يعد مختار التتش أحد رموز النادى الأهلى، نظرا للبطولات التى حققها مع القلعة الحمراء على مستوى المنتخب الوطنى، ولكن ما سر تسمية محمود مختار التتش بهذا الاسم . الاسم الحقيقى له هو محمود مختار رفاعى، ويشتهر بمختار التتش، بعد أن أطلقها عليه اللورد لويد المندوب السامى البريطانى فى مصر، وهى كلمة تطلق على لاعب السيرك الصغير الحجم والسريع الحركة، الذى يبهر الجميع بحركاته وقفزاته ومرونته، وهو ما كان يتوفر فى لاعب الأهلى، الذى كان قصير القامة مما سهل عليه القفز بخفة، وكان يحظى بمتابعة من اللورد، حيث أعجب بقدرات مختار ويتابع مباريات كرة القدم وكان عندما يقابله يقول له "هاللو تتش".
ولد التتش بالسيدة زينب، اكتشفه النادى الأهلى وانضم إلى صفوفه عام 1922 وهو يبلغ من العمر 17 عاما، وكانت أولى مبارياته مع الفريق الأحمر ضد فريق الطيران الإنجليزى فى الكأس السلطانية وفاز فيها الأهلى بهدفين مقابل هدف أحرز التتش فيها هدف الفوز.
الاهلى لاعب الاهلى النادى الاهلى اخبارالاهلى مختار التتش التتش اللورد لويد المندوب السامى الاهلى اليوم 5 مخاطر تهدد حلم الأهلى فى استعادة "الأميرة الأفريقية".. معلول يكشف لوغاريتمات المدير الفنى.. تراجع مستوى الكبار.. الجمهور يؤثر سلبا على اللاعبين.. قوة المنافسة فى القارة السمراء.. ومصير البدرى "الغامض" إعادة رسم وجه مصر من "قنا".. بالفيديو: الرئيس يكلف الجيش والشرطة بسحب أراضى وضع اليد قبل نهاية مايو.. ويحذر: مصر مش طابونة.. فيه ناس مش لاقية تاكل وناس واخدة 20 ألف فدان.. وعايز قلوبكم معايا زى ما قلبى معاكم تعرف على الحاج حمام الذى قدم شكاوى أبناء المراشدة للرئيس الجريدة الرسمية تنشر قرار إلزام التجار بكتابة السعر على عبوات السكر والأرز العالم يحصى خسائره بعد الهجوم الإلكترونى الأخطر فى التاريخ.. الصحة البريطانية و"رينو" الفرنسية ووزارات روسيا أبرز الضحايا.. اتهامات لأمريكا بالتورط فى الهجوم.. محققون دوليون يبدأون التحقيق.. والفاعل "مجهول" "النقد الدولى" يمنح المستثمرين تأشيرة المرور لمصر .. الصندوق يشيد بإجراءات الإصلاح الاقتصادي ويقرر صرف القسط الثاني من قرض ال12 مليار دولار.. ونواب بالبرلمان : كل الظروف متاحة لجذب الاستثمارات المباشرة لا توجد تعليقات على الخبر لا يوجد المزيد من التعليقات. اضف تعليق الأسم البريد الالكترونى عنوان التعليق التعليق مشاركتك بالتعليق تعنى أنك قرأت بروتوكول نشر التعليقات على اليوم السابع، وأنك تتحمل المسئولية الأدبية والقانونية عن نشر هذا التعليق بروتوكول نشر التعليقات من اليوم السابع