تنسيق الثانوية العامة 2025.. مؤشرات معهد فني صحي 2024 بالدرجات    وزير الإسكان: دفع العمل بمشروعات تطوير المرافق بمدينة السويس الجديدة    بنك CIB يحقق 33.4 مليار جنيه صافي ربح بالنصف الأول من 2025    وزير البترول يبحث خطط بريتش بتروليوم لزيادة إنتاج الغاز الطبيعي في مصر    الحوثيون يعلنون مسؤوليتهم عن هجوم صاروخي قالوا إنه استهدف مطار "بن غوريون" الإسرائيلي    وفاة طفلين بسبب سوء التغذية والمجاعة في شمال وجنوب غزة    وزير الخارجية يسلم رئيس نيجيريا رسالة خطية من السيسي حول دعم الاستقرار الأفريقي    استشهاد 17 فلسطينيا في غارات إسرائيلية متواصلة على غزة    مدافع الأهلي: الموسم المقبل سيكون صعبًا ولدينا الطموح لتحقيق البطولات    موعد مباراة الاتحاد السعودي وفنربخشة التركي الودية والقناة الناقلة    محافظ دمياط ومدير صندوق مكافحة الإدمان يفتتحان وحدة للصندوق في الممشى السياحي بمدينة رأس البر    خلال ساعات.. نتيجة الثانوية العامة 2025 من موقع وزارة التعليم (الرابط الرسمي فور ظهورها)    تفاصيل تجربة الكاتب يوسف معاطي مع الزعيم عادل إمام في الدراما    567 ألف جنيه تفصل «ريستارت» عن الصعود للمركز التاسع في قائمة الأفلام الأعلى إيرادا في السينما المصرية    إنشاء فرع جديد لدار الإفتاء المصرية في شمال سيناء    صيف الأوبرا 2025 يجدد شباب الموسيقي العربية على المكشوف    فيلم الشاطر يتخطى 22 مليون جنيه في أول أسبوع عرض    الصحة وشركة HP تبحثان التعاون في التحول الرقمي وتطبيقات الذكاء الاصطناعي بالقطاع الصحي    جيش الاحتلال الإسرائيلي يقتحم طوباس وطمون شمالي الضفة الغربية    مصرع شخص وإصابة 3 آخرين إثر تصادم سيارتين بطريق المنيا الصحراوي الغربي    أسترازينيكا تعتزم استثمار 50 مليار دولار في أمريكا بحلول 2030    معهد تيودور بلهارس للأبحاث يواصل تقديم برنامج الزمالة المصرية    رسميًا ..فتح باب القبول بمعهد الكوزن المصري الياباني لطلاب الإعدادية 2025    خبراء تغذية يحذرون من إعادة تسخين هذه الأطعمة في المصيف.. قد تتحول لسموم صامتة    اليوم.. فتح باب التقديم لكلية الشرطة للعام الدراسي الجديد إلكترونيًا    سعر الذهب اليوم في السودان وعيار 21 الآن ببداية تعاملات الثلاثاء 22 يوليو 2025    وسيط كولومبوس ل في الجول: النادي أتم اتفاقه مع الأهلي لشراء وسام أبو علي    البيت الأبيض: ترامب يسعى إلى حل دبلوماسي لصراعات الشرق الأوسط    سعر الدولار مقابل الجنيه المصري اليوم الثلاثاء 22-7-2025 بعد هبوطه ب8 بنوك    رانيا محمود ياسين غاضبة: «منفعلتش على أمي.. كنت بدور عليها ومش لاقياها»    «الوزير» ورئيس وزراء الكويت يبحثان تحويل الوديعة الكويتية لاستثمارات في مصر    لا مجال للتردد.. 