم ب كلمة أخيرة: استحقاق شهادات ال 1.5 تريليون جنيه اختبار صعب    غرفة التطوير العقاري تكشف عن خطوات محاسبة المطورين غير الجادين (فيديو)    بعثة الاتحاد الأوروبي تزور متحف ملوي ومنطقة بني حسن الأثرية بالمنيا    الكرملين يحذر من تأثير مشاركة الأوروبيين في مفاوضات أوكرانيا    ريتشارد شيميرر: ترامب يضغط على نتنياهو لتنفيذ وقف إطلاق النار في غزة    تعرف على أصوات محمد صلاح وحسام حسن فى جائزة ذا بيست    تشكيل برشلونة أمام جوادالاخارا في كأس ملك إسبانيا    ضبط قائد سيارة ملاكي للسير عكس الاتجاه وتعريض المواطنين للخطر بالجيزة    «البكالوريا الفنية».. شهادة جديدة لطلاب التعليم الفني بدءًا من العام المقبل    محمد رمضان عن وفاة والده: وما الحياة الدنيا إلا لعب ولهو (فيديو)    محافظ الجيزة يشارك في فعاليات الندوة العالمية لدار الإفتاء المصرية    الصحة توضح ضوابط استخدام عقار «التاميفلو» لعلاج الإنفلونزا    ضبط تاجري تموين لاستيلائهما على 2 طن سكر بدمنهور    افتتاح الدورة السابعة من مهرجان القاهرة للفيلم القصير بحضور يسري نصر الله وعائشة بن أحمد    «التموين» تنتهي من صرف مقررات ديسمبر بنسبة 70%    أنطوان سيمنيو بين السيتي واليونايتد.. من يحسم الصفقة؟    أمم إفريقيا - استدعاء لاعب نهضة بركان لتعويض مدافع أندرلخت في قائمة السنغال    لا إغلاق لأى مصنع.. خطة للتقنين ودعم العمالة وإبقاء تبعية هيئة القطن ل «الاستثمار»    الجيش الألماني ينهي مهمة نظام باتريوت لحماية المجال الجوي للناتو في بولندا    غزة تشهد جحيما إنسانيا.. الهيئة الدولية لدعم فلسطين تحذر من نقص المساعدات وعرقلة إدخال الكرفانات    نظر قضية المتهم بقتل زوجته فى المنوفية بسبب خلافات بينهما يناير المقبل    الأردن والسويد يؤكدان ضرورة تثبيت وقف إطلاق النار في غزة    رئيس هيئة المحطات النووية يشارك في فعاليات المنتدى العربي السابع    إقبال في اليوم الثاني من إعادة انتخابات مجلس النواب 2025 بالأردن    ما حكم من يتسبب في قطيعة صلة الرحم؟.. "الإفتاء" تجيب    خبر في الجول - بينهم الزمالك.. رضا هيكل يدرس عروضا مختلفة قبل حسم مستقبله    الكشف على 1208 مواطنين ضمن القافلة الطبية بقرية أبو جازية بالإسماعيلية    وزير الثقافة يعتمد أجندة فعاليات الاحتفاء باليوم العالمي للغة العربية    التأمين الصحى الشامل.. خطوات الاشتراك ومزايا الرعاية الطبية المتكاملة للأسرة    افتتاح متحف قرّاء القرآن الكريم بالعاصمة الجديدة: هنو يشيد بتقدير الدولة للقراء.. والأزهري: خطوة للحفاظ على الهوية الدينية    خالد الجندي: لن ندخل الجنة بأعمالنا    حلمي عبد الباقي يرد على توجيه اتهامات له في التحقيق: غير صحيح    نداهة فرسان الشرق بالرقص الحديث في مسرح الجمهورية    البورصة تخسر 22 مليار جنيه بختام تعاملات منتصف الأسبوع    أردوغان: انتهاكات إسرائيل لأراضي سوريا أكبر تهديد لاستقرارها    إغلاق ملف فيتوريا رسميًا.. تسوية نهائية بين المدرب واتحاد الكرة في «CAS»    الندوة الدولية الثانية للإفتاء تدين التهجير القسري وتوضِّح سُبل النصرة الشرعية والإنسانية    ذا بيست.. دوناروما أفضل حارس مرمى في العالم 2025    تأجيل محاكمة المتهمين بقتل جواهرجى البحيرة إلى يوم 12 يناير    اعتدى على أطفال وصورهم.. تجديد حبس مدرب أكاديمية الكرة بالمنصورة    الصحة تُحذر من تخزين المضاد الحيوي واستعماله مرة أخرى    * رئيس هيئة الاستثمار يثمن دور "نَوَاه العلمية" في تعزيز الابتكار والمعرفة ويؤكد دعم الهيئة المستمر للقطاع العلمي    «المصدر» تنشر لائحة النظام الأساسي للنقابة العامة للعاملين بالتعليم والبحث العلمى    هل تلتزم إدارة ترمب بنشر ملفات إبستين كاملة؟ ترقّب واسع لكشف الوثائق قبل الجمعة    مواقيت الصلاه اليوم الثلاثاء 16ديسمبر 2025 فى المنيا    جولة مفاجئة لمدير "تعليم الجيزة" في مدارس العمرانية    من المنزل إلى المستشفى.. خريطة التعامل الصحي مع أعراض إنفلونزا h1n1    رئيس قطاع المعاهد الأزهرية: الاعتماد مسار شامل للتطوير وليس إجراءً إداريًا    الزمالك يجدد ثقته في نزاهة جهات التحقيق في أرض أكتوبر ويؤكد التزامه الكامل بالقانون في قضية أرض أكتوبر (بيان رسمي)    دغموم: الزمالك فاوضني من قبل.. وأقدم أفضل مواسمي مع المصري    عضو بالأزهر: الإنترنت مليء بمعلومات غير موثوقة عن الدين والحلال والحرام    «التضامن الاجتماعي» تعلن فتح باب التقديم لإشراف حج الجمعيات الأهلية لموسم 1447ه    قانون العمل الجديد يُلزم أصحاب العمل بإنشاء دور حضانة لرعاية الأطفال    مديرية الطب البيطري بالقاهرة: لا مكان سيستوعب كل الكلاب الضالة.. وستكون متاحة للتبني بعد تطعيمها    أسعار الأسماك اليوم الثلاثاء 16 ديسمبر في سوق العبور للجملة    محمد القس يشيد بزملائه ويكشف عن نجومه المفضلين: «السقا أجدع فنان.. وأتمنى التعاون مع منى زكي»    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



"التوك شو":"البلتاجى":ينفى وجود اختلافات مع أى من أحزاب التحالف الديمقراطى.. أديب": العبقرية أن تظهر شيئا فى مجتمع لا يبتكر أى شىء.. "لطفى لبيب": الثورة لا يصح أن يمثلها عجائز

دعا الإعلامى عمرو أديب مقدم برنامج القاهرة اليوم على قناة أوربيت المصريين بأخذ مبادرات فردية مبتكرة لإدارة عجلة الإنتاج مرة أخرى مهما كانت المهنة التى سيمتهنها الفرد بدلا من الاستيراد من الصين، وقال الدكتور محمد البلتاجى أمين عام حزب الحرية والعدالة إنه لا يوجد أى اختلاف بين حزب الحرية والعدالة وبين أحزاب التحالف الديمقراطى بل يتفق الحزب تماما فى مواقفه مع كل الأحزاب والقوى المشاركة فى التحالف وذلك فى برنامج محطة مصر الذى يقدمه الإعلامى معتز مطر على قناة مودرن حرية، وقال الفنان لطفى لبيب إن ثورة شباب التحرير لا يصح أن يمثلها عجائز فوق السبعين وذلك فى برنامج مصر الجديدة الذى يقدمه الإعلامى معتز الدمرادش على قناة الحياة 2.
القاهرة اليوم "أديب": العبقرية كل العبقرية أن تظهر شيئًا فى مجتمع لا يبتكر أى شىء.. "الطيار": 31 قضية دولية ضد مصر وقيمتها 100 مليار دولار.. الحكومة عليها أن تقوم بتسوية ودية مع المستثمرين.. "العسقلانى": الثورة القادمة للجياع
متابعة محمود رضا وأحمد عبد الراضى
تناول الإعلاميان عمرو أديب وشافكى المنيرى، حالة الخمول لدى الكثير من المصريين فى عدة أمور منها "التعليم والاقتصاد"، وقال أديب: العبقرية كل العبقرية أن تظهر شيئا فى مجتمع لا يبتكر أى شىء، لافتا إلى أن الرسول صلى الله عليه وسلم أقام أمته من بين أمه متخلفة وكان ذلك بمبادرات فردية، وتجمع حوله أصدقائه بعد اقتناعهم برسالته.
