رحب عمرو موسى، الأمين العام لجامعة الدول العربية، باعتراف دولة الإكوادور بالدولة الفلسطينية على حدود عام 1967 بعد خطوة مماثلة قامت بها جاراتها البرازيل والأرجنتين وبوليفيا. وأعرب الأمين العام عن تقديره لهذه الخطوة الإيجابية التى وقع عليها الرئيس الإكوادورى رافاييل كوريا تعبيراً عن دعم بلاده للتطلعات المشروعة للشعب الفلسطينى فى قيام دولة حرة ومستقلة. وأشار موسى إلى أن اعتراف دول أمريكية لاتينية بدولة فلسطينية بحدود 1967 يمنح وزناً لبدائل المفاوضين الفلسطينيين فى مفاوضات السلام مع إسرائيل.