لفظت سيدة حامل، أنفاسها الخيرة، هي وجنينها، منذ قليل، متأثرة بإصابتها جراء اصطدامها بسيارة ملاكي بطريق "بلبيس – العاشر" بالقرب من قرية "ميت ربيعة" بدائرة مركز بلبيس في الشرقية. تلقى اللواء رضا طبلية، مدير أمن الشرقية، إخطارًا من اللواء هشام خطاب، مدير المباحث الجنائية، يفيد بوقوع حادث تصادم بالقرب أمام قرية ميت ربيعة" بطريق "بلبيس – القاهرة
وتبين من التحريات الأولية، أن المدعوة "فاطمة السيد محمد" 23 عامًا، من قرية ميت ربيعة، حامل في شهرها الأخير، كانت ذاهبة إلى مستشفى بلبيس المركزي لوضع جنينها، إلا أنها وأثناء عبور الطريق صدمتها سيارة مُسرعة.
تم نقل السيدة الحامل إلى مستشى بلبيس العام، وهناك لفظت أنفاسها الأخيرة هناك هي وجنينها، فيما أفاد مصدر أمني بمركز شرطة بلبيس، بأن القوات تمكنت من التحفظ على السيارة المُتسببة في الحادث، وتبين أنها ملاكي تخص طبيبة، وتم التحفظ عليها تحت تصرف النيابة العامة.
كان العشرات أهالي قرية ميت ربيعة وعزبة الاشرم تجمهروا فور الحادث وقطعوا الطريق؛ احتجاجًا على بشاعة الحادث، والمطالبة بعمل مطب صناعي، فيما انتقلت قوة من مركز شرطة بلبيس لمكان الواقعة، وتمكنت من إقناع الأهالي بفتح الطريق وتسيير حركة المرور.
الشرقية مديرية أمن الشرقية مصرع سيدة حامل مستشفى بلبيس العام مركز شرطة بلبيس وزير التجارة والصناعة يترأس الجانب المصرى فى جلسة المباحثات مع وزير التجارة الأمريكى..طارق قابيل: توسيع نطاق التعاون الاقتصادى الثنائى..وتسهيل دخول الصادرات الزراعية المصرية لأمريكا أبرز النتائج تواصل الاهتمام الإعلامى بزيارة السيسي لواشنطن.. بيت هيوكسترا: نحن بحاجة لمصر.. وكدنا نخسر القاهرة لصالح الإخوان فى عهد أوباما.. ورئيس معهد أمريكى: لا يوجد أفضل من الرئيس المصرى لمواجهة داعش وزير الرياضة يعلن موافقة الأمن على حضور الجماهير المباريات الأفريقية الاستثمار: وفد من البنك الدولى يزور مصر خلال أسابيع لبحث مشروعات تنموية أبناء مبارك يؤسسون اتحاداً لمساندة "جمال" و"شفيق" سياسياً.. رجال أعمال ومشاهير متورطون فى توجيه صفحة "آسفين ياريس" للهجوم على الدولة.. المتحدث السابق باسم أسامة بن لادن يقود تأسيس الكيان وقبول العضويات بالفيديو.. الصاعدون والهابطون فى بورصة نجوم الكرة.. كوليبالى يفتح صفحة المجد.. وهجوم زملكاوى على جنش.. ومؤمن سليمان عاد لينتقم.. وحلمى يودع الأبيض من الباب الضيق.. والحاوى يعود للأهداف العالمية لا توجد تعليقات على الخبر لا يوجد المزيد من التعليقات. اضف تعليق الأسم البريد الالكترونى عنوان التعليق التعليق مشاركتك بالتعليق تعنى أنك قرأت بروتوكول نشر التعليقات على اليوم السابع، وأنك تتحمل المسئولية الأدبية والقانونية عن نشر هذا التعليق بروتوكول نشر التعليقات من اليوم السابع