10 خطوات قد تنقذ حياتك عند اندلاع حريق مفاجئ    النصر يقترب من حسم صفقة مدوية، وإعلامي سعودي: أقسم بالله سيكون حديث الشارع الرياضي    «هل انتهت القصة؟».. جون إدوارد يرفض كل سُبل الاتصال مع نجم الزمالك (تفاصيل)    مصطفى كامل يهدد محمود الليثي ورضا البحراوي بالشطب: منصبي لا يقل عن أي وزارة    تامر أمين ل «فشخرنجية الساحل»: التباهي بالثراء حرام شرعا ويزيد الاحتقان المجتمعي    يوسف معاطي يكشف سر رفض فيلم "حسن ومرقص" وهذا طلب البابا شنودة للموافقة (فيديو)    بفرمان من ريبيرو.. تأكد رحيل 5 نجوم عن الأهلي (بالأسماء)    9 اختبارات تؤهلك للالتحاق بكلية الشرطة    «انهيار لغوي».. محمد سعيد محفوظ يرصد أخطاء بالجملة في بيان نقابة الموسيقيين ضد راغب علامة    طريقة عمل الأرز البسمتي، في خطوات بسيطة وأحلى من الجاهز    بحضور أكثر من 50 ألف.. مستقبل وطن ينظم مؤتمر دعم القائمة الوطنية بمجلس الشيوخ بالشرقية    موعد مباراة ألمانيا وإسبانيا في نصف نهائي أمم أوروبا للسيدات والقناة الناقلة    أسعار الفراخ البيضاء وكرتونة البيض الأبيض والأحمر في الأسواق الثلاثاء 22 يوليو 2025    السفيرالمصري ببرلين يدعوا إلي زيارة مصرومشاهدة معالمها الأثرية والتاريخية والسياحية    مصرع شاب في مشاجرة بين تجار خُردة بالإسماعيلية.. والأمن يُلقي القبض على المتهم    تفسير آية| «أفحسبتم أنما خلقناكم عبثًا» الشعراوي يوضح سر وجود الإنسان وغاية خلقه    لا علاقة له ب العنف الجسدي.. أمين الفتوى يوضح معنى «واضربوهن»    محطة "السد العالى" تستقبل قطار سودانيين قادماً من القاهرة استعداداً للعودة.. فيديو    رئيس المجلس الوطني الفلسطيني يرحب ببيان دولي يدعو لوقف العدوان الإسرائيلي على غزة    "مستقبل وطن" ينظم مؤتمرًا جماهيريًا بالشرقية لدعم مرشحيه في انتخابات الشيوخ    تحذير بشأن حالة الطقس اليوم: منخفض الهند وقبة حرارية في القاهرة والمحافظات    إصابة 9 أشخاص بحالة إعياء بعد تناولهم وجبة عشاء في فرح ب الدقهلية    وزير خارجية إيران: منشآتنا النووية تعرضت لأضرار جسيمة لكن لن نتخلى عن التخصيب    نجم الزمالك السابق ينتقد اعتذار وسام أبو علي للأهلي    انتشال جثة ونقل مُصاب إثر سقوط سيارة نقل من معدية شرق التفريعة ببورسعيد    ملتقى أزهري يكشف عن مظاهر الإعجاز في حديث القرآن عن الليل والنهار    هل النية شرط لصحة الوضوء؟.. عضو بمركز الأزهر تجيب    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



الصحف البريطانية: الثوار الليبيون طلبوا من الغرب اغتيال القذافى.. السعودية تلعب دور الشرطى الإقليمى مع اقتراب الاضطرابات منها.. التدخل السعودى فى البحرين يلقى الخليج فى صراع مفتوح


الجارديان:
الثوار الليبيون طلبوا من الغرب اغتيال القذافى
تتابع الصحيفة التطورات الليبية، وتقول إن الثوار طالبوا الغرب باغتيال القذافى مع اقتراب قواته من مدينة بنى غازى، وأشارت إلى أن هذه المناشدة جاء مع اجتماع الدول الثمانية الكبار للنظر فى تأييد الدعوات الفرنسية والبريطانية بفرض منطقة حظر طيران على ليبيا.