ودعا أديب المصريين أن يقوموا بأخذ مبادرات فردية مبتكرة لإدارة عجلة الإنتاج مرة أخرى مهما كانت المهنة التى سيمتهنها الفرد مثل " شغل أيد "، التريكو وصناعة البروفلات والحجاب بدلا من الاستيراد من الصين وعرضها على المحيطين لشرائها.
ونعى أديب والمنيرى المطرب الشعبى حسن الأسمر، وقدما خالص التعازى لأسرة الفقيد، ولفتا إلى أن الموت يأتى فجأة ويجب علينا أن نعمل ليوم الممات.
وانتقل أديب فى حديثة إلى حالة الغلاء وارتفاعات معدل تضخم غير عادى كيلو الليمون 12 جنيها، والطماطم 9 جنيهات، وتضاعفت أسعار اللحوم وسط تغيب لحوم الجمعيات الاستهلاكية وانتشار الغلاء.
واستعرض أديب والمنيرى تقييمهم للمسلسلات الرمضانية ومنها "الريان" و"كيد النسا" و"آدم" و"خاتم سليمان" و"مسيو رمضان".
ومن جهته أكد الدكتور صالح بكر الطيار المحامى ورئيس مركز الدراسات الإستراتيجية العربية والأوربية، على أن مصر أمامها العديد من التحديات فى الفترة المقُبلة خاصة مع وجود 31 قضية تحكيم دولية من المستثمرين الأجانب، والعرب تبلغ قيمتها المالية ما يزيد عن 100 مليار دور قائلا: خلال مداخلة هاتفية من باريس، إن المستثمر فى مصر أصبح "ملطشة" بسبب الخسائر التى يتكبدونها أعقاب الثورة، مستشهدا ببعض الفنادق التى تخسر 172 مليون دولار أسبوعيا بسبب الالتزامات التى تثقل كاهل المستثمر وسداد مستحقات البنوك وتغطية أموال العمالة.
ولفت الطيار إلى أن تلك القضايا ربما تتجمع مع بعضها أمام المجلس الدولى للمنازعات الدولية ويتم الحكم فيها ضد مصر وسيُحكم بالحجز على أموال المصريين بالخارج، مؤكدا على أن مصر طرف فى المجلس الدولى للمنازعات الدولية عام 1972.
وحول الخروج من الأزمة الاقتصادية المصرية المرتقبة بسبب التحكيم الدولى ضد مصر، قال الطيار يجب أن تقوم الإدارة المصرية بعمل تسوية ودية مع المستثمرين كما فعلت مع الوليد بن طلال، لافتا إلى أن الثورة المصرية قامت وحققت أهداف رائعة ولكن مرحلة البناء الحالية تتراجع بسبب الاضطرابات التى تشهدها البلاد وانشغال السلطات المصرية بالأمور الداخلية وحل قضايا الشهداء دون وضع حلول جذرية للمستثمرين الأجانب.
واختتم الطيار مداخلته الهاتفية، بأن أغلب الاستثمارات التى أقامها المستثمرين الأجانب فى مصر طويلة الأجل وتأخذ أكثر من 5 سنوات بعد أن تعمل وبعدها يبدأ المستثمر الشعور بالأرباح، فضلا عن الالتزامات التى تقع على كاهل المستثمر مع ديون للبنوك ومشاكل كثيرة والتزامات مالية ضخمة.
الفقرة الرئيسية
"مناقشة غلاء السلع الرمضانية"
الضيوف:
الدكتور صلاح جودة مدير مركز الدراسات الاقتصادية
الدكتور محمود العسقلانى منسق حركة "مواطنون ضد الغلاء"
محسن زاهر رئيس شركة النيل للمجمعات الاستهلاكية
حاتم صالح الخبير الاقتصادى
قال الدكتور صلاح جودة مدير مركز الدراسات الاقتصادية إن السلع الغذائية فى رمضان زادت بنسبة37 عن العام الماضى وزادت السلع الغذائية عام 2010 بمقدار 70 %
ولفت جودة إلى أن مصر تستورد 70 % من الغذاء الخارجى والتجار يعلنون الأسعار مقارنة بأسعار الخارج نتيجة للفساد المستشرى سابقا ومازال أذياله موجودين فى كافة القطاعات الاقتصادية سواء الصناعة والتجارة والزراعة.
