ابتكرت إحدى شركات الاتصالات الألمانية وسيلة جديدة، للاحتفال بمرور 20 عاماً على سقوط حائط برلين الشهير، والذى كان يبلغ طوله 100 كيلو متر ولم يبق منه غير 3 كيلو مترات فقط، تم تحويل هذه القطعة إلى قاعة فنية فى الهواء الطلق. أطلق على الوسيلة الجديدة اسم "ماور جيد"، عبارة عن جهاز سمعى يستعين به السائحون، الذين يزورون هذا الموقع التاريخى، للتعرف على تاريخ هذا الحائط الذى كان يقسم ألمانيا إلى قسمين ألمانياالشرقيةوألمانياالغربية. يذكر أن هذا الحائط شهد وفاة أكثر من ألف و100 شخص، قتلوا أثناء محاولاتهم العبور من فوق هذا الحائط باتجاه الغرب.