وتوضح الصحيفة، أن القيادة الثورية تضغط على القوى الغربية لاغتيال معمر القذافى وتوجيه ضربات عسكرية ضد قواته لحماية المدن التى يسيطر عليها الثوار من التهديد بتعرضها لهجوم دموى، وقال مصطفى غيرينى المتحدث باسم المجلس الوطنى الثورى فى معقله ببنى غازى، إن هذا الطلب تقدم به الوفد الذى التقى الرئيس الفرنسى نيكولا ساركوزى ووزيرة الخارجية الأمريكية هيلارى كلينتون فى باريس يوم الاثنين الماضى مع اجتماع وزراء الدول الثمانية هناك.
وقال غرينى: إننا نقول للغرب إننا نريد حظر جوى، نريد ضربات تكتيكية ضد الدبابات والصواريخ والتى تستخدم ضدنا ونريد ضربة ضد المنطقة التى يقيم بها القذافى، ورداً على سؤال عما إذا كان المجلس الثورى يريد من الغرب أن يغتال القذافى، أجاب غرينى: لماذا لا؟ فإذا مات، لن يذرف أحداً الدموع عليه.
مسئول جامعة إكستير البريطانية التقى القذافى لصفقة ب 75 مليون استرلينى
تواصل الصحيفة الكشف عن المزيد من صلات الجامعات البريطانية بالنظام الليبى ورئيسه معمر القذافى، وقالت إن نائب رئيس جامعة "إكستير" الذى يرأس الآن مجموعة مظلة من الجامعات البريطانية قد التقى القذافى فى طرابلس كجزء من صفقة قيمتها 75 مليون جنيه استرلينى مع الجامعة لتعليم نخبة المسئولين الليبيين.
وقد أصبحت الصلات بين الجامعات البريطانية مع نظام القذافى تحت الأضواء مرة أخرى بعد دعا أحد النواب فى مجلس العموم إلى إجراء تحقيق لتتبع الكميات الضخمة من الأموال التى جاءت من النظم الاستبدادية فى الشرق الأوسط والتى تدفقت إلى الجامعات البريطانية.
وقد واجهت هذه الجامعات تدفقاً شديداً من اندلاع خلاف على تبرع قيمته 1,5 مليار دولار لكلية لندن للاقتصاد من قبل مؤسسة القذافى الخيرية التى يديرها سيف الإسلام نجل الرئيس الليبى، وقد أدى قرار قبول التمويل إلى استقالة مدير الكلية السير هوارد دافيز.
والآن، فإن النائب المحافظ روبرت هالفون قد أثار مسألة لقاء مسئول جامعة أكستير البريطانية للقذافى عام 2003، ففى الوقت الذى أعلنت فيه الجامعة عن صفقة لإنشاء مركز اكستير للإنجليزية فى طرابلس تم تعيين مستشار أكاديمى فى البرنامج الوطنى الليبى للدراسات العليا. ودعا النائب الحكومة إلى تحديد الجامعات التى تلقت أموال من أنظمة شمولية أو استبدادية.
وقد أكد المتحدث باسم جامعة إكستير ذهاب المسئول إلى ليبيا، لكنه قال إنه لم يأت شيئاً من البرنامج الليبى. وقال إنه لم يحدث أى تبادل للأموال ولم يتم تأسيس أى صلات.
السعودية تلعب دور الشرطى الإقليمى مع اقتراب الاضطرابات منها
تعلق الصحيفة على التدخل العسكرى السعودى فى البحرين، وقالت فى المقال الذى كتبه سيمون تسيدال، إن النظام السعودى يصعد من دوره الأمنى الإقليمى، لكن من الواضح أنه ليس فى مأمن من "العدوى الثورية".