فيما قال الدكتور محمود العسقلانى منسق حركة "مواطنون ضد الغلاء" إن هناك ثورة قادمة للجياع حيث نقوم باستيراد 90 % من غذائنا لافتا إلى وجود فرق بين الاستثمار و"الاستحمار" والدولة إن لم تتدخل البلاد ستسرق وتبدأ ثورة الجياع الذين سيزحفوا على مخازن التجار الجشعين الذين يستغلون غياب دور الدولة ورفعوا الأسعار كيف يشاءون ويجب على المواطن استعراض.
وعن الأوقات التى يذهب فيها المواطن لشراء سلعه قال العسقلانى يذهب المواطن للسوبر ماركت بعد الإفطار لأنه قبل الإفطار مباشرة يشعر الفرد بالعطش مثلا فربما يشترى كل العصائر الموجودة بالمحل مطالبا المصريين بتغيير.
ومن جانبه قال الأستاذ محسن زهران رئيس شركة النيل للمجمعات الاستهلاكية إن هناك عروضا مطروحة داخل المجمعات الاستهلاكية حيث بلغت اللحمة السودانى 38 جنية هناك فرق 15 و20 % من الخارج لكن المشكلة تكمن فى عدم وجود دعاية لتعريف المواطنين بتلك العروض.
ومن جهته قال الأستاذ حاتم صالح الخبير الاقتصادى هناك دور على المواطن ودور على الدولة للوقوف ضد الاستغلال الذى يمارسه التجار الجشعين لافتا إلى وجود فساد فى 2008 أدى إلى تدمير ثلث الثروة الحيوانية المصرية وعندما علمت الحكومة بالخطر الذى تكبدته بسبب الخطأ الكبير الذى اقترفه وزير الزراعة السابق أمين أباظة.
" 90 دقيقة": "دحلان": أبو مازن اعتاد تعليق فشله عليا.. "عمرو إبراهيم" أحد الأشخاص الذين حاولوا قتل الأديب الراحل نجيب محفوظ: لم أشاهد الواقعة لأنى كنت أقف بعيدا عن موقع الجريمة
متابعة أحمد زيادة
الأخبار
- المحافظين الجدد يؤدون اليمين الدستورية أمام المشير طنطاوى
- تصاعد أزمة اتحاد عمال مصر
- مؤتمر التحالف الوطنى بحزب الوفد لمناقشة خريطة المستقبل القادمة
- اتهام محمد دخلان عضو المجلس التشريعى الفلسطينى بقتل ياسر عرفات والتخطيط لانقلاب عسكرى ومحاولة تصفية قيادات فلسطينية
قال محمد دحلان عضو المجلس التشريعى الفلسطينى بعد اتهامه بالمشاركة فى قتل ياسر عرفات بأن الرئيس الفلسطينى أبو مازن اعتاد تعليق فشله عليا، والفشل الذى تم خلال ولايته، وإن ما يحدث من كيل التهم له بفعل بعض الناصحين الذين يحاولون الحفاظ على مصالحهم الضيقة على افتراض أن هناك مصالح سطحية، وأنه من وجهة نظرة ضد السلطة الفلسطينية التى لم تعد كما كانوا يأملون منها، خاصة بعد اتفاق أوسلو والتى لم تعد قائمة بفعل الاجتياحات الإسرائيلية.
وأضاف دحلان أن التحقيقات معه لم يتحدث أحد معه فى هذا الأمر "اغتيال ياسر عرفات"على الرغم أنه ليس أعلى من القانون، وأن لجنة التحقيق فيما يتعلق بأمر ياسر عرفات قد شكلت، ولم تبدأ أعمالها حتى الآن.
وأشار دحلان أن ما يحدث يتم من خلال الإعلام لإثارة بلبلة ولإحداث مزيد من التناحر فى الداخل، والذى يأبى أن يكون طرفا فيه، وأنه منذ بداية الأزمة لم يصدر منه أى خبر يربك الساحة الفلسطينية، موضحا أن الذى يصدر عن الإعلام دون أى سند، وأنه آثر الاعتماد على القانون والنظام العام الذى يحتكم لهما، وأنه لا يلقى بالا لهذه الاتهامات الكاذبة التى ركب من خلالها أبو مازن الموجة وتعامل معها على أساس أنها ثوابت.
ونصح دحلان أبو مازن بأن يركز على الأمم المتحدة بدلا من إثارة التهم التى يستسهلها وأكد على أن القانون هو الحكم فيما بينهم.