يقول الكاتب إن قرار السعودية بإرسال قوات إلى البحرين للمساعدة فى تحقيق الاستقرار فى جارتها بعد المظاهرات العنيفة المناهضة للحكومة تمثل خطوة أخرى فى ظهور الرياض كشرطى إقليمى فى الوقت الذى يواجه فيه العالم العربى اضطرابات غير مسبوقة.
ويرى تسيدال إن هذه الخطوة رغم أنها جاءت بناء على طلب من الحكومة البحرينية إلا أن الدافع ورائها هو المصلحة الذاتية، فإذا واجهت البحرين ذات الأغلبية الشيعية ثورة شعبية على الطراز المصرى، فإن النظام فى الرياض سيخاف ومعه حق من أن منطقته الشرقية الغنية بالنفط التى يقطنها الكثير من الشيعة ستكون التالية.
ويؤثر على المواقف السعودية اعتبارات جيواستراتيجية أكبر. أحدها هو التحالف العسكرى والاقتصادى القوى للسعودية مع الولايات المتحدة والتى تؤثر على البحرين حيث يوجد الأسطول الأمريكى الخامس، أما الاعتبار الآخر، فيتعلق بالتنافس المتزايد مع إيران، وهو صراع له جوانب سياسية ودينية.
الإندبندنت:
التدخل العسكرى فى ليبيا يجب أن يكون قائماً على القانون الدولى
تخصص الصحيفة إحدى افتتاحياتها للحديث عن التدخل العسكرى فى ليبيا، وقالت إن أى تدخل يجب أن يكون على أساس القانون الدولى، وترى الافتتاحية أن الانتفاضة ضد حكم معمر القذافى الذى طال لأربعة عقود فى ليبيا قد ثبت أنه أكثر دموية وأكثر تكلفة من الثورات الشعبية التى شهدتها مصر وتونس، فقد ألقى القذافى بكل موارده الكبيرة واستخدم المرتزقة من أجل الاحتفاظ بالسلطة.
وبدءاً من الأمس تعثرت الصحوة الليبة فى مدينة البريقة النفطية، وإذا سيطر القذافى على المدنية، فن يبقى سوى مدينة واحدة بينه وبين الثوار وهى بنى غازى.
وتشير الصحيفة إلى أن وحشية الرئيس الليبى قد جعلت العالم الخارجى عاجز عن الرد، فبالتأكيد التعاطف والتاريخ يصب فى صالح المعارضة، لكن يبقى السؤال هو ما إذا كان ينبغى مساعدتهم، وكيف.
وتذهب الصحيفة إلى القول بأن الدرس الذى يجب تعلمه من تجربة الحرب على العراق، هو أنه إذا كان هناك اتجاه نحو القيام بعمل عسكرى ضد ليبيا فيجب أن يحظى بأكبر دعم ممكن بما فى ذلك دعم من داخل المنطقة ويجب أن يكون الأمر قانونياً وهو ما يعنى ضرورة الحصول على تفويض من مجلس الأمن الدولى، وربما يكون من الواضح الخطأ والصواب فيما يحدث فى ليبيا، إلا أن السياسة والتطبيقات العملية ليست بالبساطة التى يتخيلها هؤلاء المطالبين بالتدخل الفورى.
التليجراف:
ذعر بالعاصمة اليابانية من ارتفاع مستويات التسرب الإشعاعى فى الجو..
ذكرت صحيفة الديلى، أن حالة من الذعر تجتاح طوكيو على إثر إرتفاع مستويات الإشعاع فى واحدة من أكبر العواصم فى العالم.
فبعد وقوع انفجار ثالث الليلة الماضية بمحطة فوكوشيما، أعلنت الوكالة الدولية للطاقة الذرية عن احتمال انفجار المحرك الرابع فى المفاعل وتسرب الإشعاع بشكل مباشر فى الجو.
ونصحت الوكالة السكان الذين يعيشون على بعد 6 أميال من المنطقة المحيطة بالمحطة النووية التى تبلغ 12 ميل أن يبقوا داخل منازلهم.