الفقرة الرئيسية
الضيوف
عمرو إبراهيم أحد الذين حاولوا اغتيال الراحل نجيب محفوظ
قال عمرو محمد إبراهيم إنه لم يكن ضالعا فى الجريمة ولكنه كان مرافقا لأحد الذين حكم عليهم بالإعدام والذى كان من المنفذين لمحاولة الاغتيال، ولأن عمرو كان ناشطا فى جماعة الإخوان تم القبض عليه بعد محاولة الاغتيال بيوم عن طريق إطلاق النار عليه فى أحد المقاهى، وأنه راجع نفسه بعد 6 شهور من ارتكاب الواقعة مبينا أنه من عجائب القدر أنه ولد فى 30 أغسطس، ورحيل نجيب فى 30 أغسطس.
وأضاف عمرو إلى أنه لم يرتكب الجريمة لأنه أثناء تنفيذ العملية كان فى مكان بعيد ولم يعلم بطعن نجيب إلا فى اليوم الثانى أثناء القبض عليه مبينا أن القضية كان فيها ملابسات كبيرة، منها أنه كان هناك بعض الفتاوى عن كتاب سلمان رشدى وإهدار دمه وقول أكثر العلماء أن الأولى بالقتل من سلمان رشدى هو نجيب محفوظ واعتقاده عن قناعة أنه نوع من الجهاد.
وأوضح عمرو أنه لم يحاكم محاكمة مدنية وبل تم تحويله لمحاكمة عسكرية بقرار من مبارك، وأنه لم يلق محاكمة عادلة ولا رعاية صحية مثل التى يلقاها مبارك حاليا، وأنه كانت هناك سياسة لأمن الدولة بتصفية أى عضو نشط جسديا، أو يلقى محاكمة عسكرية وصولا للإعدام.
وأشار إلى أن النظام السابق هو الذى صنع هذه الجماعات بكثرة الظلم والاعتقالات التى تعرضوا لها.
"محطة مصر": "البلتاجى": ينفى وجود اختلافات مع أى من أحزاب التحالف الديمقراطى.. "الشيخ علاء أبو العزايم": جمعة 29 يوليو كانت "جمعة قندهار" وسنرد عليها بقوة يوم 12 أغسطس.. "محمد وسام": مبارك حولنا إلى شعب قرود فتحولنا لأسود التهمت نظامه
متابعة أحمد عبد الراضى
الأخبار
- المحافظون الجدد يؤدون اليمين الدستورية.
- القاهرة تشهد ضيف جولة المفاوضات بين فتح وحماس.
- اتهام دخلان بالتورط فى تسمم الرئيس الفلسطينى السابق ياسر عرفات.
- التعاقد على شراء 54 ألف طن أرز محلى ومستورد.
- البورصة تعلن خسارتها 85.7 مليون جنيه لشركة موبينيل فى العام الماضى.
- المطرب الشعبى حسن الأسمر فى ذمة الله.
- التحالف الشعبى يريد إسقاط قانون مجلس الشعب.
- مليونية الطرق الصوفية خارج ميدان التحرير.
- عبور 43 سفينة بقناة السويس بحمولة 2 مليون طن.
- مظاهرات إسرائيل ترفع لافتات التغيير على خطى الثورة المصرية.
قال الدكتور محمد البلتاجى أمين حزب الحرية والعدالة بالقاهرة، إنه لا يوجد أى اختلاف بين حزب الحرية والعدالة مع أحزاب التحالف الديمقراطى بل يتفق الحزب تماما فى مواقفه مع كل الأحزاب والقوى المشاركة فى التحالف ولا يتراجع عن أى قرار تم الاتفاق عليه خلال الاجتماعات السابقة.
وأشار البلتاجى أنه داهمته أزمة قلبية قبل فترة وجيزة من بدء الاجتماع حالت دون مشاركته فى الاجتماع مؤكداً أن الدكتور محمد مرسى رئيس حزب الحرية والعدالة ملتزما بكل ما صدر فى الاجتماع، وأن الحزب سيشارك فى الاجتماعات المقبلة للتحالف.
من جانبه قال الشيخ علاء أبو العزايم شيخ الطرق الطريقة العزمية أن جمعة 29 يوليو الماضى التى تجمع فيها السلفيون والإخوان والعديد من التيارات الإسلامية الأخرى كانت جمعه قندهار فى إشارة إلى اللافتات التى رفعها السلفيون والهتافات التى رددوها فى ميدان التحرير .
وقال أبو العزايم إنه دعا إلى جمعة الصوفية يوم 12 أغسطس فى ميدان التحرير للرد على جمعة قندهار.
وأضاف أبو العزايم، أن ملايين الصوفية سيشاركون فى الجمعة المقبلة بمشاركة الأقباط والعديد من التيارات السياسية بهدف لم الشمل والتوافق الوطنى ورفض أى محاولات للفرقة.
الفقرة الرئيسية
"محاكمة مبارك"
الضيوف :
الداعية الإسلامى محمد وسام الدين
قال الداعية الإسلامى محمد وسام الدين إن ظهور مبارك فى قفص الاتهام هى نهاية كل ظالم مشيرا إلى أنه لا يحبذ الدعوة التى تطالب بالعفو على الرئيس السابق لأن العفو سيؤدى إلى حالة من التسيب وهو ما يعنى إننا فى حاجه ماسة إلى العدل.
وأشار وسام الدين إلى أن مبارك حولنا إلى مجموعة من القرود حيث عمل مبارك على الهاء الشعوب وتصدير الغباء للناس وإبعادهم عن المطالبة بحقوقهم بل إنه حول الدين والسياسة إلى مناطق ألغام إلا أن هذه القرود تحولت إلى أسود التهمت مبارك وحاشيته.
وأكد وسام الدين، أن مبارك حولنا إلى شعب من الأقزام لكنه لم ينجح إلا لفترة بعدها عرف مبارك أن مصر شعب من العمالقة.
وأضاف وسام الدين، نريد دولة مدنية بضوابط شرعية والإسلام لم يعرف الدولة الدينية، وأكد إن السياسيين هم من يحاولون تخويف الشعب من الدين مع أن القانون الوضعى يحمى الفاسد والغنى ويظلم الفقير على عكس القانون الإلهى حيث كان هدف النظام السابق من فكرة التخويف هى التركيز على فكرة "فرق تسد".
"مصر الجديدة": "لطفى لبيب": ثورة شباب التحرير لا يصح أن يمثلها عجائز فوق السبعين.. من الضرورى تصفية جداول الانتخابات وتنقيتها من الموتى والاعتماد على بطاقة الرقم القومى
متابعة محمد حسين الشيخ
الفقرة الرئيسية
"حوار مع الفنان لطفى لبيب"
قال الفنان لطفى لبيب، إنه ليس من الطبيعى أن يكون 60% من تعداد مصر أقل من 30 سنة، ورئيسهم فوق السبعين، مؤكدا أن ما حدث فى التحرير كان ثورة شباب ولا يصح أن يمثلها عجائز، وذلك فى إشارة إلى مرشحى الرئاسة، وتخطى النسبة الأكبر منهم لسن السبعين والخامسة والستين، مضيفا أن ذلك ضرورى لكى يتناغم الرئيس الجديد مع الروح الشابة للثورة وللمصريين بشكل عام ضاربا المثل بقيادة الرئيس جمال عبد الناصر لمصر وعمره 34 عاما؟
وأكمل "لبيب" أنه لا يجوز أن يحكم التاريخ مصر ولكنه ضرورى للتعلم منه فى بعض الأماكن كالوزارات وغيرها من الهيئات التى تحتاج إلى عقول خبيرة كما ضرب لبيب المثل ببعض الذين حكموا الدول الكبرى كفلاديمير بوتن رئيس وزراء روسيا وثاباتيرو رئيس وزراء اسبانيا وديفيد كاميرون بالإضافة إلى الرئيس الأمريكى باراك أوباما ونتنياهو رئيس وزراء إسرائيل فى فترة حكمه الأولى مؤكدا أن الشباب هم القادرون على صنع النهضة.
علق لبيب على تصريحات وزير المالية الدكتور حاتم الببلاوى والتى قال فيها إنه لا يعلم راتبه حتى الآن قائلا إن هذا طبيعى لأن الحد الأقصى والأدنى للأجور لم يحدد بعد ومن الطبيعى أن يتقاضى الوزير أعلى راتب وهو لم يحدد حتى الآن.
وأضاف لبيب أنه أحيل إلى المعاش بدرجة وكيل وزارة ومعاشه لم يتخط 540 جنيها مؤكدا أنه لولا الفن لما استطاع أن يعيش.
كما أكد لبيب على ضرورة تصفية جداول الانتخابات وتنقيتها من الموتى والاعتماد على بطاقة الرقم القومى.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.