ففى تعليقات الوكالة النووية التى تمثل تصعيدا مثيرا فى التقييم الرسمى للمخاطر، قال رئيس الوزراء ناوتو كان، إن هناك ارتفاعا واضحا فى نسبة الإشعاع بشكل كبير حول المفاعل.
أجنبيات يرفضن مغادرة ليبيا ويصرن على المقاومة ضد القذافى..
ذكرت صحيفة الديلى تليجراف، أن مجموعة من النساء الأجنبيات رفضوا الرحيل من ليبيا مفضلين البقاء مع عائلتهم الليبية بمعقل قوات المعارضة ببنغازى وشددوا على استعدادهم لمحاربة قوات القذافى بكل ما لديهم.
فما يصل إلى 40 زوجة وأم وجدة فضلوا البقاء بالبلاد على الرغم من تزايد المخاوف من وقوع مذبحة إذا ما تفتت حركة المعارضة المناضلة، وقالت إحدى البريطانيات التى تعيش بليبيا منذ 30 عاما، أن أحدا لم يطلب الرحيل تاركين الأهل والأصدقاء على الرغم من ليال الرعب الطوال.
وأضافت أن جميع النساء تستعد بأسلحتها فبينما يسهر الرجال بالخارج طوال الليل، تحمل كلا منا أرجل الطاولة وفى مقدمتها مسمار مدبب وغيرها من الأسلحة.
وقالت أم أمريكية فضلت البقاء للمشاركة فى تحرير البلاد من القذافى: "لابد للناس أن يقولوا ما يريدون بحرية. فهنا، الناس تعلم أطفالها الصمت وألا ينطقوا بأى شئ ما لم يكونوا فى أماكن معينة يضمنوا فيها عدم نقل كلامهم".
وأعرب السيدة عن استيائها من التقاعس الدولى بشأن فرض منطقة حظر طيران أو التدخل لمساعدة الشعب الليبى، وروت أحد المواقف الذى يزيد استيائها من الغرب بأن رجل جاء يسألها على لبن لرضيعه الذى قتلت أمه على يد قوات القذافى، فالرضيع جوعان جدا ولا يوجد ألبان.. متسائلة متى يتحرك المجتمع الدولى".
الفايننشيال تايمز:
التدخل السعودى فى البحرين يلقى الخليج فى صراع مفتوح..
تابعت صحيفة الفايننشيال تايمز وصول قوات تابعة للملكة العربية السعودية إلى البحرين لكبح الإنتفاضة. وقالت أن تدخل السعودية وغيرها من دول الخليج فى شئون البحرين يمثل نقطة تحول فى الربيع العربى الذى أعاد الأمل فى إستعادة الديمقراطية والكرامة لشعوب المنطقة.
وأضافت افتتاحية الصحيفة، أن هذا التدخل يمثل تصعيدا يدفع حركة الإصلاح الشامل فى أحضان الثوريين، كما يمثل فشلا وخطأ فى الحكم الذى من شأنه أن يلقى الخليج فى صراع مفتوح مهما كانت النتيجة على المدى القصير فى البحرين.
ورغم أن الموقف الرسمى يشير إلى لجوء حكومة البحرين إلى الدعم العسكرى الخليجى لحماية أمن الوطن والمواطنين، إلا أن الإفتتاحية تصف الخطوة بأنها تمثل مشكلة للولايات المتحدة.
وتوضح أن البحرين تضم مقر قيادة الأسطول الخامس الأمريكى كما أن واشنطن طلبت من قادة الخليج الابتعاد عن العنف والتحاور مع شعوبهم.
وتختم الفايننشيال مؤكدة أن التدخل السعودى يثير المخاطر، فهو يضمن التطرف، حينما يكون الإصلاح مطلب كل البحرينيين وجميع مواطنى الخليج، كما يدعو إيران ووكلائها مثل حزب الله لأن تفرض نفسها على الأحداث.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.